أكد عضو المجلس المصري للشئون الخارجية السفير رخا أحمد حسن أن مصر تواجه حربًا على الإرهاب، وتدافع عن سياستها الخارجية، مشددًا على أن موقف مصر تحكمها الظروف المحيطة بها. وأوضح (رخا)، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" المذاع على قناة ontv أن السياسة الخارجية للنمسا تختلف كثيرًا عن نظيرتها الألمانية، وتتميز بالمواقف المحايدة الهادئة وليست ذو لغة حادة ومباشرة رغم أنها تعطي نفس المعنى لموقف رئيس البرلمان الألماني، موضحًا أن عقوبة حكم الإعدام تم إلغاؤها في النمسا. وأضاف أن النمسا تراقب أخر التطورات في عملية السلام بمنطقة الشرق الأوسط باعتبارها من الدول المحايدة ومعها النرويج، مشيرًا إلى أن ما يقال في أوروبا على المستوى السياسي هو أمر ناتج عن اختلاف المناخ الثقافي والقانوني عن مصر. وشدد رخا على أن زيارة وزير الخارجية النمساوي إلى مصر تأتي في إطار توضيحي، فالنمسا تتحدث باللغة الألمانية وتأثرت بموقف رئيس البرلمان الألماني تجاه موقف مصر من الأحكام القضائية ضد مرسي وجماعته. وأعرب عضو المجلس المصري للشئون الخارجية عن تعجبه من رئيس البرلمان الألماني، ومواقفه المناهضة لمصر، خصوصًا فيما يتعلق بأحكام الإعدام التي صدرت ضد مرسي وجماعته، مشيرًا إلى أن هناك مجالات كثيرة بالتعاون بين مصر والنمسا ومنها استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. وأشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يتولى السلطتين التنفيذية والتشريعية إلى أن يتم انتخاب برلمان، وبالتالي ألمانيا رأت أنه من الطبيعي أن الذي يقابل الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس البرلمان الألماني لشرح الظروف التشريعية والدستورية للاستعداد للاستحقاق الثالث من خارطة المستقبل، واصفًا موقف ألمانيا ب"غير الديمقراطي" بالمعنى الأوروبي. أكد عضو المجلس المصري للشئون الخارجية السفير رخا أحمد حسن أن مصر تواجه حربًا على الإرهاب، وتدافع عن سياستها الخارجية، مشددًا على أن موقف مصر تحكمها الظروف المحيطة بها. وأوضح (رخا)، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" المذاع على قناة ontv أن السياسة الخارجية للنمسا تختلف كثيرًا عن نظيرتها الألمانية، وتتميز بالمواقف المحايدة الهادئة وليست ذو لغة حادة ومباشرة رغم أنها تعطي نفس المعنى لموقف رئيس البرلمان الألماني، موضحًا أن عقوبة حكم الإعدام تم إلغاؤها في النمسا. وأضاف أن النمسا تراقب أخر التطورات في عملية السلام بمنطقة الشرق الأوسط باعتبارها من الدول المحايدة ومعها النرويج، مشيرًا إلى أن ما يقال في أوروبا على المستوى السياسي هو أمر ناتج عن اختلاف المناخ الثقافي والقانوني عن مصر. وشدد رخا على أن زيارة وزير الخارجية النمساوي إلى مصر تأتي في إطار توضيحي، فالنمسا تتحدث باللغة الألمانية وتأثرت بموقف رئيس البرلمان الألماني تجاه موقف مصر من الأحكام القضائية ضد مرسي وجماعته. وأعرب عضو المجلس المصري للشئون الخارجية عن تعجبه من رئيس البرلمان الألماني، ومواقفه المناهضة لمصر، خصوصًا فيما يتعلق بأحكام الإعدام التي صدرت ضد مرسي وجماعته، مشيرًا إلى أن هناك مجالات كثيرة بالتعاون بين مصر والنمسا ومنها استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. وأشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يتولى السلطتين التنفيذية والتشريعية إلى أن يتم انتخاب برلمان، وبالتالي ألمانيا رأت أنه من الطبيعي أن الذي يقابل الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس البرلمان الألماني لشرح الظروف التشريعية والدستورية للاستعداد للاستحقاق الثالث من خارطة المستقبل، واصفًا موقف ألمانيا ب"غير الديمقراطي" بالمعنى الأوروبي.