بدأت منذ قليل فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الإقليمي :" تحديات تطبيق قوانين الملكية الفكرية في الوطن العربي"، الذي تنظمه إدارة الملكية الفكرية والتنافسية بالقطاع الاقتصادي بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالتعاون مع مجموعة سماس للملكية الفكرية، بمقر الأمانة العامة لجامعة العربية بالقاهرة. تتضمن فعاليات اليوم الخميس 23 إبريل، للمؤتمر الذي ترأسه د.مها بخيت، مدير إدارة الملكية الفكرية والتنافسية بالقطاع الاقتصادي لجامعة الدول العربية الدول العربية، ثلاثة جلسات متخصصة عن، أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة ودورها في التنمية الاقتصادية ما بين تحديات التسويق وكذلك أضرار تقليد العلامات التجارية وإضرارها بالاقتصاد العربي وسبل والتعدي والتزوير وأهمية التنسيق وتبادل المعلومات والخبرات من أجل حماية الصناعات الثقافية من القرصنة والتعدي. مع عرض لتجارب إقليمية ودولية للملكية الفكرية والتنمية. يتحدث في الجلسات لفيف من خبراء الملكية الفكرية في مصر، والمملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، قطر، الكويت، عمان، اليمن، لبنان، الأردن، العراق، تونس، المغرب، السودان والبحرين. كما شارك عدد من ممثلي دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدةالأمريكية والهند، وينهى المؤتمر أعماله في المساء بدائرة مستديرة لعرض المشاركات والتوصيات. قال المدير التنفيذي لمجموعة سماس للملكية الفكرية، نضال الخاروف، إن التجارب الدولية تشير إلى أن إثراء التراث الثقافي يعتمد بشكل كبير على مستوى الحماية الفاعلة المضافة على الأعمال الفكرية. وكلما تطورت أدوات الحماية إيجاباً كان ذلك عاملاً مشجعاً للمؤلفين على زيادة الإبداع الفكري، وكلما زاد نتاج الإبداعات الفكرية في الدولة ذاعت شهرتها بين الأمم، وعرفت كإحدى الدول المتطورة ثقافياً وعلمياً. وأكدت بخيت، على أهمية المؤتمر في زيادة الوعي العربي فيما يتعلق بموضوعات الملكية الفكرية ونشر ثقافة واحترام حقوق الملكية الفكرية والتوعية بخطورة القرصنة التي تهدد الاقتصاد العربي والعالمي وتكبد المبدعين والشركات خسائر فادحة . الجدير بالذكر أن المنظمة العالمية للملكية الفكرية تحتفل هذا العام باليوم العالمي للملكية الفكرية تحت شعار: "Get up, stand up For music" أي "انهض وقاوم من أجل الموسيقى". بدأت منذ قليل فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الإقليمي :" تحديات تطبيق قوانين الملكية الفكرية في الوطن العربي"، الذي تنظمه إدارة الملكية الفكرية والتنافسية بالقطاع الاقتصادي بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالتعاون مع مجموعة سماس للملكية الفكرية، بمقر الأمانة العامة لجامعة العربية بالقاهرة. تتضمن فعاليات اليوم الخميس 23 إبريل، للمؤتمر الذي ترأسه د.مها بخيت، مدير إدارة الملكية الفكرية والتنافسية بالقطاع الاقتصادي لجامعة الدول العربية الدول العربية، ثلاثة جلسات متخصصة عن، أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة ودورها في التنمية الاقتصادية ما بين تحديات التسويق وكذلك أضرار تقليد العلامات التجارية وإضرارها بالاقتصاد العربي وسبل والتعدي والتزوير وأهمية التنسيق وتبادل المعلومات والخبرات من أجل حماية الصناعات الثقافية من القرصنة والتعدي. مع عرض لتجارب إقليمية ودولية للملكية الفكرية والتنمية. يتحدث في الجلسات لفيف من خبراء الملكية الفكرية في مصر، والمملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، قطر، الكويت، عمان، اليمن، لبنان، الأردن، العراق، تونس، المغرب، السودان والبحرين. كما شارك عدد من ممثلي دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدةالأمريكية والهند، وينهى المؤتمر أعماله في المساء بدائرة مستديرة لعرض المشاركات والتوصيات. قال المدير التنفيذي لمجموعة سماس للملكية الفكرية، نضال الخاروف، إن التجارب الدولية تشير إلى أن إثراء التراث الثقافي يعتمد بشكل كبير على مستوى الحماية الفاعلة المضافة على الأعمال الفكرية. وكلما تطورت أدوات الحماية إيجاباً كان ذلك عاملاً مشجعاً للمؤلفين على زيادة الإبداع الفكري، وكلما زاد نتاج الإبداعات الفكرية في الدولة ذاعت شهرتها بين الأمم، وعرفت كإحدى الدول المتطورة ثقافياً وعلمياً. وأكدت بخيت، على أهمية المؤتمر في زيادة الوعي العربي فيما يتعلق بموضوعات الملكية الفكرية ونشر ثقافة واحترام حقوق الملكية الفكرية والتوعية بخطورة القرصنة التي تهدد الاقتصاد العربي والعالمي وتكبد المبدعين والشركات خسائر فادحة . الجدير بالذكر أن المنظمة العالمية للملكية الفكرية تحتفل هذا العام باليوم العالمي للملكية الفكرية تحت شعار: "Get up, stand up For music" أي "انهض وقاوم من أجل الموسيقى".