نحتفل في أول يوم جمعة من شهر إبريل في كل عام بيوم الطفل اليتيم لرسم بسمة علي شفاه هؤلاء الاطفال الذين حرمهم القدر من أحد والديهم او كليهما.. ويتم في هذا اليوم احتفالات ومهرجانات في النوادي ودور الايتام والملاجيء وتقدم للاطفال الهدايا بهذه المناسبة التي لا تتكرر الا في مثل هذا اليوم من كل عام. وعدد من هواة الظهور يظهرون امام الكاميرات وقنوات التليفزيون وهم يحملون احد الاطفال أو يجمع حوله عددا من الاطفال وهو يقدم الهدايا لهم من أجل التلميع الاعلامي.. وهؤلاء لا يستحقون الشكر بل يجب ابعادهم عن هذا المسهد الخيري.. وليس لهم ثواب من الله عن افعالهم. واتساءل هل يوم واحد كل عام يكفي للاحتفال مع الأطفال اليتامي.. ولماذا لا تكون الاحتفالات طوال العام.. وان يزور المواطنون دور الاطفال أو يزور يتيما من جيرانه.. ولماذا لا تستضيف الاسر الاطفال اليتامي ويظلون طوال اليوم مع اولاد الاسر يلعبون معهم وممكن ان يذهبوا معا الي الحدائق.. والملاهي للتسلية. وان نطبق نظام الاسرة البديلة للطفل اليتيم وان تقوم الاسر بكفالة اليتيم ورعايته مثل اولادها. والله طلب منا رعاية الطفل اليتيم وحث رسول الله عليه الصلاة والسلام علي كفالة اليتيم والقيام بتربيته ورعايته.. يقول الرسول الكريم »أنا وكافل اليتيم في الجنة واشار بأصبعيه السبابة والوسطي».. ويؤكد الرسول الكريم إن الله لا يضرب من رحم اليتيم ومن اكرمه وراعاه وعلمه القيم والاخلاق الحميدة. ان يوما واحدا لا يكفي للطفل اليتيم بل علينا اكرامه طوال العام بعيداً عن التصوير واللقطات المدفوعة الأجر في الصحف والقنوات التليفزيونية. نحتفل في أول يوم جمعة من شهر إبريل في كل عام بيوم الطفل اليتيم لرسم بسمة علي شفاه هؤلاء الاطفال الذين حرمهم القدر من أحد والديهم او كليهما.. ويتم في هذا اليوم احتفالات ومهرجانات في النوادي ودور الايتام والملاجيء وتقدم للاطفال الهدايا بهذه المناسبة التي لا تتكرر الا في مثل هذا اليوم من كل عام. وعدد من هواة الظهور يظهرون امام الكاميرات وقنوات التليفزيون وهم يحملون احد الاطفال أو يجمع حوله عددا من الاطفال وهو يقدم الهدايا لهم من أجل التلميع الاعلامي.. وهؤلاء لا يستحقون الشكر بل يجب ابعادهم عن هذا المسهد الخيري.. وليس لهم ثواب من الله عن افعالهم. واتساءل هل يوم واحد كل عام يكفي للاحتفال مع الأطفال اليتامي.. ولماذا لا تكون الاحتفالات طوال العام.. وان يزور المواطنون دور الاطفال أو يزور يتيما من جيرانه.. ولماذا لا تستضيف الاسر الاطفال اليتامي ويظلون طوال اليوم مع اولاد الاسر يلعبون معهم وممكن ان يذهبوا معا الي الحدائق.. والملاهي للتسلية. وان نطبق نظام الاسرة البديلة للطفل اليتيم وان تقوم الاسر بكفالة اليتيم ورعايته مثل اولادها. والله طلب منا رعاية الطفل اليتيم وحث رسول الله عليه الصلاة والسلام علي كفالة اليتيم والقيام بتربيته ورعايته.. يقول الرسول الكريم »أنا وكافل اليتيم في الجنة واشار بأصبعيه السبابة والوسطي».. ويؤكد الرسول الكريم إن الله لا يضرب من رحم اليتيم ومن اكرمه وراعاه وعلمه القيم والاخلاق الحميدة. ان يوما واحدا لا يكفي للطفل اليتيم بل علينا اكرامه طوال العام بعيداً عن التصوير واللقطات المدفوعة الأجر في الصحف والقنوات التليفزيونية.