تواصل المكاتب الدولية للاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية سلسلة مؤتمراتها وندواتها داخل 77 دولة تحمل شعار "كلنا بنحب مصر أم الدنيا" لدعم الرئيس السيسي والقوات المسلحة وجهاز الشرطة ووزارة الخارجية المصرية، وللترويج للمؤتمر الاقتصادي العالمي. ويشير بيان الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية أن المكاتب الدولية للاتحاد تشهد نشاطاً دولياً مكثفاً وعمل ندوات خارج مصر دعماً لمصر ومساندة لمؤسسات الدولة المصرية، في دول أمريكا وفرنسا وإيطاليا والدنمارك والإمارات والبحرين والمملكة العربية السعودية والمملكة الهاشمية الأردنية والنرويج ومالطا والسودان وإثيوبيا وروسيا والسويد وعمان ولبنان وماليزيا، تحت عنوان "الثقافة في مواجهة الإرهاب" والتي تقيمها الهيئة العليا للشئون الدولية بالاتحاد الدولي وستتناول دور الثقافة في مواجهة الإرهاب والتطرف ودور المؤسسات الثقافية الدولية المختلفة في نشر قيم التسامح والإخاء ونبذ الكراهية المقيتة وكيفية دعم تنفيذ برنامج الوحده العربية. ونظم الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية ندوة تثقيفية لمكافحة التشدد والتطرف الذي تشهده البلاد من قبل تنظيمان داعش والجمعيات الإخوانية الإرهابية بدولة ماليزيا بعاصمة كوالالمبور. وكان من بين الحضور الدكتور لطيف الصولي البرزنجي رئيس لجنة العلاقات العامة ومسئول لجنة الشئون الدينية بالاتحاد الدولي بالعراق، والشيخ الدكتور عفيف الدين الكيلاني رئيس مركز دار الجيلاني العالمية بماليزيا، وخالد الكيلاني المفكر الصوفي الإسلامي، وعدد من مسئولي المكاتب الدولية. تواصل المكاتب الدولية للاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية سلسلة مؤتمراتها وندواتها داخل 77 دولة تحمل شعار "كلنا بنحب مصر أم الدنيا" لدعم الرئيس السيسي والقوات المسلحة وجهاز الشرطة ووزارة الخارجية المصرية، وللترويج للمؤتمر الاقتصادي العالمي. ويشير بيان الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية أن المكاتب الدولية للاتحاد تشهد نشاطاً دولياً مكثفاً وعمل ندوات خارج مصر دعماً لمصر ومساندة لمؤسسات الدولة المصرية، في دول أمريكا وفرنسا وإيطاليا والدنمارك والإمارات والبحرين والمملكة العربية السعودية والمملكة الهاشمية الأردنية والنرويج ومالطا والسودان وإثيوبيا وروسيا والسويد وعمان ولبنان وماليزيا، تحت عنوان "الثقافة في مواجهة الإرهاب" والتي تقيمها الهيئة العليا للشئون الدولية بالاتحاد الدولي وستتناول دور الثقافة في مواجهة الإرهاب والتطرف ودور المؤسسات الثقافية الدولية المختلفة في نشر قيم التسامح والإخاء ونبذ الكراهية المقيتة وكيفية دعم تنفيذ برنامج الوحده العربية. ونظم الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية ندوة تثقيفية لمكافحة التشدد والتطرف الذي تشهده البلاد من قبل تنظيمان داعش والجمعيات الإخوانية الإرهابية بدولة ماليزيا بعاصمة كوالالمبور. وكان من بين الحضور الدكتور لطيف الصولي البرزنجي رئيس لجنة العلاقات العامة ومسئول لجنة الشئون الدينية بالاتحاد الدولي بالعراق، والشيخ الدكتور عفيف الدين الكيلاني رئيس مركز دار الجيلاني العالمية بماليزيا، وخالد الكيلاني المفكر الصوفي الإسلامي، وعدد من مسئولي المكاتب الدولية.