بدأ الأسبوع الماضى تصوير أحداث مسلسل "نصيبى وقسمتك" بطولى هانى سلامة وكوكبة من جميلات الفن من إخراج على إدريس وذلك فى شوارع وأماكن عامة ب6 أكتوبر والكيت كات وبين بعض المشاهد فى "ستديو المسلمى"، 15و المسلسل حدوتة مختلفة بين التشويق والإثارة والتراجيدى والكوميدى والرومانسى،وحكايات المجتمع، شخصيات عديدة تقابلها فى حياتك اليومية تراها فى 15 حكاية بعنوان "نصيبى وقسمتك" على مدار 30 حلقة يكتبها عمرو محمود ياسين فى أول تجربة له فى الكتابة الدرامية ويخرجها على إدريس، قد تجتمع بطلات المسلسل فى يوم واحد بسبب التصوير، لكنك لن تراهم فى مشهد واحد على الشاشة فكل منهن لها حكايتها وحلقاتها الخاصة بها، ومع كل شخصية يقوم بها هانى تقوم ببطولتها إحداهن، فمرة ترى هانى مع نيكول فى حكاية رومانسية ومرة أخرى تشاهده مع درة أو مى سليم أو شيرى أو ريهام حجاج ، حيث تظهر كل واحدة مع هانى فى عدد محدود من الحلقات قد لا يتعدى 6 حلقات، وكل منهن لها حكايتها الخاصة بها وهو ما يخلق صراعا نسائيا من نوع خاص حول هانى سلامة ومنافسة قوية أشبه بمباراة لكن فى التمثيل، وهناك بطلات عملن مع هانى من قبل وعلى رأسهم نيكول سابا التى شاركت هانى بطولة فيلم "السفاح"، كما عملت معه درة أيضا فى فيلم "الأولة فى الغرام" تأليف الكاتب الكبير وحيد حامد، بينما تعمل معه شيرى ومى سليم وريهام حجاج مع هانى للمرة الأولى. أفلام سينمائية قال المؤلف عمرو ياسين عن أول تجربة درامية له فى الكتابة وكيف جاءت فكرتها : "بالطبع يعرفنى البعض كممثل لكن هذه المرة سيتعرف علىّ كمؤلف، حيث اننى أمتلك موهبة الكتابة لكنى لم أستغلها حتى حان الوقت المناسب لذلك، خاصة وأننى وجدت قصص بداخلى وبعض الأفكار المتفرقة التى يمكن أن تخرج للجمهور، وبدأت بالفعل فى كتابتها وتحمس لفكرتها المنتج أحمد عبد العاطى قبل أن نبدأ فى تنفيذها العام الماضى، لكننا توقفنا وقررنا تأجيلها إلى العام الحالى بسبب ضيق الوقت وانشغال المخرج على إدريس، وتوقفنا ثم عدنا إلى العمل من جديد منذ عدة أشهر وعقدنا جلسات عمل رباعية ضمتنى مع هانى سلامة والمخرج على إدريس والمنتج أحمد عبد العاطى لمناقشة الأفكار التى يمكن أن نتناولها فى الحلقات وطريقة تقديمها، وفى بعض الأحيان أثناء الكتابة تظهر لى فكرة معينة أقوم بالإتصال بهم ومناقشتهم فيها وفى النهاية نأخذ تصويت بيننا عليها، لذلك يمكن أن أصف أجواء العمل بأنها كانت ممتعة للغاية". وعن المسلسل وأحداثه يقول عمرو ياسين: "نقدم دراما فكرتها مختلفها نعرض 15 قصة مختلفة كل منها على مدار حلقتين أى أن كل حدوته منهم هى فيلم سينمائى مستقل بذاته لأن مدة الحلقتين 80 دقيقة تقريبا أى ما يقرب من مدة الفيلم وهى قصص إنسانية قد يكون أى شخص مر بها فى حياته أو على الأقل رأها أو مر بها شخص تعرفه ومكتوبة فى أطر درامية مختلفة ومتنوعة بين التشويق والإثارة وبين الرومانسية والتراجيدى واللايت كوميدى أى يتم تناولها بطريقة خفيفة ومهتمة بالأساس بالمشاكل اليومية التى نتعرض