رئيس جامعة قناة السويس يُكرم الفائزين بجائزة الأداء المتميز لشهر نوفمبر 2025    الحكومة تعتمد المعايير الاسترشادية لدراسة إعادة هيكلة الهيئات الاقتصادية    البورصة المصرية توقّع بروتوكول تعاون مع جمعية مستثمري السادس من أكتوبر    ڤاليو تتعاون مع تاكتفُل لتعزيز تجربة العملاء عبر حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة    روسيا وسوريا تتفقان على تعميق الحوار السياسي وإقامة تعاون متبادل المنفعة    الدعم السريع تعلن السيطرة على منطقتي أبو قمرة وأم برو بولاية شمال دارفور    تحديد مواعيد 3 مباريات للزمالك في دور المجموعات بالكونفدرالية    مجلس الوزراء يوافق على تغليظ العقوبات في قانون المُرور    تحرك عاجل من نقابة الممثلين ومطالبة بتفريغ كاميرات المراقبة بواقعة التصوير المسيء لريهام عبد الغفور    الحكومة تضم أصول علاجية وإدارية لمنظومة التأمين الصحي الشامل    تشكيل أمم إفريقيا - بلاتي توري يقود وسط بوركينا.. ومهاجم ريال مدريد أساسي مع غينيا الاستوائية    خالد عبدالعزيز يترأس الاجتماع الختامي للجنة الرئيسية لتطوير الإعلام الإثنين المقبل    هيثم عثمان حكمًا لمباراة الزمالك وسموحة بكأس عاصمة مصر    كوت ديفوار تواجه موزمبيق في الجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025.. التوقيت والتشكيل والقنوات الناقلة    تليجراف: عمر مرموش يقترب من مغادرة مانشستر سيتي في يناير    غرفة عمليات الشعب الجمهوري تتابع جولة الإعادة بالدوائر الملغاة بانتخابات النواب    فوز 3 طلاب بجامعة أسيوط بمنحة للدراسة بجامعة كاستامونو بتركيا    إعلام الزقازيق بالشرقية يختتم 2025 بندوات توعوية متنوعة    مجلس الوزراء يصدر قرار جديد بشأن تحديد الأصول العلاجية والإدارية    انفجار عبوة ناسفة بناقلة جند إسرائيلية في رفح الفلسطينية    وكيل تعليم الإسكندرية: مدارس التكنولوجيا التطبيقية قاطرة إعداد كوادر فنية لسوق العمل الحديث    الحبس 3 أشهر للمتهمة بسب وقذف الفنان محمد نور    ميناء دمياط يستقبل 76 ألف طن واردات متنوعة    تشييع جثمان طارق الأمير من مسجد الرحمن الرحيم بحضور أحمد سعيد عبد الغنى    أصداء أبرز الأحداث العالمية 2025: افتتاح مهيب للمتحف الكبير يتصدر المشهد    هل يجوز استخدام شبكات الواى فاى بدون إذن أصحابها؟.. الإفتاء تجيب    جامعة أسوان تشارك في احتفالية عالمية لعرض أكبر لوحة أطفال مرسومة في العالم    بث مباشر.. الجزائر تبدأ مشوارها في كأس أمم إفريقيا 2025 بمواجهة نارية أمام السودان في افتتاح المجموعة الخامسة    الاتصالات: إضافة 1000 منفذ بريد جديد ونشر أكثر من 3 آلاف ماكينة صراف آلى    تأجيل محاكمة عامل بتهمة قتل صديقه طعنًا في شبرا الخيمة للفحص النفسي    وفاة أصغر أبناء موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب    السكة الحديد: تطبيق التمييز السعري على تذاكر الطوارئ لقطارات الدرجة الثالثة المكيفة.. ومصدر: زيادة 25%    حسام بدراوي يهاجم إماما في المسجد بسبب معلومات مغلوطة عن الحمل    سبق تداوله عام 2023.. كشفت ملابسات تداول فيديو تضمن ارتكاب شخص فعل فاضح أمام مدرسة ببولاق أبو العلا    قرار جمهوري بتجديد ندب قضاة للجنة التحفظ على أموال الجماعات الإرهابية    بالأعشاب والزيوت الطبيعية، علاج التهاب الحلق وتقوية مناعتك    إيمان العاصي تجمع بين الدراما الاجتماعية والأزمات القانونية في «قسمة العدل»    الداخلية تكشف حصاد 24 ساعة من الحملات المرورية وضبط أكثر من 123 ألف