أكد رئيس مجلس أمناء مستشفى 57357 ووزير التعليم العالي الأسبق د.عمرو عزت سلامة أن إدارة المستشفى تستهدف رفع سعة المستشفى إلى 600 سريرا بدلا من 200 سرير بدأت بهم المستشفى. جاء ذلك خلال الاحتفال بإضافة 60 سرير مقدمة من رجل الأعمال رؤوف غبور استكمالا لما قدمته زوجته المرحومة علا غبور لمرضى السرطان في مصر عامة ولمستشفى 57357 بشكل خاص تزامنا مع عيد الأم لترتفع سعة المستشفى إلى 320 سريرا. وقال د.عمرو عزت أن اسم السيدة علا غانم لا يغيب عن أي اجتماع لمجلس أمناء لإخلاصها وتفانيها مؤكدا إصرار إدارة المستشفى على تقديم خدمة متميزة لعدد أكبر من المرضى الذين يعانون من السرطان في مصر بل وعلاج أي طفل مصاب بالسرطان. ومن جهته قال نائب مدير المستشفى د.شريف أبو النجا إن جميع الأطفال الذين كانوا يصابون بسرطان العظام في مصر حتى عام 1983 كانوا يموتون بعد أن يتعرضوا لبتر أطرافهم موضحا أنه بمساعدة أصحاب القلوب الرحيمة ومنهم السيدة علا غبور تم إدخال تخصصات جديدة مع تدريب الأطباء على جراحات دقيقة حتى وصلت نسبة الشفاء من سرطان العظام إلى 65 % . وأضاف د.شريف أن مستشفى 57 هي أول من أدخل تخصص صيدلة إكلينيكية في مصر وهو التخصص الذي يعتمد عليه بشكل أساسي حاليا في علاج المرضى باستخدام الكيماوي. حضر الاحتفال سكرتير عام الأممالمتحدة الأسبق د.بطرس غالي ووزير التجارة والصناعة المهندس منير فخري عبدالنور ورئيس هيئة قناة السويس الفريق مهاب مميش وعدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي ورجال الأعمال والفنانين ؛كما تم خلال الاحتفال تكريم عدد من أمهات الأطفال المرضى. أكد رئيس مجلس أمناء مستشفى 57357 ووزير التعليم العالي الأسبق د.عمرو عزت سلامة أن إدارة المستشفى تستهدف رفع سعة المستشفى إلى 600 سريرا بدلا من 200 سرير بدأت بهم المستشفى. جاء ذلك خلال الاحتفال بإضافة 60 سرير مقدمة من رجل الأعمال رؤوف غبور استكمالا لما قدمته زوجته المرحومة علا غبور لمرضى السرطان في مصر عامة ولمستشفى 57357 بشكل خاص تزامنا مع عيد الأم لترتفع سعة المستشفى إلى 320 سريرا. وقال د.عمرو عزت أن اسم السيدة علا غانم لا يغيب عن أي اجتماع لمجلس أمناء لإخلاصها وتفانيها مؤكدا إصرار إدارة المستشفى على تقديم خدمة متميزة لعدد أكبر من المرضى الذين يعانون من السرطان في مصر بل وعلاج أي طفل مصاب بالسرطان. ومن جهته قال نائب مدير المستشفى د.شريف أبو النجا إن جميع الأطفال الذين كانوا يصابون بسرطان العظام في مصر حتى عام 1983 كانوا يموتون بعد أن يتعرضوا لبتر أطرافهم موضحا أنه بمساعدة أصحاب القلوب الرحيمة ومنهم السيدة علا غبور تم إدخال تخصصات جديدة مع تدريب الأطباء على جراحات دقيقة حتى وصلت نسبة الشفاء من سرطان العظام إلى 65 % . وأضاف د.شريف أن مستشفى 57 هي أول من أدخل تخصص صيدلة إكلينيكية في مصر وهو التخصص الذي يعتمد عليه بشكل أساسي حاليا في علاج المرضى باستخدام الكيماوي. حضر الاحتفال سكرتير عام الأممالمتحدة الأسبق د.بطرس غالي ووزير التجارة والصناعة المهندس منير فخري عبدالنور ورئيس هيئة قناة السويس الفريق مهاب مميش وعدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي ورجال الأعمال والفنانين ؛كما تم خلال الاحتفال تكريم عدد من أمهات الأطفال المرضى.