صرح أشرف صادق رئيس لجنة التطوير الحضاري بحملة مين بيحب مصر بالإسكندرية، أن هناك أكثر من 500 أسرة من أهالي منطقة ميامى بالإسكندرية يحاصرون بسور حديدي أشبه بينهم وبين الكورنيش في سابقة هي الأولى منذ إنشاء مدينة الإسكندرية. وأضاف، أن هناك معاناة في المعيشة لأصحاب المحلات حيث أصبحوا غير قادرين على إيجاد لقمة العيش، فمحلاتهم ومشاريعهم محاصرة. وأوضح صادق، أن سبب السور الحديدي هو تشغيل مول تجارى جديد، الذي تم إنشائه منذ سنوات أمام شارع خالد بن الوليد والمول لا يعمل حتى الآن. وقال، أن أغلب المحلات الموجودة بالمنطقة تعتمد على المصطافين والذين أصبحوا الآن غير قادرين على دفع إيجارات محلاتهم أو دفع مرتبات العاملين والتي تعمل فترة الصيف فقط لأنها قريبة من الكورنيش. وأضاف صادق، أن المصطافين الذين يأتون من جميع أنحاء الجمهورية ليس لهم ذنب على إحجاب رؤية البحر والكورنيش عنهم بالسور الحديدي، وأن المناطق المتضررة من هذا السور الحديدي تشمل شارع صلاح الدين شعبان وشارع قائد الأسراب حتى بالقرب من بير مسعود، ومن الناحية الأخرى حتى شارع إسكندر إبراهيم حتى النفق، ويليه على بعد مائة متر نفق خالد بن الوليد الجديد. وأضاف، تحدث حوادث كثيرة للمشاة في خر السور الحديدي من ناحية بير مسعود نظراً للملف القريب وانعدام الرؤية عن المواطن، وبالنسبة لخدمة الشواطئ يوجد أربع بوابات أمام السور الحديدي يخدمون الجمهور تم غلق ثلاث بوابات مؤدية للشاطئ بأقفال حديدية، وتعمل بوابة واحدة لخدمة المصطافين للقرب من النفق. وأكد على، أهمية فتح ممر بسيط في منتصف السور الحديدي وإشارة مشاه لخدمة المواطنين وأصحاب المحلات والأهالي والمصطافين. صرح أشرف صادق رئيس لجنة التطوير الحضاري بحملة مين بيحب مصر بالإسكندرية، أن هناك أكثر من 500 أسرة من أهالي منطقة ميامى بالإسكندرية يحاصرون بسور حديدي أشبه بينهم وبين الكورنيش في سابقة هي الأولى منذ إنشاء مدينة الإسكندرية. وأضاف، أن هناك معاناة في المعيشة لأصحاب المحلات حيث أصبحوا غير قادرين على إيجاد لقمة العيش، فمحلاتهم ومشاريعهم محاصرة. وأوضح صادق، أن سبب السور الحديدي هو تشغيل مول تجارى جديد، الذي تم إنشائه منذ سنوات أمام شارع خالد بن الوليد والمول لا يعمل حتى الآن. وقال، أن أغلب المحلات الموجودة بالمنطقة تعتمد على المصطافين والذين أصبحوا الآن غير قادرين على دفع إيجارات محلاتهم أو دفع مرتبات العاملين والتي تعمل فترة الصيف فقط لأنها قريبة من الكورنيش. وأضاف صادق، أن المصطافين الذين يأتون من جميع أنحاء الجمهورية ليس لهم ذنب على إحجاب رؤية البحر والكورنيش عنهم بالسور الحديدي، وأن المناطق المتضررة من هذا السور الحديدي تشمل شارع صلاح الدين شعبان وشارع قائد الأسراب حتى بالقرب من بير مسعود، ومن الناحية الأخرى حتى شارع إسكندر إبراهيم حتى النفق، ويليه على بعد مائة متر نفق خالد بن الوليد الجديد. وأضاف، تحدث حوادث كثيرة للمشاة في خر السور الحديدي من ناحية بير مسعود نظراً للملف القريب وانعدام الرؤية عن المواطن، وبالنسبة لخدمة الشواطئ يوجد أربع بوابات أمام السور الحديدي يخدمون الجمهور تم غلق ثلاث بوابات مؤدية للشاطئ بأقفال حديدية، وتعمل بوابة واحدة لخدمة المصطافين للقرب من النفق. وأكد على، أهمية فتح ممر بسيط في منتصف السور الحديدي وإشارة مشاه لخدمة المواطنين وأصحاب المحلات والأهالي والمصطافين.