مخالفة    وزيرا التعليم العالي والرياضة يكرمان طلاب الجامعات الفائزين في البطولة العالمية ببرشلونة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 24-12-2025 في محافظة الأقصر    أمم إفريقيا – براهيم دياز: سعيد بتواجدي في المغرب.. والجمهور يمنحنا الدفعة    وزير الري يحاضر بهيئة الاستخبارات العسكرية ويؤكد ثوابت مصر في ملف مياه النيل    وزير الخارجية يبحث مع نظيره اليوناني سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين    بدء اجتماع الحكومة الأسبوعى ويعقبه مؤتمر صحفي    بولندا: تفكيك شبكة إجرامية أصدرت تأشيرات دخول غير قانونية لأكثر من 7 آلاف مهاجر    الصغرى بالقاهرة 11 درجة.. الأرصاد تكشف درجات الحرارة المتوقعة لمدة أسبوع    الأوقاف: عناية الإسلام بالطفولة موضوع خطبة الجمعة    فاضل 56 يومًا.. أول أيام شهر رمضان 1447 هجريًا يوافق 19 فبراير 2026 ميلاديًا    كيف واجهت المدارس تحديات كثافات الفصول؟.. وزير التعليم يجيب    بعد تعرضه لموقف خطر أثناء تصوير مسلسل الكينج.. محمد إمام: ربنا ستر    ميدو عادل يعود ب«نور في عالم البحور» على خشبة المسرح القومي للأطفال.. الخميس    وزير الصحة: قوة الأمم تقاس اليوم بعقولها المبدعة وقدراتها العلمية    وكيل صحة بني سويف يفاجئ وحدة بياض العرب الصحية ويشدد على معايير الجودة    وزير الخارجية يتسلم وثائق ومستندات وخرائط تاريخية بعد ترميمها بالهيئة العامة لدار الكتب    بوتين يرفض أى خطط لتقسيم سوريا والانتهاكات الإسرائيلية    حركة القطارات| 90 دقيقة متوسط تأخيرات «بنها وبورسعيد».. الأربعاء 24 ديسمبر    واشنطن في مجلس الأمن: سياسات مادورو تهدد أمن الولايات المتحدة    ويتكر: المفاوضات حول أوكرانيا تبحث أربع وثائق ختامية رئيسية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شيرين فرغل : " حارة اليهود" .. حلم انتظرته طويلا
نشر في بوابة أخبار اليوم يوم 05 - 06 - 2015

شيرين فرغل تعتبر من أهم الاسماء الشابة التى لها بصماتها الخاصة من حلال عملها ببناء الديكورات الخاصة في مجال الدراما الفنية وخاصة بعد صدى النجاح التى لاقته عن مسلسلي العام الماضى "سجن النسا " ، " الوصايا السبع" تعود لتخوض هذا العام مغامرة جديدة بتجربة مختلفة وشاقة فى نفس الوقت لبناء ديكور يتكلف ميزانية ضخمة ل "حارة اليهود " الكائن بمنطقة وسط البلد و الذى يعود بنا لمصر في فترة العشرينيات والثلاثينيات هنا تحدثت الينا عن كواليس واسرار الديكور داخل "حارة اليهود " ...
- كيف تم بناء ديكور "حارة اليهود" خلال هذه الفترة ؟
قمت بمذاكرة الفترة التى تستعرضها احداث المسلسل وبدات بالبحث الكامل والشامل لتاريخ مصر تحديدا في فترة الثلاثينات ثم رجعت ايضا الى فترة العشرينات نظرا لان البيوت كانت تتسم بطابع وشكل خاص فكان لابعد ان نستعيد كافة الطرز المتاحه والثرية فى تلك هذه الفترة .
هذا الى جانب قراتى للسيناريو المكتوب فلم نقوم بتصميم حارة اليهود كما كانت وقتها بالضبط وانما اخدنا روح هذه الحارة وسخرنا الدراما على الديكور حيث قمنا بتصميم بيت كامل داخل الحارة على الطراز الاسلامى المعمارى الاصيل هو بيت العسال القديم وهو ماخوذ من روح بيت المهندس الذى تم هدمه وكذلك اخذنا روح المنزل من بيت اخر بالدرب الاحمر هدم ايضا ثم صممت بيت كلاسيكى وسينما في الحارة ومن هنا حاولنا إن نقوم بانتقاء احلى الاشياء فى تلك الفترة ومزجناها بتركبية لتعطى لنا روح مصر زمان لاننا الان اصبحنا مفتقدين مشاهدة مصر القديمة .
