اكد مصدر امنى مسئول بالاداره العامه لمكافحة المخدرات ان اختفاء الاقراص المخدره مثل الترامادول والتامول ومشتقاته بالسوق المصرى وارتفاع سعر الشريط ليصل الى 200 جنيه يرجع الى نشاط اجهزة الامن المصرية فى منع تهريبه الى داخل البلاد واحكام السيطرة الامنيه على المناطق الحدوديه خاصة من شرق البلاد فى سيناء والحدود المصريه الليبية من الناحيه الغربية وكذلك من الحدود الجنوبية بين مصر والسودان والتى شهدت العديد من عمليات التهريب فى الفترة الاخيرة واضاف المصدر ان إدارة مكافحة المخدرات نجحت فى توجيه عدة ضربات امنية استباقية متتالية بالتنسيق مع الدول العربية ومنها دول المغرب العربى والدول الأوربية ومنها فرنسا وإيطاليا وبالتنسيق مع أمريكا وأحبطنا ادخال مئات الملايين من الأقراص المخدرة للسوق المصرى وضبط مئات الأطنان من المخدرات وعدد كبير من أباطرة المخدرات وكبار التجار وجهنا عدة ضربات ناجحة لشاحنات كانت فى عرض البحر وقمنا بضبطها واعدم ما ما فيها من مخدرات واكد المصدر الامنى ان مايشاع عن قيام كبار التجار باحتكاره لتعطيل السوق ورفع سعره غير صحيح وذلك لاستمرار الحملات المكثفه على مستوى الجمهورية وضبط اعداد كبيرة من التجار والمتعاطين و ان تصنيعه محلياً كان يتم فى مصانع بير السلم ولا يفى بالغرض المطلوب وذلك لرداءة التصنيع ونقص المادة الخام المستخدمة وكان لا يمثل 5٪ من المستهلكين واكد المصدر الامنى على ان وضع الموانى والمنافذ المصريه تحت ميكرسكوب اجهزة الامن وتشديد القبضة الامنية عليها من مصلحة الوطن ومنع دخول اى ممنوعات من مخدرات وسلاح ومتفجرات وغيره الى مصر خاصة ان الاعداء يتربصون بمصر ومنها الجماعه الارهابيه واضاف المصدر الامنى بادارة المخدرات بوزارة الداخليه ان الاقراص المخدرة انتشرت فى مصر بصورة مرعبه فى الاونه الاخيرة ويكفى انها انتقلت الى كل المستويات الاجتماعية ووصلت اعداد مستخدميها الى الملايين وانتشرت كالعدوى بين المثقفين وانصاف المثقفين والحرفيين حتى ان الجنس اللطيف ادمنها اعداد كبيرة منهن تحت حجج ومسميات مختلفة منه كما تقول بعضهن اعمل بيها دماغ او تستخدم بعضهن التامول والترامادول ومشتقاته للاستمتاع بالجنس واطالة فترة العلاقه الحميميه او للهروب من المشاكل الحياتيه بانواعها المختلفه او للسهر والمذاكرة والتميز الشديد او لتسكين الآلام وهى كلها اسباب وهمية لا تمت للواقع بصله واضاف المصدر الامنى ان هناك دراسات تؤ كد ان سن الادمان فى مصر وصل الى 9 و10 سنوات وهذا كان شيئا مرعبا لنا جميعا وكانت الامور تسير من سئ الى اسوا فى ظل انتشار الاقراص المخدرة ايام الانفلات الامنى ورخص ثمنها خاصة فى الفترة التى اعقبت ثورات الربيع العربى واضاف المصدر الامنى ان جهودا مكثفة بذلتها وزارة الداخلية واجهزة الامن المصرية وخاصة امن الموانى وامن المطار والإدارة العامه لمكافحة المخدرات ومكاتب المخدرات التابعه لمديريات الامن على مستوى الجمهورية وعلى رأسها قواتنا المسلحه العظيمة وخاصة سلاح حرس الحدود الذى بذل جهودا مكثفة فى مكافحة انتشار وجلب وتهريب الاقراص المخدرة ونجحت هذه الجهود فى احباط تهريب ملايين الاقراص المخدرة فى الاسواق المصرية خاصة ان السوق عرض وطلب واذا قل المعروض زاد السعر والعكس صحيح وهو ما تسبب فى ارتفاع سعر الترامادول والتامول ومشتقاته بعدما نجحت اجهزة الامن فى الحد من عمليات تهريبه الى البلاد واضاف المصدر الامنى بادارة المخدرات ان انتشار البودرة ايضا اصبح يدق ناقوس الخطر خاصة بين الفتيات والسيدات وفى كافة الاوساط نظرا لرخص ثمنه ايضا بسبب وجوده بكثره بالاسواق وان وزارة الداخليه تعمل على مكافحته حتى يصبح نادرا مثل الترامادول وننقذ المدمنيين منه وتصبح لديهم فرصة كبيرة للاقلاع عن الإدمان واكد المصدر الامنى بوزارة الداخلية ان عدد كبير من المدمنين تحول الى انواع اخرى من المخدرات والبعض الاخر دخل المستشفيات للعلاج من الإدمان