لها أو أفكار وهواجس تدور فى أذهاننا والمشاهد سيخرج بعد مشاهدة القصة برسالة ومغزى معين نريد توصيله فهناك موضوع عن بر الوالدين وموضوع مثلا عن مفهوم الحياة والموت لدى كل إنسان وهاجس الموت وموضوع عن علاقة الرجل بزوجته او أشقائه وعلاقة الأب ببنته وحلقة عن مفهموم الرضا وكيف يراه كل شخص فهى علاقات إنسانية بحتة نراها من خلال الأحداث مع تسليط الضوء أيضا على بعض القضايا المجتمعية التى تهم شريحة كبيرة منا والتلامس لحالة البلد وحالة الشارع المصرى. المسلسل عبارة عن قصص مختلفة وعن تجارب شخصية حسب وصف عمرو ياسين: "أى مؤلف أو كاتب يكون لدى مخزون خاص به من التجارب والخبرات المتراكمة وبعض الذكريات الخالدة فى ذهنه وأيضا مخزون من قراءاته المتعددة مع بعض الخيال الذى يمتلكه، لذلك هناك قصص عن تجارب شخصية وأخرى من وحى خيالى، وأتمنى أن تنال هذه التجربة إعجاب المشاهدين". تكلفة باهظة وأكد ياسين على أن إنتاج المسلسل يتحمل عبء كبير ولم يبخل بأى شئ، خاصة وأن هناك بعض المشاهد التى تحتاج إمكانيات خاصة فى التصوير الليلى أو "الجرافيك" فى بعض المشاهد وأمطار، لكن هناك حماسة من الجميع لخروج المسلسل بشكل جيد ويحمل رسالة مختلفة للجمهور. بعد ذلك تحدثنا مع المنتج أحمد العاطى عن مسلسل "قسمتى ونصيبك" حيث قال: "أراهن فى هذا المسلسل على السيناريو الجيد والتجربة المختلفة التى تقدم كل بطله فيها من ثلاث إلى ستة حلقات فيها، وهذا يعنى إعجابهم بالفكرة والقصة خاصة أن كل منهن مشغولة بأعمال أخرى، وبالطبع تكلفة المسلسل باهظة بسبب هذا الكم من النجوم فى عمل واحد، بالإضافة إلى تصوير أحداث كثيرة من المسلسل خارجيا، وهناك سفر داخل وخارج مصر، كل هذا بالطبع يصب فى مصلحة العمل ومصداقيته، خاصة وأننا سنسافر إلى العين السخنة والغردقة ولبنان بجانب تأجير الأستديوهات، وحاليا نصور فى فيلا بمنطقة 6 أكتوبر وستديو المسلمى". بدأ الأسبوع الماضى تصوير أحداث مسلسل "نصيبى وقسمتك" بطولى هانى سلامة وكوكبة من جميلات الفن من إخراج على إدريس وذلك فى شوارع وأماكن عامة ب6 أكتوبر والكيت كات وبين بعض المشاهد فى "ستديو المسلمى"، 15و المسلسل حدوتة مختلفة بين التشويق والإثارة والتراجيدى والكوميدى والرومانسى،وحكايات المجتمع، شخصيات عديدة تقابلها فى حياتك اليومية تراها فى 15 حكاية بعنوان "نصيبى وقسمتك" على مدار 30 حلقة يكتبها عمرو محمود ياسين فى أول تجربة له فى الكتابة الدرامية ويخرجها على إدريس، قد تجتمع بطلات المسلسل فى يوم واحد بسبب التصوير، لكنك لن تراهم فى مشهد واحد على الشاشة فكل منهن لها حكايتها وحلقاتها الخاصة بها، ومع كل شخصية يقوم بها هانى تقوم ببطولتها إحداهن، فمرة ترى هانى مع نيكول فى حكاية رومانسية ومرة أخرى تشاهده مع درة أو مى سليم أو شيرى أو ريهام حجاج ، حيث تظهر كل واحدة مع هانى فى عدد محدود من الحلقات قد لا يتعدى 6 حلقات، وكل منهن لها حكايتها الخاصة بها وهو ما يخلق صراعا نسائيا من نوع خاص حول هانى سلامة ومنافسة قوية أشبه