أعلنت وزارة الأوقاف أن قضية تجديد الخطاب الديني تعتبر من أهم أولوياتنا وواجباتنا. وأن المهمة لا يمكن أن تنحصر في وزارة أو مؤسسة ، وإنما على الجميع أن يقوم فيها بواجبه. وأضافت في بيان لها منذ قليل أننا سنسعى لتنسيق الجهود مع فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بما يتطلبه فقه المرحلة ، وكون الأزهر الشريف هو المؤسسة الكبرى التي تظل جميع المؤسسات الدينية المصرية بظلها الوافر. وأوضحت وزارة الأوقاف أن رسالتها واضحة ، وهي العمل على نشر صحيح الإسلام ، وإبراز أوجه حضارته السمحة ، ومواجهة كل ألوان التشدد والغلو والتطرف والإرهاب ، ومنع المتشددين والمتطرفين من اعتلاء المنابر أو ممارسة الدعوة أو أداء الدروس الدينية بالمساجد أو ما في حكمها من الأماكن والمنتديات العامة ، وأنها تعرف حدودها وواجباتها جيدًا . وقالت أنها ليست ولن تكون طرفًا في أي صراع ، فليس لدينا رفاهية وقت لأي صراع كان ، فالذي يعلم أن مهمته تقوم على البناء لن يكون للهدم في وقته أو فكره نصيب أو موضع أنملة فما دونها . وأشارت الأوقاف أنها ستركز في الأيام المقبلة على تكثيف برامج التدريب لرفع كفاءة جميع العاملين بها وأنها ستعمل وفق ما وعدت به بكل ما في وسعها على تحسين أوضاع الأئمة والخطباء بها ، وأنها تعمل في البناء لا الهدم ، وكل ما من شأنه إعلاء المصلحة الوطنية ، وأنها تتحلى بأقصى درجات الحكمة مع كل ما يمكن أن يُعطّل انطلاقتها ومسيرتها أو ينال منها ، أو يجر بعض قياداتها إلى معارك كلامية. أعلنت وزارة الأوقاف أن قضية تجديد الخطاب الديني تعتبر من أهم أولوياتنا وواجباتنا. وأن المهمة لا يمكن أن تنحصر في وزارة أو مؤسسة ، وإنما على الجميع أن يقوم فيها بواجبه. وأضافت في بيان لها منذ قليل أننا سنسعى لتنسيق الجهود مع فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بما يتطلبه فقه المرحلة ، وكون الأزهر الشريف هو المؤسسة الكبرى التي تظل جميع المؤسسات الدينية المصرية بظلها الوافر. وأوضحت وزارة الأوقاف أن رسالتها واضحة ، وهي العمل على نشر صحيح الإسلام ، وإبراز أوجه حضارته السمحة ، ومواجهة كل ألوان التشدد والغلو والتطرف والإرهاب ، ومنع المتشددين والمتطرفين من اعتلاء المنابر أو ممارسة الدعوة أو أداء الدروس الدينية بالمساجد أو ما في حكمها من الأماكن والمنتديات العامة ، وأنها تعرف حدودها وواجباتها جيدًا . وقالت أنها ليست ولن تكون طرفًا في أي صراع ، فليس لدينا رفاهية وقت لأي صراع كان ، فالذي يعلم أن مهمته تقوم على البناء لن يكون للهدم في وقته أو فكره نصيب أو موضع أنملة فما دونها . وأشارت الأوقاف أنها ستركز في الأيام المقبلة على تكثيف برامج التدريب لرفع كفاءة جميع العاملين بها وأنها ستعمل وفق ما وعدت به بكل ما في وسعها على تحسين أوضاع الأئمة والخطباء بها ، وأنها تعمل في البناء لا الهدم ، وكل ما من شأنه إعلاء المصلحة الوطنية ، وأنها تتحلى بأقصى درجات الحكمة مع كل ما يمكن أن يُعطّل انطلاقتها ومسيرتها أو ينال منها ، أو يجر بعض قياداتها إلى معارك كلامية.