في جنازات عسكرية مهيبة شييع الالاف من محافظة الغربية بعد صلاة الجمعة خمسة شهداء في الحادث الارهابي الغادر الذي وقع بمدينة الشيخ زويد بسيناء وراح ضحيته 15 شهيدا من العسكريين والمدنيين. حيث اتشح الآلاف من أهالى ومواطني مدينتي المحلة الكبري وطنطا بالسواد وانهمروا بالبكاء حزنا علي فراق الاحباب مطالبين بالقصاص للشهداء ومرددين هتافات لا اله الا الله الشهيد حبيب الله. ففى مدينة طنطا شيعت جنازة الشهيد ابراهيم محمد ابراهيم رمضان، 21 سنة، مجند بالقوات المسلحة وذلك في جنازة عسكرية شارك فيها الالاف من اهالي طنطا وبحضور اللواء علاء مدبولي مساعد قائد المنطقة المركزية نائبا عن وزير الدفاع ومساعد قائد الجيش الميداني الثاني، و اللواء عبدالحميد عبدالعظيم، مدير امن الغربية، والعقيد احمد يحيى، المستشار العسكري بالمحافظة واللواء طلعت عبد الحميد سكرتير عام مساعد محافظة الغربية فيما غاب محافظ الغربية عن مشهد تشييع الجثمان . وتم موارته الثرى بمقابر عوارة بطنطا بعد اداء صلاة الجنازة عليه بمسجد عوارة، وتحولت الجنازة إلى مظاهرة غاضبه ضد الارهاب وردد المشاركون بالجنازة لا اله الا الله الشهيد حبيب الله. وخلال تشييع الجنازة اصيب وفي المحلة شييع الاهالي جثمان نجلهم النقيب محمود الدسوقي "شهيد القوات المسلحة" بعد صلاة الجنازة عليه بمسجد عبد ربه بميدان أبو الحسن فى مشهد جنائزي مهيب حيث تقدمت الجنازة العسكرية عدد من القادة العسكريين والشخصيات العامة والقيادات التنفيذية والأمنية بالمدينة العمالية. كان الألاف من أهالى المدينة قد استقبلوا موكب وصول جثمان الشهيد حال وصوله فى سيارات ومركبات عسكرية الى أبواب المسجد فى مشهد جنازئي مهيب غلب عليه طابع الحزن والأسي على وجوه المشاركين فى الجنازة وخصوصا أقاربه. ورفع المشاركون فى الجنازة جثمان الشهيد وهو ملفوفا بالعلم المصري أعلى سيارة المطافىء ومدون عليه شعار" الله اكبر ..شهداءنا فى جنه الخلد " . ورددوا هتافات عدائية للجماعات الإرهابية من بينها " لا إله الا الله الشهيد حبيب الله والإخوان أعداء الله"و" القصاص القصاص للدماء شهدائنا ويسقط الإخوان " . و تحولت الجنازة العسكرية إلى مسيرة شعبية مناهضة للاعمال الإرهابية فى المسيرة التى انطقلت من ميدان البندر مرورا بشارع محب ومنطقة سوق اللبن حتي مقابر العائلة الجديدة . وأعرب والد الشهيد وزوجته عن غضبهم بالجلوس فى سيارة المطافىء وهما ينهمران بالبكاء ويرددان "حسبي الله ونعم الوكيل فى اللى قتل ولدنا وربنا ياخد الارهابيين وكلنا معاك يا سيسي " مضيفين ان ابنهم فى جنه الخلد باذن الرحمن . وأضاف مصطفي رشاد نجل عم الشهيد أن خبر وفاته لم يعلم به أى فرد من العائلة وخصوصا والديه الا بعدما تجمع الشباب من زملائه أمام المنزل لعدة ساعات وهم يبكون وسط حاله من الألم والحسره على فراقه المفاجىء مشيرا أن أفراد العائلة علموا جميعا فى بادىء الأمر بإصابة "محمود " بكسر بالجمجمه وكدمات جراء تفجير نقطة التفتيش الأمنية بمنطقة الشيخ زويد بسيناء. وفي مدينة طنطا شارك الأهالى ومواطني مدينة طنطا فى تشييع جثمان "إبراهيم محمد إبراهيم " 22 سنة" ووجثمان"رضا الحويجي " 29سنة شهيدي حادث سيناء الإرهابي من مسجدي عوارة بطنطا والمسجد الكبير بقرية محلة منوف بدائرة المركز . وطالب أهالى الشهيدين الرئيس السيسي بسرعة القصاص لدماء الشهداء وبترجذور الإرهابيين حفاظا على دماء أبنائهم الأبرار والذين سقطوا ضحايا الجماعات الإرهابية . حيث تعالت الهتافات "لا اله الا الله الشهيد حبيب الله". في