أبدت إحدى الشركات الفرنسية العالمية الكبرى لتجارة الحبوب والغلال وإنشاء البورصات السلعية اهتمامها بالمشاركة والاستثمار في المركز اللوجستي للحبوب والغلال المقرر أقامته في دمياط والذي يهدف إلى تحويل مصر إلى محور عالمي لتخزين وتجارة الحبوب بحجم تداول يصل إلى 65 مليون طن سنويا . جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده ،وزير التموين والتجارة الداخلية، د. خالد حنفي ،مع جيمس وايلد المدير الإقليمي للشرق الأوسط وأفريقيا لشركة لويس دريفوس لتجارة الحبوب والغلال وإنشاء البورصات السلعية وسيسل سوثر مديرة تطوير الأعمال بالشركة والوفد المرافق وأكد جيمس وايلد المدير الإقليمي رغبت الشركة في إقامة عدد من الصوامع لتخزين الاقماح بالمركز اللوجستي لأهميته الاقتصادية الدولية في تجارة الاقماح بالإضافة إلى إنشاء عدة بورصات سلعية، مؤكدا أن موقع مصر الجغرافي يؤهلها أن تكون مركز لوجستيا محوريا عالميا للتجارة الدولية بحكم قناة السويس والمحور الجديد الذي يتم إنشائه وتعد نقطة انطلاق إلى كثير من دول شرق أفريقيا وأسيا وأن مصر كمحطة لوجستية لديها القدرة على النفاذ إلى الدول العربية والخليجية ولديها اتفاقيات تجارية مع عدد كبير من الدول وأيضا مع دول الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى اتفاقيات الكو ميسا بما يؤكد أن مصر سوقا عالميا . أبدت إحدى الشركات الفرنسية العالمية الكبرى لتجارة الحبوب والغلال وإنشاء البورصات السلعية اهتمامها بالمشاركة والاستثمار في المركز اللوجستي للحبوب والغلال المقرر أقامته في دمياط والذي يهدف إلى تحويل مصر إلى محور عالمي لتخزين وتجارة الحبوب بحجم تداول يصل إلى 65 مليون طن سنويا . جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده ،وزير التموين والتجارة الداخلية، د. خالد حنفي ،مع جيمس وايلد المدير الإقليمي للشرق الأوسط وأفريقيا لشركة لويس دريفوس لتجارة الحبوب والغلال وإنشاء البورصات السلعية وسيسل سوثر مديرة تطوير الأعمال بالشركة والوفد المرافق وأكد جيمس وايلد المدير الإقليمي رغبت الشركة في إقامة عدد من الصوامع لتخزين الاقماح بالمركز اللوجستي لأهميته الاقتصادية الدولية في تجارة الاقماح بالإضافة إلى إنشاء عدة بورصات سلعية، مؤكدا أن موقع مصر الجغرافي يؤهلها أن تكون مركز لوجستيا محوريا عالميا للتجارة الدولية بحكم قناة السويس والمحور الجديد الذي يتم إنشائه وتعد نقطة انطلاق إلى كثير من دول شرق أفريقيا وأسيا وأن مصر كمحطة لوجستية لديها القدرة على النفاذ إلى الدول العربية والخليجية ولديها اتفاقيات تجارية مع عدد كبير من الدول وأيضا مع دول الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى اتفاقيات الكو ميسا بما يؤكد أن مصر سوقا عالميا .