ينظم مركز دراسات الإسكندرية والبحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية احتفالية في شكل مهرجان طهي للأطفال من سن 9 إلى 12 عام، وذلك صباح الثلاثاء 19 مايو الجارى بمكتبة الإسكندرية. تتضمن الاحتفالية ورشة عمل لتعليم الطهي للأطفال، ومحاضرات للتوعية عن النظم الغذائية والصحية السليمة. وتنتهي الاحتفالية بحفل غنائي. تعتبر الاحتفالية واحدة من ضمن جدول أعمال مشروع "الغذاء كوسيلة للحوار بين ثقافات البحر المتوسط"، بالتعاون مع عدة شراكات من مختلف دول الأورو متوسطية (إسبانيا، إيطاليا، البرتغال، لبنان، فلسطين). وتمثل مكتبة الإسكندرية الشريك المصري الوحيد للمشروع . يهدف المشروع إلى الترويج للحوار ما بين الثقافات عن طريق التراث الغذائي، وتعزيز "حمية البحر المتوسط" كطابع مشترك بين شعوب البحر المتوسط متأصل في هويتهم، والارتقاء بمستوى الحوار الثقافي القائم على الإبداع للاعتراف بالغذاء كوسيلة للحوار بين الشعوب والحضارات. وتشجيع نقل العادات والتقاليد الغذائية السليمة إلى الأجيال الجديدة. وباعتبار الغذاء عمل فني، يضم المشروع مجموعة من الفنانين من مختلف الدول الأورو متوسطية للمشاركة بعدة أنشطة محلية ودولية؛ مثل المسابقات الغذائية، والمسابقات الفنية، وورش العمل لتعليم الطبخ للصغار؛ وهدفها نشر رسالة المشروع إلى أهم الفئات المستهدفة بمجتمع البحر المتوسط. ينظم مركز دراسات الإسكندرية والبحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية احتفالية في شكل مهرجان طهي للأطفال من سن 9 إلى 12 عام، وذلك صباح الثلاثاء 19 مايو الجارى بمكتبة الإسكندرية. تتضمن الاحتفالية ورشة عمل لتعليم الطهي للأطفال، ومحاضرات للتوعية عن النظم الغذائية والصحية السليمة. وتنتهي الاحتفالية بحفل غنائي. تعتبر الاحتفالية واحدة من ضمن جدول أعمال مشروع "الغذاء كوسيلة للحوار بين ثقافات البحر المتوسط"، بالتعاون مع عدة شراكات من مختلف دول الأورو متوسطية (إسبانيا، إيطاليا، البرتغال، لبنان، فلسطين). وتمثل مكتبة الإسكندرية الشريك المصري الوحيد للمشروع . يهدف المشروع إلى الترويج للحوار ما بين الثقافات عن طريق التراث الغذائي، وتعزيز "حمية البحر المتوسط" كطابع مشترك بين شعوب البحر المتوسط متأصل في هويتهم، والارتقاء بمستوى الحوار الثقافي القائم على الإبداع للاعتراف بالغذاء كوسيلة للحوار بين الشعوب والحضارات. وتشجيع نقل العادات والتقاليد الغذائية السليمة إلى الأجيال الجديدة. وباعتبار الغذاء عمل فني، يضم المشروع مجموعة من الفنانين من مختلف الدول الأورو متوسطية للمشاركة بعدة أنشطة محلية ودولية؛ مثل المسابقات الغذائية، والمسابقات الفنية، وورش العمل لتعليم الطبخ للصغار؛ وهدفها نشر رسالة المشروع إلى أهم الفئات المستهدفة بمجتمع البحر المتوسط.