تأجيل محاكمة 104 متهمين بقضية "أحداث بولاق أبوالعلا" لجلسة 9 يونيو

أجلت محكمة جنايات القاهرة، محاكمة 104 متهمين في أحداث العنف التي شهدتها منطقة بولاق أبو العلا، عقب فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية، إلى جلسة 9 يونيو لإحضار باقي المتهمين.
وتقدمت النيابة العامة بمستهل الجلسة مستند تضمن أن المتهم عبد الرحمن علاء محمد، قد تم ترحيله لآداء امتحانات بسجن بنها، وشهادة تحركات من إدارة المراقبة بمصلحة الجوازات والهجرة، يتضمن أنه بالكشف عن هشام موسي مدبولى تبين أنه غادر البلاد بتاريخ 7 مايو 2015 إلى السعودية وعاد منها يوم 10 مايو 2015 عبر ميناء القاهرة الجوى.
ووجهت النيابة للمتهمين اتهامات عديدة، من بينها القتل العمد والانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة، بغرض تعطيل أحكام القانون، واستعمال القوة والعنف ومقاومة السلطات والاعتداء على المواطنين، وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة وحيازة أسلحة وذخائر وقنابل يدوية بقصد الاستخدام والقتل العمد والشروع في القتل والبلطجة.
وتعود وقائع القضية على خلفية الدعوة لجمعة الغضب، عقب فض اعتصامي ميداني النهضة ورابعة العدوية لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسى في منطقة بولاق أبو العلا، حيث شهدت المنطقة اشتباكات بين الأهالي وبعض أنصار الرئيس المعزول، مما أسفر عن سقوط 6 قتلى وإصابة العشرات.
أجلت محكمة جنايات القاهرة، محاكمة 104 متهمين في أحداث العنف التي شهدتها منطقة بولاق أبو العلا، عقب فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية، إلى جلسة 9 يونيو لإحضار باقي المتهمين.
وتقدمت النيابة العامة بمستهل الجلسة مستند تضمن أن المتهم عبد الرحمن علاء محمد، قد تم ترحيله لآداء امتحانات بسجن بنها، وشهادة تحركات من إدارة المراقبة بمصلحة الجوازات والهجرة، يتضمن أنه بالكشف عن هشام موسي مدبولى تبين أنه غادر البلاد بتاريخ 7 مايو 2015 إلى السعودية وعاد منها يوم 10 مايو 2015 عبر ميناء القاهرة الجوى.
ووجهت النيابة للمتهمين اتهامات عديدة، من بينها القتل العمد والانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة، بغرض تعطيل أحكام القانون، واستعمال القوة والعنف ومقاومة السلطات والاعتداء على المواطنين، وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة وحيازة أسلحة وذخائر وقنابل يدوية بقصد الاستخدام والقتل العمد والشروع في القتل والبلطجة.
وتعود وقائع القضية على خلفية الدعوة لجمعة الغضب، عقب فض اعتصامي ميداني النهضة ورابعة العدوية لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسى في منطقة بولاق أبو العلا، حيث شهدت المنطقة اشتباكات بين الأهالي وبعض أنصار الرئيس المعزول، مما أسفر عن سقوط 6 قتلى وإصابة العشرات.