تناقلت وسائل الإعلام اللبنانية، وعنها نقلت المصرية، خبر الوفاة الأكلينيكية للسيد(حسن نصرالله) أمين عام حزب الله اللبناني..لكن حزب الله قام بنفي الخبر، واعتباره نوعا من الحرب النفسية الموجهة، ضد المقاومة اللبنانية... ونشرت الصحف اللبنانية أيضا، وعنها المصرية، خبر إصابة السيد نصر الله بجلطة دماغية.. وقام الحزب أيضا بنفي الخبر، لكنه لم ينف هذة المرة، نقل السيد إلي مستشفي (الرسول الأعظم) في بيروت، وسط تكتم شديد، وإحتياطات أمنية حول المستشفي.. وسواء كان الخبر صحيحا أو باطلا... فكل الدعاء للسيد... واحد من أبطالي، وواحد من أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم العربي... ونموذج ساطع للمقاومة....في أثناء الحرب اللبنانية 2006 كتبت مقالا اخترت له عنوانا (نعم نحب السيد) حين تحول نصر الله إلي ظاهرة، ورمز للمقاومة ضد الأحتلال الأسرائيلي..وحين فقد أبنه البكر (هادي) في مواجهة قتالية بالجنوب اللبناني، بين مقاتلي حزب الله وجيش العدو الأسرائيلي، واصلت المقاومة اللبنانية تحرير الجنوب.. وكتب محمد حسنين هيكل معزيا السيد(لقد رأينا الأبوة تمتحن بالجهاد إلي درجة الشهادة، ورأينا الجهاد يمتحن بالأبوة إلي درجة البطولة..أنني لا أعرف ماذا أقول لك؟ فلا أنا راض عن كلمة عزاء أواسيك بها، فأي كلمة عاجزة.. ولا أنا قادرعلي الصلاة من أجلك، وصلاتك أقرب إلي عرش الله، من أي قول، أو همس يصدر عني أو عن غيري). مياه كثيرة جرت في النهر، وتتطايرت أحداث وتناثرت... لكن يظل للسيد مكانته في القلب، والدعاء له. تناقلت وسائل الإعلام اللبنانية، وعنها نقلت المصرية، خبر الوفاة الأكلينيكية للسيد(حسن نصرالله) أمين عام حزب الله اللبناني..لكن حزب الله قام بنفي الخبر، واعتباره نوعا من الحرب النفسية الموجهة، ضد المقاومة اللبنانية... ونشرت الصحف اللبنانية أيضا، وعنها المصرية، خبر إصابة السيد نصر الله بجلطة دماغية.. وقام الحزب أيضا بنفي الخبر، لكنه لم ينف هذة المرة، نقل السيد إلي مستشفي (الرسول الأعظم) في بيروت، وسط تكتم شديد، وإحتياطات أمنية حول المستشفي.. وسواء كان الخبر صحيحا أو باطلا... فكل الدعاء للسيد... واحد من أبطالي، وواحد من أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم العربي... ونموذج ساطع للمقاومة....في أثناء الحرب اللبنانية 2006 كتبت مقالا اخترت له عنوانا (نعم نحب السيد) حين تحول نصر الله إلي ظاهرة، ورمز للمقاومة ضد الأحتلال الأسرائيلي..وحين فقد أبنه البكر (هادي) في مواجهة قتالية بالجنوب اللبناني، بين مقاتلي حزب الله وجيش العدو الأسرائيلي، واصلت المقاومة اللبنانية تحرير الجنوب.. وكتب محمد حسنين هيكل معزيا السيد(لقد رأينا الأبوة تمتحن بالجهاد إلي درجة الشهادة، ورأينا الجهاد يمتحن بالأبوة إلي درجة البطولة..أنني لا أعرف ماذا أقول لك؟ فلا أنا راض عن كلمة عزاء أواسيك بها، فأي كلمة عاجزة.. ولا أنا قادرعلي الصلاة من أجلك، وصلاتك أقرب إلي عرش الله، من أي قول، أو همس يصدر عني أو عن غيري). مياه كثيرة جرت في النهر، وتتطايرت أحداث وتناثرت... لكن يظل للسيد مكانته في القلب، والدعاء له.