80 متحدثا وخبيرا من 22دولة يشاركون بالمؤتمر العربي للغذاء والدواء

صرح د.عادل السن مستشار المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية، ورئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر العربي الثاني للغذاء والدواء أن عدد الخبراء والمتحدثين في المؤتمر وصل ل(80) متحدثا من 14 دولة عربية.
وأوضح أن الدول العربية المشاركة هي السعودية، والكويت وقطر، ومصر، وسلطنة عمان، والعراق، والإمارات، والمغرب، وتونس، وليبيا، والسودان، والأردن، وفلسطين، ولبنان، بالإضافة إلى متحدثين من 8 دول أجنبية هي الدنمارك، والمجر، وسويسرا، وأيرلندا، وبريطانيا، وألمانيا، وتركيا، والولايات المتحدة الأمريكية لتصل عدد الأوراق العلمية التي تضمنها أعمال المؤتمر في قطاعي الغذاء والدواء إلى 120 ورقة علمية متخصصة.
وأضاف السن أن المؤتمر يحمل عنوان "تحديات الواقع ومتطلبات المستقبل" ويقام برعاية كريمة من دولة رئيس الوزراء المصري المهندس إبراهيم محلب، وتعقده المنظمة العربية للتنمية الإدارية بالتعاون بين مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون، ووزارة الصحة المصرية، بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من ) 11-13 ( أبريل 2015.
وأشار مستشار المنظمة العربية للتنمية الإدارية أن هذا المؤتمر يعد أكبر تجمع عربي في مجال الغذاء والدواء حيث يشارك به ممثلي 30 دولة عربية ودولية، كما يعتبر المؤتمر فرصة للتواصل مع مسئولي الرقابة والإشراف على الدواء، ومسئولي التسجيل الدوائي بوزارات الصحة، ومسئولي الرقابة على الغذاء وجودته بوزارات التجارة والصناعة بالدول العربية، فضلاً عن عرض المشكلات الخاصة بالتصنيع أو التسويق، وصولاً إلى توصيات تسهم في حل تلك المشكلات.
وقال إن فعاليات المؤتمر تشمل المعرض المصاحب (Exhibition) لمنتجات ونشرات المؤسسات والشركات الراعية، وجلسات علمية (Sessions) لعرض الجديد في مجال الغذاء والدواء وبحوث تطبيقية، بالإضافة إلى مائدة مستديرة (Panel) لمناقشة مشكلات تناسق التسعير الدوائي العربي ودور اقتصاديات الدواء في هذا المجال، مع عرض التجارب العربية الناجحة في مجال إنشاء هيئات للغذاء وللدواء لتعميمها في باقي الدول العربية، ومناقشة السياسات الرقابية في الدواء والتفتيش الصيدلاني على أسس التصنيع الجيد (GMP) للوصول بالدواء العربي إلى مستوى التنافسية العالمية، ومناقشة مشكلات الرقابة على الغذاء.
صرح د.عادل السن مستشار المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية، ورئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر العربي الثاني للغذاء والدواء أن عدد الخبراء والمتحدثين في المؤتمر وصل ل(80) متحدثا من 14 دولة عربية.
وأوضح أن الدول العربية المشاركة هي السعودية، والكويت وقطر، ومصر، وسلطنة عمان، والعراق، والإمارات، والمغرب، وتونس، وليبيا، والسودان، والأردن، وفلسطين، ولبنان، بالإضافة إلى متحدثين من 8 دول أجنبية هي الدنمارك، والمجر، وسويسرا، وأيرلندا، وبريطانيا، وألمانيا، وتركيا، والولايات المتحدة الأمريكية لتصل عدد الأوراق العلمية التي تضمنها أعمال المؤتمر في قطاعي الغذاء والدواء إلى 120 ورقة علمية متخصصة.
وأضاف السن أن المؤتمر يحمل عنوان "تحديات الواقع ومتطلبات المستقبل" ويقام برعاية كريمة من دولة رئيس الوزراء المصري المهندس إبراهيم محلب، وتعقده المنظمة العربية للتنمية الإدارية بالتعاون بين مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون، ووزارة الصحة المصرية، بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من ) 11-13 ( أبريل 2015.
وأشار مستشار المنظمة العربية للتنمية الإدارية أن هذا المؤتمر يعد أكبر تجمع عربي في مجال الغذاء والدواء حيث يشارك به ممثلي 30 دولة عربية ودولية، كما يعتبر المؤتمر فرصة للتواصل مع مسئولي الرقابة والإشراف على الدواء، ومسئولي التسجيل الدوائي بوزارات الصحة، ومسئولي الرقابة على الغذاء وجودته بوزارات التجارة والصناعة بالدول العربية، فضلاً عن عرض المشكلات الخاصة بالتصنيع أو التسويق، وصولاً إلى توصيات تسهم في حل تلك المشكلات.
وقال إن فعاليات المؤتمر تشمل المعرض المصاحب (Exhibition) لمنتجات ونشرات المؤسسات والشركات الراعية، وجلسات علمية (Sessions) لعرض الجديد في مجال الغذاء والدواء وبحوث تطبيقية، بالإضافة إلى مائدة مستديرة (Panel) لمناقشة مشكلات تناسق التسعير الدوائي العربي ودور اقتصاديات الدواء في هذا المجال، مع عرض التجارب العربية الناجحة في مجال إنشاء هيئات للغذاء وللدواء لتعميمها في باقي الدول العربية، ومناقشة السياسات الرقابية في الدواء والتفتيش الصيدلاني على أسس التصنيع الجيد (GMP) للوصول بالدواء العربي إلى مستوى التنافسية العالمية، ومناقشة مشكلات الرقابة على الغذاء.