التقى وزير التربية والتعليم د. محب الرافعي، بالمعلمين المتقدمين لشغل وظيفة معاون وزير. وقال الرافعي إنه لديه ثقة في قدراتهم وإمكاناتهم فهم طاقة ولابد من الاستفادة بها، مشيرا إلى أنهم مجموعة منتقاة وأن جميعهم يستحقون أن يكونوا معاونين، لافتا إلى أنه سيتم وضع التوصيف الوظيفي لوظيفة معاون وزير بعد موافقة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، تحديد آليات العمل، وسيتم اختيار مابين 2 إلى 4 معاونين، مؤكدا أنه سيتم الاختيار بحيادية وشفافية. واستمع الوزير - خلال اللقاء- إلى آراء المعلمين في تطوير العملية التعليمية، وتم تبادل الرؤى حول النهوض والارتقاء بها، والعمل على تنفيذ الخطة الإستراتيجية للوزارة، وعودة الانضباط للمدارس، وتحقيق الاستقرار في العملية التعليمية. وأشار الوزير إلى أن هناك مشروعين يتم تنفيذهما في الفترة القادمة، المشروع الأول وهو المشروع القومي لصيانة المدارس وسيتم البدء به فور الانتهاء من امتحانات الثانوية العامة من خلال شركة الصيانة التي تم إنشاؤها بالتعاون مع صندوق دعم المشروعات التعليمية والتي ستقوم بتعيين 45 ألف عامل تكون مهمتهم النظافة والصيانة داخل المدارس، مؤكدا أن هذا الإجراء جاء من منطلق الالتزام بضرورة الانتهاء من كافة أعمال الصيانة داخل جميع المدارس قبل بدء العام الدراسي الجديد 2015/2016. وأضاف الوزير أن المشروع الثاني وهو القرائية وقد بدأ العمل في خطة الحلول التنفيذية لمشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى تلاميذ الصف الثالث والرابع الابتدائي، وسيتم تطبيق البرنامج العلاجي، وتدريب المعلمين، وعمل قياس أثر لذلك. وأكد الرافعي أن هذين المشروعين يحتاجا للمتابعة حتى تنعكس نتيجة ذلك على الطالب وتغيير الصورة الذهنية للمجتمع عن المدارس، مشيرا إلى ضرورة الإصلاح في التعليم. وتحدث المعلمون عن بعض الصعوبات التحى تواجههم، وطالبوا بضرورة عمل تدريب لهم لتأهيلهم لعملية المتابعة. وكلف الوزير رئيس الإدارة المركزية للمتابعة وتقويم الأداء بمناقشة الإجراءات التي تتم في عملية المتابعة، ووعدهم بدراسة الاحتياجات التدريبية لهم وتنفيذها. التقى وزير التربية والتعليم د. محب الرافعي، بالمعلمين المتقدمين لشغل وظيفة معاون وزير. وقال الرافعي إنه لديه ثقة في قدراتهم وإمكاناتهم فهم طاقة ولابد من الاستفادة بها، مشيرا إلى أنهم مجموعة منتقاة وأن جميعهم يستحقون أن يكونوا معاونين، لافتا إلى أنه سيتم وضع التوصيف الوظيفي لوظيفة معاون وزير بعد موافقة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، تحديد آليات العمل، وسيتم اختيار مابين 2 إلى 4 معاونين، مؤكدا أنه سيتم الاختيار بحيادية وشفافية. واستمع الوزير - خلال اللقاء- إلى آراء المعلمين في تطوير العملية التعليمية، وتم تبادل الرؤى حول النهوض والارتقاء بها، والعمل على تنفيذ الخطة الإستراتيجية للوزارة، وعودة الانضباط للمدارس، وتحقيق الاستقرار في العملية التعليمية. وأشار الوزير إلى أن هناك مشروعين يتم تنفيذهما في الفترة القادمة، المشروع الأول وهو المشروع القومي لصيانة المدارس وسيتم البدء به فور الانتهاء من امتحانات الثانوية العامة من خلال شركة الصيانة التي تم إنشاؤها بالتعاون مع صندوق دعم المشروعات التعليمية والتي ستقوم بتعيين 45 ألف عامل تكون مهمتهم النظافة والصيانة داخل المدارس، مؤكدا أن هذا الإجراء جاء من منطلق الالتزام بضرورة الانتهاء من كافة أعمال الصيانة داخل جميع المدارس قبل بدء العام الدراسي الجديد 2015/2016. وأضاف الوزير أن المشروع الثاني وهو القرائية وقد بدأ العمل في خطة الحلول التنفيذية لمشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى تلاميذ الصف الثالث والرابع الابتدائي، وسيتم تطبيق البرنامج العلاجي، وتدريب المعلمين، وعمل قياس أثر لذلك. وأكد الرافعي أن هذين المشروعين يحتاجا للمتابعة حتى تنعكس نتيجة ذلك على الطالب وتغيير الصورة الذهنية للمجتمع عن المدارس، مشيرا إلى ضرورة الإصلاح في التعليم. وتحدث المعلمون عن بعض الصعوبات التحى تواجههم، وطالبوا بضرورة عمل تدريب لهم لتأهيلهم لعملية المتابعة. وكلف الوزير رئيس الإدارة المركزية للمتابعة وتقويم الأداء بمناقشة الإجراءات التي تتم في عملية المتابعة، ووعدهم بدراسة الاحتياجات التدريبية لهم وتنفيذها.