قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن القيامة هى الحياة وإن الله خلق الإنسان لكي ما يكون متوجا على الأرض وجعل من البشر نوعين، الأول محبا للحياة الذي يعمل للآخرة والأبدية، والإنسان الذي يتبنى ثقافة الموت ويقتل ويخرب ويدمر في بيته وبلده. وتابع البابا: "في الجمال راحة نفسية فما بالك أن تجعل حياتك وحياة الذين من حولك جميلة وتعيش في ثقافة الحياة والبناء في كل المجالات من تربية وتعليم وثقافة وغيرها". وأكد البابا أن عيد الفصح بحسب العهد القديم أو البصخة بالتعبير القبطي أو القيامة بالعربية، تعني العبور وفيه الإنسان يتحول من الخطية لحب الحياة الأبدية وأن حياة الإنسان على الأرض مقدمة للحياة الأبدية والحياة على الأرض هى صفحة لكتاب كامل هو الحياة الأبدية. وأضاف:"نشكر الله عما يتم في بلادنا من مشروعات ويكفي التقدير العالمي الذي لاقاه الرئيس عبد الفتاح السيسي في المؤتمر الاقتصادي والتقدير الذي لاقاه المؤتمر وعظمة بلادنا وقيمتها.. ونصلي لأجل بلادنا والأوطان المحرومة التي بها الألم وجروح في العراق وسوريا واليمن، وأن يعطي سلاما وبركة من الفرح والخير والسلام". قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن القيامة هى الحياة وإن الله خلق الإنسان لكي ما يكون متوجا على الأرض وجعل من البشر نوعين، الأول محبا للحياة الذي يعمل للآخرة والأبدية، والإنسان الذي يتبنى ثقافة الموت ويقتل ويخرب ويدمر في بيته وبلده. وتابع البابا: "في الجمال راحة نفسية فما بالك أن تجعل حياتك وحياة الذين من حولك جميلة وتعيش في ثقافة الحياة والبناء في كل المجالات من تربية وتعليم وثقافة وغيرها". وأكد البابا أن عيد الفصح بحسب العهد القديم أو البصخة بالتعبير القبطي أو القيامة بالعربية، تعني العبور وفيه الإنسان يتحول من الخطية لحب الحياة الأبدية وأن حياة الإنسان على الأرض مقدمة للحياة الأبدية والحياة على الأرض هى صفحة لكتاب كامل هو الحياة الأبدية. وأضاف:"نشكر الله عما يتم في بلادنا من مشروعات ويكفي التقدير العالمي الذي لاقاه الرئيس عبد الفتاح السيسي في المؤتمر الاقتصادي والتقدير الذي لاقاه المؤتمر وعظمة بلادنا وقيمتها.. ونصلي لأجل بلادنا والأوطان المحرومة التي بها الألم وجروح في العراق وسوريا واليمن، وأن يعطي سلاما وبركة من الفرح والخير والسلام".