إفتتح المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح السبت 28 فبراير أعمال المؤتمر العام الدولي ال 24 للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بعنوان "عظمة الإسلام وأخطاء بعض المنتسبين إليه طريق التصحيح". جاء ذلك بحضور د. عباس شومان وكيل الأزهر نائبا عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر، و د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومن المقرر أن يستمر يومين . شارك في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر فضيلة الدكتور شوقي علام مفتى الجمهورية ، وعدد من الوزراء والمحافظين والقيادات بالأزهر والأوقاف ، وسفراء بعض الدول العربية والإسلامية بالقاهرة ، وبعض القيادات الحزبية ، ورموز المجتمع المدنى ، ووفود رسمية وعلمية ودينية رفيعة المستوى ، من بينهم 30 وزيرا للأوقاف والشئون الإسلامية ومفتيا ، وبعض نواب الرؤساء ومستشاريهم ، ونخبة كبيرة من كبار العلماء والمفكرين وأساتذة الجامعات . يناقش المؤتمر أكثر من 45 بحثا منقحا وجديدا حول محاور المؤتمر الأربعة، ومن خلال 5 جلسات علمية حول أسباب الانفصال بين عظمة الإسلام وسلوكيات المسلمين ، ومخاطر التوظيف السياسى للدين وإشكالية العلاقة بين الدين والسياسة ، ووجوه العظمة فى الحضارة الإسلامية ، وعظمة القيم الأخلاقية ، وعظمة الإسلام فى التعامل مع الآخر ، وأخطاء المنتسبين للإسلام والأخطاء الفكرية والسلوكية ، وأخطاء الجماعات المحسوبة ظلما على الإسلام ، وخطورة التكفير على المجتمع والأخطاء التكفيرية للمنتسبين للإسلام وأسباب الفكر التكفيرى ومواجهته ويقترح أسلوبا للتصدى له ، وأهمية تصحيح الصورة للإسلام والمسلمين . إفتتح المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح السبت 28 فبراير أعمال المؤتمر العام الدولي ال 24 للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بعنوان "عظمة الإسلام وأخطاء بعض المنتسبين إليه طريق التصحيح". جاء ذلك بحضور د. عباس شومان وكيل الأزهر نائبا عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر، و د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومن المقرر أن يستمر يومين . شارك في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر فضيلة الدكتور شوقي علام مفتى الجمهورية ، وعدد من الوزراء والمحافظين والقيادات بالأزهر والأوقاف ، وسفراء بعض الدول العربية والإسلامية بالقاهرة ، وبعض القيادات الحزبية ، ورموز المجتمع المدنى ، ووفود رسمية وعلمية ودينية رفيعة المستوى ، من بينهم 30 وزيرا للأوقاف والشئون الإسلامية ومفتيا ، وبعض نواب الرؤساء ومستشاريهم ، ونخبة كبيرة من كبار العلماء والمفكرين وأساتذة الجامعات . يناقش المؤتمر أكثر من 45 بحثا منقحا وجديدا حول محاور المؤتمر الأربعة، ومن خلال 5 جلسات علمية حول أسباب الانفصال بين عظمة الإسلام وسلوكيات المسلمين ، ومخاطر التوظيف السياسى للدين وإشكالية العلاقة بين الدين والسياسة ، ووجوه العظمة فى الحضارة الإسلامية ، وعظمة القيم الأخلاقية ، وعظمة الإسلام فى التعامل مع الآخر ، وأخطاء المنتسبين للإسلام والأخطاء الفكرية والسلوكية ، وأخطاء الجماعات المحسوبة ظلما على الإسلام ، وخطورة التكفير على المجتمع والأخطاء التكفيرية للمنتسبين للإسلام وأسباب الفكر التكفيرى ومواجهته ويقترح أسلوبا للتصدى له ، وأهمية تصحيح الصورة للإسلام والمسلمين .