وصفت نقيب التمريض، د.كوثر محمود، أعضاء حركة "تمرد تمريض" بأنهم مجموعة من الشباب غير الملتزم أخلاقياً، ولا يعملون سوى لمصالحهم الشخصية. وقالت في بيان لها، الاثنين 16 مارس، إن أحد المنسقين الأساسيين للحملة مزور في أوراق الانتخابات السابقة، وأخرى مفصولة من عملها لسوء سلوكها، وثالث سيئ السير والسلوك ولم يستلم تكليفه حتى الآن. وأكدت نقيب التمريض أن مجموعة تمرد التمريض لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يعبرون بأي حال من الأحوال عن التمريض، مشيرة إلى أنها اتخذت سلسلة من الإجراءات القانونية والتأديبية ضد هؤلاء الشباب للحد من تشويههم لصورة التمريض والإساءة للمهنة. وتابعت نقيبة التمريض: "قدمنا قانونًا لمزاولة المهنة، وموجود حاليًا باللجنة التشريعية للمحكمة الدستورية، ودافعنا عن المهنة ضد الأعمال الدرامية المسيئة في المحاكم، وقمنا بعقد 3 مؤتمرات صحفية لتغيير الصورة الذهنية عن المهنة، وتعاقدنا مع جامعات لاستكمال الدراسات لأبناء المهنة، فعلنا النقابة، وقمنا بتدريب 6 آلاف ممرض على مهارات التواصل والمهارات الأساسية للتمريض". وأوضحت " محمود" أنها وفرت دورات تدريبية لحديثي التخرج، وكذلك رحلات حج وعمرة للأعضاء، وقدمت دبلومات جودة لمكافحة العدوى، مستطردة "سنوفر برامج لتعليم اللغة الأجنبية، وحققنا مليونين ونصف المليون جنيه دخلاً للنقابة، وقدمنا أول بطاقة علاجية لأعضاء المهنة". وردا على جمعها لمنصبين تنفيذي ونقابي أكدت أنه ليس هناك مانع للجمع بين وظيفتين، وهذا ما نصت عليه المحكمة الدستورية العليا، مشددة على أنها لم ولن تتقاضى أي أجر من النقابة نظير عملها. واستكملت نقيبة التمريض: "لدي إصرار وعزيمة على التواصل في عملي ولن أتراجع، ولا يمكن لأحد النيل من عزيمتي، وأنا متمسكة بكل حقوقي القانونية ضد من شّهر بسمعتي، وسأرفع دعوى قضائية أمام النائب العام للحفاظ على حقي ولتكون عبرة أمام من تسول له نفسه التطاول على الشرفاء". وصفت نقيب التمريض، د.كوثر محمود، أعضاء حركة "تمرد تمريض" بأنهم مجموعة من الشباب غير الملتزم أخلاقياً، ولا يعملون سوى لمصالحهم الشخصية. وقالت في بيان لها، الاثنين 16 مارس، إن أحد المنسقين الأساسيين للحملة مزور في أوراق الانتخابات السابقة، وأخرى مفصولة من عملها لسوء سلوكها، وثالث سيئ السير والسلوك ولم يستلم تكليفه حتى الآن. وأكدت نقيب التمريض أن مجموعة تمرد التمريض لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يعبرون بأي حال من الأحوال عن التمريض، مشيرة إلى أنها اتخذت سلسلة من الإجراءات القانونية والتأديبية ضد هؤلاء الشباب للحد من تشويههم لصورة التمريض والإساءة للمهنة. وتابعت نقيبة التمريض: "قدمنا قانونًا لمزاولة المهنة، وموجود حاليًا باللجنة التشريعية للمحكمة الدستورية، ودافعنا عن المهنة ضد الأعمال الدرامية المسيئة في المحاكم، وقمنا بعقد 3 مؤتمرات صحفية لتغيير الصورة الذهنية عن المهنة، وتعاقدنا مع جامعات لاستكمال الدراسات لأبناء المهنة، فعلنا النقابة، وقمنا بتدريب 6 آلاف ممرض على مهارات التواصل والمهارات الأساسية للتمريض". وأوضحت " محمود" أنها وفرت دورات تدريبية لحديثي التخرج، وكذلك رحلات حج وعمرة للأعضاء، وقدمت دبلومات جودة لمكافحة العدوى، مستطردة "سنوفر برامج لتعليم اللغة الأجنبية، وحققنا مليونين ونصف المليون جنيه دخلاً للنقابة، وقدمنا أول بطاقة علاجية لأعضاء المهنة". وردا على جمعها لمنصبين تنفيذي ونقابي أكدت أنه ليس هناك مانع للجمع بين وظيفتين، وهذا ما نصت عليه المحكمة الدستورية العليا، مشددة على أنها لم ولن تتقاضى أي أجر من النقابة نظير عملها. واستكملت نقيبة التمريض: "لدي إصرار وعزيمة على التواصل في عملي ولن أتراجع، ولا يمكن لأحد النيل من عزيمتي، وأنا متمسكة بكل حقوقي القانونية ضد من شّهر بسمعتي، وسأرفع دعوى قضائية أمام النائب العام للحفاظ على حقي ولتكون عبرة أمام من تسول له نفسه التطاول على الشرفاء".