قال النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين فريد واصل، إن القطاع الزراعي، كان له نصيب الأسد في الاستثمارات التي تم الاتفاق عليها خلال انعقاد المؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ. وأضاف أن المشروعات الزراعية الجديدة منها استصلاح المليون فدان، والذي تم الاتفاق عليه بين وزير الزراعة واستصلاح الأراضي د. صلاح الدين هلال، وإحدى الشركات الإماراتية، وإنشاء مصنع لإنتاج الأسمدة الزراعية، والمقرر إقامته في مدينة أسوان، والمركز اللوجيستي العالمي بميناء دمياط، الذي أعلن عنه وزير التموين د.خالد حنفي، ومركز التجارة العالمي للحبوب بمنطقة السخنة، بالإضافة إلى استثمارات الإنتاج الحيواني والداجني والثروة السمكية. ووجه نداءا لمستثمري العالم، بما فيهم المصريين، بضرورة الاتجاه إلى الاستثمار الزراعي والتصنيع الزراعي، باعتبار الزراعة منبع الحياة، حيث إنها بداية التنمية والإعمار، كما أنه لا توجد حياة بدون الزراعة، لافتا إلى أن العالم كله يهتم بالزراعة لأن الحياة اليومية قائمة عليها، بالإضافة إلى تأكيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، على اهتمامه بالفلاح والزراعة باعتبارها صاحبة أسرع دورة إنتاجية تحقق ربحية كبيرة للاقتصاد القومي. وأشار إلى أن نجاح المؤتمر الاقتصادي ليس في حجم الاستثمارات والأرقام التي تم الإعلان عنها في صورة بروتوكولات تم الاتفاق عليها، مشددا على أن النجاح الحقيقي يتمثل في اعتراف العالم بأن مصر أصبحت الآن دولة جديدة، وشعبها أصبحت لديه إرادة في التغيير، والانخراط والانفتاح بالعالم وتبادل الخبرات ونقل العلم. قال النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين فريد واصل، إن القطاع الزراعي، كان له نصيب الأسد في الاستثمارات التي تم الاتفاق عليها خلال انعقاد المؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ. وأضاف أن المشروعات الزراعية الجديدة منها استصلاح المليون فدان، والذي تم الاتفاق عليه بين وزير الزراعة واستصلاح الأراضي د. صلاح الدين هلال، وإحدى الشركات الإماراتية، وإنشاء مصنع لإنتاج الأسمدة الزراعية، والمقرر إقامته في مدينة أسوان، والمركز اللوجيستي العالمي بميناء دمياط، الذي أعلن عنه وزير التموين د.خالد حنفي، ومركز التجارة العالمي للحبوب بمنطقة السخنة، بالإضافة إلى استثمارات الإنتاج الحيواني والداجني والثروة السمكية. ووجه نداءا لمستثمري العالم، بما فيهم المصريين، بضرورة الاتجاه إلى الاستثمار الزراعي والتصنيع الزراعي، باعتبار الزراعة منبع الحياة، حيث إنها بداية التنمية والإعمار، كما أنه لا توجد حياة بدون الزراعة، لافتا إلى أن العالم كله يهتم بالزراعة لأن الحياة اليومية قائمة عليها، بالإضافة إلى تأكيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، على اهتمامه بالفلاح والزراعة باعتبارها صاحبة أسرع دورة إنتاجية تحقق ربحية كبيرة للاقتصاد القومي. وأشار إلى أن نجاح المؤتمر الاقتصادي ليس في حجم الاستثمارات والأرقام التي تم الإعلان عنها في صورة بروتوكولات تم الاتفاق عليها، مشددا على أن النجاح الحقيقي يتمثل في اعتراف العالم بأن مصر أصبحت الآن دولة جديدة، وشعبها أصبحت لديه إرادة في التغيير، والانخراط والانفتاح بالعالم وتبادل الخبرات ونقل العلم.