أعلن النائب العام المستشار هشام بركات عن نتيجة مقتل المواطن محمد الجندي، والتي أحاطت بظروف وفاته غيوم كثيفة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة أن وفاة المجني عليه كانت نتيجة حادث سيارة. وأوضحت تحقيقات النيابة العامة أن إحدى السيارات المجهولة، صدمته وهو ما جزم به تقرير اللجنة الخماسية المشكلة من أساتذة كليات الطب بالجامعات المصرية الذي أثبت أن وفاته لا يمكن أن تحدث نتيجة تعديات بدنية، وأنها على غرار تلك التي تنشأ عن حوادث السيارات. وانتهت النيابة العامة إلى قيد القضية جنحة قتل خطأ وحفظها مؤقتا لعدم معرفة الفاعل مع تكليف الشرطة بالبحث والتحري وصولا إليه. وأمر النائب العام المستشار هشام بركات بإحالة الشاهد للمحاكمة الجنائية بتهمتي بث شائعات كاذبة من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة والتأثير في سير التحقيقات النيابة العامة. كما كشفت التحقيقات في القضية ذاتها أن أحد الشهود قد بث شائعات كاذبة من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة بزعمه أنه شاهد المجني عليه أثناء تعذيب الشرطة له بإحدى معسكرات الأمن في توقيت معين فاصطحبته النيابة العامة للإرشاد عن هذا المعسكر فلم يرشدها إليه وثبت يقينا للنيابة العامة أن المجني عليه كان بالمستشفى في ذات التوقيت الذي حدده ذلك الشاهد يتلقى الإسعافات اللازمة لإنقاذه. أعلن النائب العام المستشار هشام بركات عن نتيجة مقتل المواطن محمد الجندي، والتي أحاطت بظروف وفاته غيوم كثيفة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة أن وفاة المجني عليه كانت نتيجة حادث سيارة. وأوضحت تحقيقات النيابة العامة أن إحدى السيارات المجهولة، صدمته وهو ما جزم به تقرير اللجنة الخماسية المشكلة من أساتذة كليات الطب بالجامعات المصرية الذي أثبت أن وفاته لا يمكن أن تحدث نتيجة تعديات بدنية، وأنها على غرار تلك التي تنشأ عن حوادث السيارات. وانتهت النيابة العامة إلى قيد القضية جنحة قتل خطأ وحفظها مؤقتا لعدم معرفة الفاعل مع تكليف الشرطة بالبحث والتحري وصولا إليه. وأمر النائب العام المستشار هشام بركات بإحالة الشاهد للمحاكمة الجنائية بتهمتي بث شائعات كاذبة من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة والتأثير في سير التحقيقات النيابة العامة. كما كشفت التحقيقات في القضية ذاتها أن أحد الشهود قد بث شائعات كاذبة من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة بزعمه أنه شاهد المجني عليه أثناء تعذيب الشرطة له بإحدى معسكرات الأمن في توقيت معين فاصطحبته النيابة العامة للإرشاد عن هذا المعسكر فلم يرشدها إليه وثبت يقينا للنيابة العامة أن المجني عليه كان بالمستشفى في ذات التوقيت الذي حدده ذلك الشاهد يتلقى الإسعافات اللازمة لإنقاذه.