اكد مصدر امنى مسئول بالاداره العامه لمكافحة المخدرات ان اختفاء الاقراص المخدره مثل الترامادول والتامول ومشتقاته بالسوق المصرى وارتفاع سعر الشريط ليصل الى 200 جنيه يرجع الى نشاط اجهزة الامن المصرية فى منع تهريبه الى داخل البلاد واحكام السيطرة الامنيه على المناطق الحدوديه خاصة من شرق البلاد فى سيناء والحدود المصريه الليبية من الناحيه الغربية وكذلك من الحدود الجنوبية بين مصر والسودان والتى شهدت العديد من عمليات التهريب فى الفترة الاخيرة واضاف المصدر ان إدارة مكافحة المخدرات نجحت فى توجيه عدة ضربات امنية استباقية متتالية بالتنسيق مع الدول العربية ومنها دول المغرب العربى والدول الأوربية ومنها فرنسا وإيطاليا وبالتنسيق مع أمريكا وأحبطنا ادخال مئات الملايين من الأقراص المخدرة للسوق المصرى وضبط مئات الأطنان من المخدرات وعدد كبير من أباطرة المخدرات وكبار التجار وجهنا عدة ضربات ناجحة لشاحنات كانت فى عرض البحر وقمنا بضبطها واعدم ما ما فيها من مخدرات واكد المصدر الامنى ان مايشاع عن قيام كبار التجار باحتكاره لتعطيل السوق ورفع سعره غير صحيح وذلك لاستمرار الحملات المكثفه على مستوى الجمهورية وضبط اعداد كبيرة من التجار والمتعاطين و ان تصنيعه محلياً كان يتم فى مصانع بير السلم ولا يفى بالغرض المطلوب وذلك لرداءة التصنيع ونقص المادة الخام المستخدمة وكان لا يمثل 5٪ من المستهلكين واكد المصدر الامنى على ان وضع الموانى والمنافذ المصريه تحت ميكرسكوب اجهزة الامن وتشديد القبضة الامنية عليها من مصلحة الوطن ومنع دخول اى ممنوعات من مخدرات وسلاح ومتفجرات وغيره الى مصر خاصة ان الاعداء يتربصون بمصر ومنها الجماعه الارهابيه واضاف المصدر الامنى بادارة المخدرات بوزارة الداخليه ان الاقراص المخدرة انتشرت فى مصر بصورة مرعبه فى الاونه الاخيرة ويكفى انها انتقلت الى كل المستويات الاجتماعية ووصلت اعداد مستخدميها الى الملايين وانتشرت كالعدوى بين المثقفين وانصاف المثقفين والحرفيين حتى ان الجنس اللطيف ادمنها اعداد كبيرة منهن تحت حجج ومسميات مختلفة منه كما تقول بعضهن اعمل بيها دماغ او تستخدم بعضهن التامول والترامادول ومشتقاته للاستمتاع بالجنس واطالة فترة العلاقه الحميميه او للهروب من المشاكل الحياتيه بانواعها المختلفه او للسهر والمذاكرة والتميز الشديد او لتسكين الآلام وهى كلها اسباب وهمية لا تمت للواقع بصله واضاف المصدر الامنى ان هناك دراسات تؤ كد ان سن الادمان فى مصر وصل الى 9 و10 سنوات وهذا كان شيئا مرعبا لنا جميعا وكانت الامور تسير من سئ الى اسوا فى ظل انتشار الاقراص المخدرة ايام الانفلات الامنى ورخص ثمنها خاصة فى الفترة التى اعقبت ثورات الربيع العربى واضاف المصدر الامنى ان جهودا مكثفة بذلتها وزارة الداخلية واجهزة الامن المصرية وخاصة امن الموانى وامن المطار والإدارة العامه لمكافحة المخدرات ومكاتب المخدرات التابعه لمديريات الامن على مستوى الجمهورية وعلى رأسها قواتنا المسلحه العظيمة وخاصة سلاح حرس الحدود الذى بذل جهودا مكثفة فى مكافحة انتشار وجلب وتهريب الاقراص المخدرة ونجحت هذه الجهود فى احباط تهريب ملايين الاقراص المخدرة فى الاسواق المصرية خاصة ان السوق عرض وطلب واذا قل المعروض زاد السعر والعكس صحيح وهو ما تسبب فى ارتفاع سعر الترامادول والتامول ومشتقاته بعدما نجحت اجهزة الامن فى الحد من عمليات تهريبه الى البلاد واضاف المصدر الامنى بادارة المخدرات ان انتشار البودرة ايضا اصبح يدق ناقوس الخطر خاصة بين الفتيات والسيدات وفى كافة الاوساط نظرا لرخص ثمنه ايضا بسبب وجوده بكثره بالاسواق وان وزارة الداخليه تعمل على مكافحته حتى يصبح نادرا مثل الترامادول وننقذ المدمنيين منه وتصبح لديهم فرصة كبيرة للاقلاع عن الإدمان واكد المصدر الامنى بوزارة الداخلية ان عدد كبير من المدمنين تحول الى انواع اخرى من المخدرات والبعض الاخر دخل المستشفيات للعلاج من الإدمان