- وماذا عن أهم الصعوبات التى واجهتك في بناء الحارة ؟
اننى لم اجد مصر زمان و تعثرت فى الوصول لها بمشاقة كبرى فالاحداث منذ 1948 ومبانى قديمة كان من المفترض ان نصونها اكثر من ذلك لأنها تعتبر تاريخ المرحلة ، ومن المشكلات الاخرى التى وجهتنا ايضا معظم الحلايا التى كانت و قتها عمالنا الان لا يستطيعوا صنعها فكان كل فريق طاقم عمل الديكور كانه يتعلم من اول وجديد ونحاول جميعا نتطابق بعض الصور على الديكور المبنى ، هناك صعوبه اخرى خارج الحارة اماكن التصوير الخارجى والتى لابد ان يتم التصوير فيها والتى تعبر عن مرحلة 1948 داخل القاهرة فكان هذا الامر يشكل لنا ماساة لانه حدث لدينا حالة من طمس المعالم لكل المبانى فكانت هناك صعوبة بالغة فى تصوير الاماكن التاريخيه وقتها .
- ما هو أهم شيء حاولتى تعكسيه للمشاهد من خلال رؤيتك لبناء ديكور "حارة اليهود " ؟
اهم شيء كان يشغلنى ويهمنى داخل الحارة هو اظهار مدى علاقة ترابط الببيوت مع بعضها بحيث نجد فى اللقطة الواحده مشهد للحارة فيه بيت المسيحى واليهودى والمسلم سويا طوال الوقت نشاهدهم معا متعايشين فى نسيج واحد بدون إن نشعر بان هناك خلل أو إن تكون هناك افضليه أو مظهر جمالى لواحد مختلف عن الاخر .
- ماهى المدة التى استغرقت لبناء هذه الحارة ؟
كانت حلما بالنسبة لى تصميم حارة قديمة فى فترة الاربعنيات من تاريخ مصر قمت برسم ودراسة ومذاكرة لتصميم الحارة خلال شهر ونص وبالفعل تم بناء الحارة فى غضون 3 شهور ونص بما تحتويه من المفروشات وكل شيء مع مرعاة كل شخصية وتفاصيلها بالبيت من الوان وتركبية وتناسق ما بين الديكور والملابس لأنه بالنهاية الصورة عامل مهم بالعمل يعكس روح الفريق الجماعى .
- وكم تقدر تكلفه بناء حارة بهذا الشكل ؟
اعتبرت تصميم حارة بهذا الشكل كان عبارة عن انتاج ضخم جدا وثرى وهو يعتبر الاضخم من نوعه فى تصميم ديكور يتحمل بتكلفه كبري وكان هناك استجابة سريعه في كل طلبات الديكور بشكل مميز جدا ولم يكون هناك اى نوع من الاعاقة أو التاخير فى حدود الاستجابة للطلبات االازمة في تصميم الديكور .
- حدثينا عن تعاونك المستمر مع ال العدل جروب ؟
بصراحة هم من قاموا باسناد تلك المهمة الى من خلال ترشيحى للمشاركة في المسلسل نظر للثقة التى اصبحت بيننا من خلال عملنا لأول مرة فهم لا يبخوا باى شيء على اعمالهم من اجل اظهارها بافضل شكل لذلك اصبحت بيننا كميا من خلال عملنا سويا سواء من جانب عملى اخراج الديكور بشكل واقعى ومن جانبهم توافير كل الطلبات المتاحة لى لاخراج صورة للمشاهد جيدة وصادقة .
- هل هناك اعمال اخرى تشاركى بتصميم ديكوراتها في رمضان ؟
لا لقد فضلت التفرغ هذا العام ل "حارة اليهود " فقط لاننى وجدته عمل يحتاج تفرغ كامل وجهد كبير و تفاصيلة كثيرة ومتداخله وتحتاج لتواجد ومتابعه بشكل مستمر .
شيرين فرغل تعتبر من أهم الاسماء الشابة التى لها بصماتها الخاصة من حلال عملها ببناء الديكورات الخاصة في مجال الدراما الفنية وخاصة بعد صدى النجاح التى لاقته عن مسلسلي العام الماضى "سجن النسا " ، " الوصايا السبع" تعود لتخوض هذا العام مغامرة جديدة بتجربة مختلفة وشاقة فى نفس الوقت لبناء ديكور يتكلف ميزانية ضخمة ل "حارة اليهود " الكائن بمنطقة وسط البلد و الذى يعود بنا لمصر في فترة العشرينيات والثلاثينيات هنا تحدثت الينا عن كواليس واسرار الديكور داخل "حارة اليهود " ...
- كيف تم بناء ديكور "حارة اليهود" خلال هذه الفترة ؟
قمت بمذاكرة الفترة التى تستعرضها احداث المسلسل وبدات بالبحث الكامل والشامل لتاريخ مصر تحديدا في فترة الثلاثينات ثم رجعت ايضا الى فترة العشرينات نظرا لان البيوت كانت تتسم بطابع وشكل خاص فكان لابعد ان نستعيد كافة الطرز المتاحه والثرية فى تلك هذه الفترة .
