أكدت وزارة الخارجية، الجمعة 3 إبريل، أن مصر تتابع باهتمام اتفاق الإطار حول الملف النووي الإيراني والذي تم التوصل إليه بين القوي الكبرى الست وإيران في مدينة لوزان السويسرية. وقالت الوزارة، إن مصر تتطلع إلي أن يكون اتفاق الإطار بمثابة خطوة أولي نحو تحقيق الاستقرار في المنطقة. ولفت المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير د.بدر عبد العاطي، إلى أن مصر لم تطلع بعد علي كافة تفاصيل اتفاق الإطار الذي تم التوصل إليه وتنتظر الحصول علي معلومات تفصيلية عنه، وتأمل في التوصل إلي اتفاق نهائي بحلول 30 يونيو القادم بما يسهم في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ويمنع الانجرار إلي سباق لا ينتهي للتسلح، ومن ثم يعزز دعوة مصر ومطالبتها المتكررة بإخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وكافة أسلحة الدمار الشامل، وهو هدف تحرص مصر وتعمل بشكل حثيث علي تحقيقه دعما للأمن والاستقرار في المنطقة. أكدت وزارة الخارجية، الجمعة 3 إبريل، أن مصر تتابع باهتمام اتفاق الإطار حول الملف النووي الإيراني والذي تم التوصل إليه بين القوي الكبرى الست وإيران في مدينة لوزان السويسرية. وقالت الوزارة، إن مصر تتطلع إلي أن يكون اتفاق الإطار بمثابة خطوة أولي نحو تحقيق الاستقرار في المنطقة. ولفت المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير د.بدر عبد العاطي، إلى أن مصر لم تطلع بعد علي كافة تفاصيل اتفاق الإطار الذي تم التوصل إليه وتنتظر الحصول علي معلومات تفصيلية عنه، وتأمل في التوصل إلي اتفاق نهائي بحلول 30 يونيو القادم بما يسهم في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ويمنع الانجرار إلي سباق لا ينتهي للتسلح، ومن ثم يعزز دعوة مصر ومطالبتها المتكررة بإخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وكافة أسلحة الدمار الشامل، وهو هدف تحرص مصر وتعمل بشكل حثيث علي تحقيقه دعما للأمن والاستقرار في المنطقة.