امؤتمرها العاصمة الهولندية أمستردام مؤتمر الهيئة القبطية الهولندية السابع تحت عنوان " مصر التي في خاطري " بحضور السفير المصري في هولندا " ، الدكتورة درية شرف الدين وزيرة الاعلام السابقة ، رؤساء وأعضاء الهيئات والمنظمات القبطية والتي تعمل تحت لواء اتحاد يجمعها. هو اتحاد المنظمات القبطية في أوروبا . شارك من الشخصيات السياسية والقبطية مدحت قلادة رئيس اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا ، بهاء رمزي رئيس الهيئة ، شتيوي عبد الله رئيس هيئة أقباط السويد ، شريف سبعاوي ، مايكل منير ، بدا الموتمر بعزف السلام الجمهوري والأغاني الوطنية ، و عرض المؤتمر فيلماً بعنوان " مصر قاهرة الارهاب تحدث فيه صفوه حجازي عن تكوين الخلافة الاسلامية والارهاب الذي جري علي يد الجماعة في مصر ومشاهد القت والحرق والتدمير التي ارتكبها أعضاء التنظيم الارهابي في منشأت ومؤسسات الدولة وتهديدات الجماعة بقتل المصريين وارتكاب تفجيرات بالريموت كونترول وتهديداتهم الموثقة بقتل وتفجير المصريين ، وعرض تهديدات البلتاجي بالارهاب في سيناء وقت الجنو المصريين ومشاهد تدمير الاثار وتحطيمهاوخاصة متحف ملوي والتهديد بتدمير اثار مصر ، عرض الفيلم لقاءات قام بها مندوب الهيئة مع مواطنين بمصر اكدوا ان الصورة التي وصلت مصر خطا وانه لولا حدوث ثورة 30 يونيه لقتل الاخوان المسيحيين ، ووجود السيسي كان المسيحيون قد تركوا البلد وهاجروا . قدم المؤتمر الاعلامي والمذيع " جورج رشاد " الذي قدم " انطون شنودة "- سكرتير الهيئة لإلقاء الكلمة السنوية ، ودعا للوقوف دقيقة حدا علي ارواح شهداء الجيش والشرطة والشعب علي يد الارهاب. قال " انطون "- في كلمته - ان الجماعات الأصولية تنامت في مصر وشاءت إرادة الله ان يندحر الارهاب في 30 يونيه ، لانهم تجاهلوا الحوار وكرهوا الاخرين وفرقوا المصريين ويحاولون إكراه اعد ان منطقة الشرق الاوسط تتعرض لمخطط التفتيتباستخدام ورقة الأقليات وهو ما انتبهت اليه مصر بفضل جيشها وشعبها ، ذاهبا علي ان اولويات مصر محاربة الارهاب في هذه المرحلة ، مشيرا الي ان مصر وسطية آلت جه الديني ومسألة للحداثة والتطور وتعدد الثقافات ، وان حكم الاخوان ساهم بنفسه في تصحيح مسار ثورة يناير وهو نا استطاع الشعب ان يغير حاكمه ، مطالبا بالا يتعارض الاسلام بأعمال العقل والتجديد والمواطنة وليس الذمة وإسلام الحصافة لا الخلافة . قال اننا كنا نتحدث عن قضايا الأقداس ومشاكلهم وتعرضهم للتمييز والاضطهاد نتيجة إهمال الدولة ، ولكن تغيير للأفضل حدث بعد تولي السيسي الحكم زار البابا مرتين بالكنيسة وقراراته لبناء الكنائس . امؤتمرها العاصمة الهولندية أمستردام مؤتمر الهيئة القبطية الهولندية السابع تحت عنوان " مصر التي في خاطري " بحضور السفير المصري في هولندا " ، الدكتورة درية شرف الدين وزيرة الاعلام السابقة ، رؤساء وأعضاء الهيئات والمنظمات القبطية والتي تعمل تحت لواء اتحاد يجمعها. هو اتحاد المنظمات القبطية في أوروبا . شارك من الشخصيات السياسية والقبطية مدحت قلادة رئيس اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا ، بهاء رمزي رئيس الهيئة ، شتيوي عبد الله رئيس هيئة أقباط السويد ، شريف سبعاوي ، مايكل منير ، بدا الموتمر بعزف السلام الجمهوري والأغاني الوطنية ، و عرض المؤتمر فيلماً بعنوان " مصر قاهرة الارهاب تحدث فيه صفوه حجازي عن تكوين الخلافة الاسلامية والارهاب الذي جري علي يد الجماعة في مصر ومشاهد القت والحرق والتدمير التي ارتكبها أعضاء التنظيم الارهابي في منشأت ومؤسسات الدولة وتهديدات الجماعة بقتل المصريين وارتكاب تفجيرات بالريموت كونترول وتهديداتهم الموثقة بقتل وتفجير المصريين ، وعرض تهديدات البلتاجي بالارهاب في سيناء وقت الجنو المصريين ومشاهد تدمير الاثار وتحطيمهاوخاصة متحف ملوي والتهديد بتدمير اثار مصر ، عرض الفيلم لقاءات قام بها مندوب الهيئة مع مواطنين بمصر اكدوا ان الصورة التي وصلت مصر خطا وانه لولا حدوث ثورة 30 يونيه لقتل الاخوان المسيحيين ، ووجود السيسي كان المسيحيون قد تركوا البلد وهاجروا . قدم المؤتمر الاعلامي والمذيع " جورج رشاد " الذي قدم " انطون شنودة "- سكرتير الهيئة لإلقاء الكلمة السنوية ، ودعا للوقوف دقيقة حدا علي ارواح شهداء الجيش والشرطة والشعب علي يد الارهاب. قال " انطون "- في كلمته - ان الجماعات الأصولية تنامت في مصر وشاءت إرادة الله ان يندحر الارهاب في 30 يونيه ، لانهم تجاهلوا الحوار وكرهوا الاخرين وفرقوا المصريين ويحاولون إكراه اعد ان منطقة الشرق الاوسط تتعرض لمخطط التفتيتباستخدام ورقة الأقليات وهو ما انتبهت اليه مصر بفضل جيشها وشعبها ، ذاهبا علي ان اولويات مصر محاربة الارهاب في هذه المرحلة ، مشيرا الي ان مصر وسطية آلت جه الديني ومسألة للحداثة والتطور وتعدد الثقافات ، وان حكم الاخوان ساهم بنفسه في تصحيح مسار ثورة يناير وهو نا استطاع الشعب ان يغير حاكمه ، مطالبا بالا يتعارض الاسلام بأعمال العقل والتجديد والمواطنة وليس الذمة وإسلام الحصافة لا الخلافة . قال اننا كنا نتحدث عن قضايا الأقداس ومشاكلهم وتعرضهم للتمييز والاضطهاد نتيجة إهمال الدولة ، ولكن تغيير للأفضل حدث بعد تولي السيسي الحكم زار البابا مرتين بالكنيسة وقراراته لبناء الكنائس .