هذا الى جانب قراتى للسيناريو المكتوب فلم نقوم بتصميم حارة اليهود كما كانت وقتها بالضبط وانما اخدنا روح هذه الحارة وسخرنا الدراما على الديكور حيث قمنا بتصميم بيت كامل داخل الحارة على الطراز الاسلامى المعمارى الاصيل هو بيت العسال القديم وهو ماخوذ من روح بيت المهندس الذى تم هدمه وكذلك اخذنا روح المنزل من بيت اخر بالدرب الاحمر هدم ايضا ثم صممت بيت كلاسيكى وسينما في الحارة ومن هنا حاولنا إن نقوم بانتقاء احلى الاشياء فى تلك الفترة ومزجناها بتركبية لتعطى لنا روح مصر زمان لاننا الان اصبحنا مفتقدين مشاهدة مصر القديمة .
- وماذا عن أهم الصعوبات التى واجهتك في بناء الحارة ؟
اننى لم اجد مصر زمان و تعثرت فى الوصول لها بمشاقة كبرى فالاحداث منذ 1948 ومبانى قديمة كان من المفترض ان نصونها اكثر من ذلك لأنها تعتبر تاريخ المرحلة ، ومن المشكلات الاخرى التى وجهتنا ايضا معظم الحلايا التى كانت و قتها عمالنا الان لا يستطيعوا صنعها فكان كل فريق طاقم عمل الديكور كانه يتعلم من اول وجديد ونحاول جميعا نتطابق بعض الصور على الديكور المبنى ، هناك صعوبه اخرى خارج الحارة اماكن التصوير الخارجى والتى لابد ان يتم التصوير فيها والتى تعبر عن مرحلة 1948 داخل القاهرة فكان هذا الامر يشكل لنا ماساة لانه حدث لدينا حالة من طمس المعالم لكل المبانى فكانت هناك صعوبة بالغة فى تصوير الاماكن التاريخيه وقتها .
- ما هو أهم شيء حاولتى تعكسيه للمشاهد من خلال رؤيتك لبناء ديكور "حارة اليهود " ؟
اهم شيء كان يشغلنى ويهمنى داخل الحارة هو اظهار مدى علاقة ترابط الببيوت مع بعضها بحيث نجد فى اللقطة الواحده مشهد للحارة فيه بيت المسيحى واليهودى والمسلم سويا طوال الوقت نشاهدهم معا متعايشين فى نسيج واحد بدون إن نشعر بان هناك خلل أو إن تكون هناك افضليه أو مظهر جمالى لواحد مختلف عن الاخر .
- ماهى المدة التى استغرقت لبناء هذه الحارة ؟
كانت حلما بالنسبة لى تصميم حارة قديمة فى فترة الاربعنيات من تاريخ مصر قمت برسم ودراسة ومذاكرة لتصميم الحارة خلال شهر ونص وبالفعل تم بناء الحارة فى غضون 3 شهور ونص بما تحتويه من المفروشات وكل شيء مع مرعاة كل شخصية وتفاصيلها بالبيت من الوان وتركبية وتناسق ما بين الديكور والملابس لأنه بالنهاية الصورة عامل مهم بالعمل يعكس روح الفريق الجماعى .
- وكم تقدر تكلفه بناء حارة بهذا الشكل ؟
اعتبرت تصميم حارة بهذا الشكل كان عبارة عن انتاج ضخم جدا وثرى وهو يعتبر الاضخم من نوعه فى تصميم ديكور يتحمل بتكلفه كبري وكان هناك استجابة سريعه في كل طلبات الديكور بشكل مميز جدا ولم يكون هناك اى نوع من الاعاقة أو التاخير فى حدود الاستجابة للطلبات االازمة في تصميم الديكور .
- حدثينا عن تعاونك المستمر مع ال العدل جروب ؟
بصراحة هم من قاموا باسناد تلك المهمة الى من خلال ترشيحى للمشاركة في المسلسل نظر للثقة التى اصبحت بيننا من خلال عملنا لأول مرة فهم لا يبخوا باى شيء على اعمالهم من اجل اظهارها بافضل شكل لذلك اصبحت بيننا كميا من خلال عملنا سويا سواء من جانب عملى اخراج الديكور بشكل واقعى ومن جانبهم توافير كل الطلبات المتاحة لى لاخراج صورة للمشاهد جيدة وصادقة .
- هل هناك اعمال اخرى تشاركى بتصميم ديكوراتها في رمضان ؟
لا لقد فضلت التفرغ هذا العام ل "حارة اليهود " فقط لاننى وجدته عمل يحتاج تفرغ كامل وجهد كبير و تفاصيلة كثيرة ومتداخله وتحتاج لتواجد ومتابعه بشكل مستمر .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.