جنازات عسكرية مهيبة شييع الالاف من محافظة الغربية بعد صلاة الجمعة خمسة شهداء في الحادث الارهابي الغادر الذي وقع بمدينة الشيخ زويد بسيناء وراح ضحيته 15 شهيدا من العسكريين والمدنيين. حيث اتشح الآلاف من أهالى ومواطني مدينتي المحلة الكبري وطنطا بالسواد وانهمروا بالبكاء حزنا علي فراق الاحباب مطالبين بالقصاص للشهداء ومرددين هتافات لا اله الا الله الشهيد حبيب الله. ففى مدينة طنطا شيعت جنازة الشهيد ابراهيم محمد ابراهيم رمضان، 21 سنة، مجند بالقوات المسلحة وذلك في جنازة عسكرية شارك فيها الالاف من اهالي طنطا وبحضور اللواء علاء مدبولي مساعد قائد المنطقة المركزية نائبا عن وزير الدفاع ومساعد قائد الجيش الميداني الثاني، و اللواء عبدالحميد عبدالعظيم، مدير امن الغربية، والعقيد احمد يحيى، المستشار العسكري بالمحافظة واللواء طلعت عبد الحميد سكرتير عام مساعد محافظة الغربية فيما غاب محافظ الغربية عن مشهد تشييع الجثمان . وتم موارته الثرى بمقابر عوارة بطنطا بعد اداء صلاة الجنازة عليه بمسجد عوارة، وتحولت الجنازة إلى مظاهرة غاضبه ضد الارهاب وردد المشاركون بالجنازة لا اله الا الله الشهيد حبيب الله. وخلال تشييع الجنازة اصيب وفي المحلة شييع الاهالي جثمان نجلهم النقيب محمود الدسوقي "شهيد القوات المسلحة" بعد صلاة الجنازة عليه بمسجد عبد ربه بميدان أبو الحسن فى مشهد جنائزي مهيب حيث تقدمت الجنازة العسكرية عدد من القادة العسكريين والشخصيات العامة والقيادات التنفيذية والأمنية بالمدينة العمالية. كان الألاف من أهالى المدينة قد استقبلوا موكب وصول جثمان الشهيد حال وصوله فى سيارات ومركبات عسكرية الى أبواب المسجد فى مشهد جنازئي مهيب غلب عليه طابع الحزن والأسي على وجوه المشاركين فى الجنازة وخصوصا أقاربه. ورفع المشاركون فى الجنازة جثمان الشهيد وهو ملفوفا بالعلم المصري أعلى سيارة المطافىء ومدون عليه شعار" الله اكبر ..شهداءنا فى جنه الخلد " . ورددوا هتافات عدائية للجماعات الإرهابية من بينها " لا إله الا الله الشهيد حبيب الله والإخوان أعداء الله"و" القصاص القصاص للدماء شهدائنا ويسقط الإخوان " . و تحولت الجنازة العسكرية إلى مسيرة شعبية مناهضة للاعمال الإرهابية فى المسيرة التى انطقلت من ميدان البندر مرورا بشارع محب ومنطقة سوق اللبن حتي مقابر العائلة الجديدة . وأعرب والد الشهيد وزوجته عن غضبهم بالجلوس فى سيارة المطافىء وهما ينهمران بالبكاء ويرددان "حسبي الله ونعم الوكيل فى اللى قتل ولدنا وربنا ياخد الارهابيين وكلنا معاك يا سيسي " مضيفين ان ابنهم فى جنه الخلد باذن الرحمن . وأضاف مصطفي رشاد نجل عم الشهيد أن خبر وفاته لم يعلم به أى فرد من العائلة وخصوصا والديه الا بعدما تجمع الشباب من زملائه أمام المنزل لعدة ساعات وهم يبكون وسط حاله من الألم والحسره على فراقه المفاجىء مشيرا أن أفراد العائلة علموا جميعا فى بادىء الأمر بإصابة "محمود " بكسر بالجمجمه وكدمات جراء تفجير نقطة التفتيش الأمنية بمنطقة الشيخ زويد بسيناء. وفي مدينة طنطا شارك الأهالى ومواطني مدينة طنطا فى تشييع جثمان "إبراهيم محمد إبراهيم " 22 سنة" ووجثمان"رضا الحويجي " 29سنة شهيدي حادث سيناء الإرهابي من مسجدي عوارة بطنطا والمسجد الكبير بقرية محلة منوف بدائرة المركز . وطالب أهالى الشهيدين الرئيس السيسي بسرعة القصاص لدماء الشهداء وبترجذور الإرهابيين حفاظا على دماء أبنائهم الأبرار والذين سقطوا ضحايا الجماعات الإرهابية . حيث تعالت الهتافات "لا اله الا الله الشهيد حبيب الله".