التقى وزير التربية والتعليم د. محب الرافعي، مع تشنج كوانج كيون سفير جمهورية كوريا الجنوبية، والوفد المرافق له. وأكد الرافعي، خلال اللقاء ضرورة تفعيل التعاون بين مصر وكوريا الجنوبية في مجال التعليم، مشيرا إلى أن كوريا الجنوبية حققت طفرة تعليمية هائلة. وناقش الطرفان زيادة عدد المنح المقدمة للمدرسين المصريين خاصة في مجال الرياضيات والعلوم، والمنح الخاصة بتدريب الإدارة الوسطى، واقتراح استكمال طلاب مدارس STEM لدراستهم بكوريا الجنوبية. ومن جانبه أشار كيون إلى أن تطوير التعليم كان له أثرا كبيرا في إحداث التنمية بكوريا الجنوبية، وأعرب عن رغبة بلاده في زيادة وعي الطلاب المصريين بكوريا الجنوبية في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ والجغرافيا، مشيرا إلى أن الطلبة الكوريين على معرفة جيدة بالحضارة المصرية القديمة والحديثة. ووجه كيون الدعوة لوزير التربية والتعليم لحضور المنتدى العالمي للتعليم والذي ينعقد بكوريا الجنوبية، وكذلك الدعوة للاحتفال بمرور 10 سنوات على افتتاح قسم اللغة الكورية بكلية الألسن جامعة عين شمس. وأعرب السفير عن ترحاب بلاده بزيارة الرئيس السيسي لكوريا الجنوبية والتي سيتم من خلالها بحث العديد من أوجه التعاون وخاصة في مجال التعليم. التقى وزير التربية والتعليم د. محب الرافعي، مع تشنج كوانج كيون سفير جمهورية كوريا الجنوبية، والوفد المرافق له. وأكد الرافعي، خلال اللقاء ضرورة تفعيل التعاون بين مصر وكوريا الجنوبية في مجال التعليم، مشيرا إلى أن كوريا الجنوبية حققت طفرة تعليمية هائلة. وناقش الطرفان زيادة عدد المنح المقدمة للمدرسين المصريين خاصة في مجال الرياضيات والعلوم، والمنح الخاصة بتدريب الإدارة الوسطى، واقتراح استكمال طلاب مدارس STEM لدراستهم بكوريا الجنوبية. ومن جانبه أشار كيون إلى أن تطوير التعليم كان له أثرا كبيرا في إحداث التنمية بكوريا الجنوبية، وأعرب عن رغبة بلاده في زيادة وعي الطلاب المصريين بكوريا الجنوبية في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ والجغرافيا، مشيرا إلى أن الطلبة الكوريين على معرفة جيدة بالحضارة المصرية القديمة والحديثة. ووجه كيون الدعوة لوزير التربية والتعليم لحضور المنتدى العالمي للتعليم والذي ينعقد بكوريا الجنوبية، وكذلك الدعوة للاحتفال بمرور 10 سنوات على افتتاح قسم اللغة الكورية بكلية الألسن جامعة عين شمس. وأعرب السفير عن ترحاب بلاده بزيارة الرئيس السيسي لكوريا الجنوبية والتي سيتم من خلالها بحث العديد من أوجه التعاون وخاصة في مجال التعليم.