لقى شخص مصرعه، وأصيب سبعة آخرون، جراء الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بين "قوات الردع" وشباب حي منطقة "فشلوم" بالعاصمة الليبية طرابلس. وقال مصدر طبي - على الصفحة الرسمية لمستشفى بني وليد العام السبت 18 إبريل- إن قسم الطوارئ استقبل، قتيلاً وسبعة جرحى جراء الاشتباكات بحي فشلوم بالعاصمة طرابلس. وأوضح المصدر أن ستة من الجرحى من أهالي المنطقة كانت إصاباتهم طفيفة، حيث أجريت عليهم الفحوصات اللازمة وقدمت لهم الخدمات الإسعافية الأولية، لافتًا إلى أن إصابة أحد المواطنين متوسطة ويتم متابعة حالته بالمستشفى. وفي السياق ذاته، قال متحدث قوة الردع محمود حمزة، إن عنصرين من القوة أصيبا جراء الاشتباكات مع بعض الأشخاص بحي فشلوم. كانت الحكومة الليبية المؤقتة، قد أدانت ما وصفته بالموقف المتخاذل من قبل المجتمع الدولي والأمم المتحدة إزاء ما يتعرض له سكان العاصمة طرابلس وضواحيها خاصة مدينتي تاجوراء وفشلوم من قبل قوات عملية "فجر ليبيا". لقى شخص مصرعه، وأصيب سبعة آخرون، جراء الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بين "قوات الردع" وشباب حي منطقة "فشلوم" بالعاصمة الليبية طرابلس. وقال مصدر طبي - على الصفحة الرسمية لمستشفى بني وليد العام السبت 18 إبريل- إن قسم الطوارئ استقبل، قتيلاً وسبعة جرحى جراء الاشتباكات بحي فشلوم بالعاصمة طرابلس. وأوضح المصدر أن ستة من الجرحى من أهالي المنطقة كانت إصاباتهم طفيفة، حيث أجريت عليهم الفحوصات اللازمة وقدمت لهم الخدمات الإسعافية الأولية، لافتًا إلى أن إصابة أحد المواطنين متوسطة ويتم متابعة حالته بالمستشفى. وفي السياق ذاته، قال متحدث قوة الردع محمود حمزة، إن عنصرين من القوة أصيبا جراء الاشتباكات مع بعض الأشخاص بحي فشلوم. كانت الحكومة الليبية المؤقتة، قد أدانت ما وصفته بالموقف المتخاذل من قبل المجتمع الدولي والأمم المتحدة إزاء ما يتعرض له سكان العاصمة طرابلس وضواحيها خاصة مدينتي تاجوراء وفشلوم من قبل قوات عملية "فجر ليبيا".