بمباراة لكن فى التمثيل، وهناك بطلات عملن مع هانى من قبل وعلى رأسهم نيكول سابا التى شاركت هانى بطولة فيلم "السفاح"، كما عملت معه درة أيضا فى فيلم "الأولة فى الغرام" تأليف الكاتب الكبير وحيد حامد، بينما تعمل معه شيرى ومى سليم وريهام حجاج مع هانى للمرة الأولى. أفلام سينمائية قال المؤلف عمرو ياسين عن أول تجربة درامية له فى الكتابة وكيف جاءت فكرتها : "بالطبع يعرفنى البعض كممثل لكن هذه المرة سيتعرف علىّ كمؤلف، حيث اننى أمتلك موهبة الكتابة لكنى لم أستغلها حتى حان الوقت المناسب لذلك، خاصة وأننى وجدت قصص بداخلى وبعض الأفكار المتفرقة التى يمكن أن تخرج للجمهور، وبدأت بالفعل فى كتابتها وتحمس لفكرتها المنتج أحمد عبد العاطى قبل أن نبدأ فى تنفيذها العام الماضى، لكننا توقفنا وقررنا تأجيلها إلى العام الحالى بسبب ضيق الوقت وانشغال المخرج على إدريس، وتوقفنا ثم عدنا إلى العمل من جديد منذ عدة أشهر وعقدنا جلسات عمل رباعية ضمتنى مع هانى سلامة والمخرج على إدريس والمنتج أحمد عبد العاطى لمناقشة الأفكار التى يمكن أن نتناولها فى الحلقات وطريقة تقديمها، وفى بعض الأحيان أثناء الكتابة تظهر لى فكرة معينة أقوم بالإتصال بهم ومناقشتهم فيها وفى النهاية نأخذ تصويت بيننا عليها، لذلك يمكن أن أصف أجواء العمل بأنها كانت ممتعة للغاية". وعن المسلسل وأحداثه يقول عمرو ياسين: "نقدم دراما فكرتها مختلفها نعرض 15 قصة مختلفة كل منها على مدار حلقتين أى أن كل حدوته منهم هى فيلم سينمائى مستقل بذاته لأن مدة الحلقتين 80 دقيقة تقريبا أى ما يقرب من مدة الفيلم وهى قصص إنسانية قد يكون أى شخص مر بها فى حياته أو على الأقل رأها أو مر بها شخص تعرفه ومكتوبة فى أطر درامية مختلفة ومتنوعة بين التشويق والإثارة وبين الرومانسية والتراجيدى واللايت كوميدى أى يتم تناولها بطريقة خفيفة ومهتمة بالأساس بالمشاكل اليومية التى نتعرض لها أو أفكار وهواجس تدور فى أذهاننا والمشاهد سيخرج بعد مشاهدة القصة برسالة ومغزى معين نريد توصيله فهناك موضوع عن بر الوالدين وموضوع مثلا عن مفهوم الحياة والموت لدى كل إنسان وهاجس الموت وموضوع عن علاقة الرجل بزوجته او أشقائه وعلاقة الأب ببنته وحلقة عن مفهموم الرضا وكيف يراه كل شخص فهى علاقات إنسانية بحتة نراها من خلال الأحداث مع تسليط الضوء أيضا على بعض القضايا المجتمعية التى تهم شريحة كبيرة منا والتلامس لحالة البلد وحالة الشارع المصرى. المسلسل عبارة عن قصص مختلفة وعن تجارب شخصية حسب وصف عمرو ياسين: "أى مؤلف أو كاتب يكون لدى مخزون خاص به من التجارب والخبرات المتراكمة وبعض الذكريات الخالدة فى ذهنه وأيضا مخزون من قراءاته المتعددة مع بعض الخيال الذى يمتلكه، لذلك هناك قصص عن تجارب شخصية وأخرى من وحى خيالى، وأتمنى أن تنال هذه التجربة إعجاب المشاهدين". تكلفة باهظة وأكد ياسين على أن إنتاج المسلسل يتحمل عبء كبير ولم يبخل بأى شئ، خاصة وأن هناك بعض المشاهد التى تحتاج إمكانيات خاصة فى التصوير الليلى أو "الجرافيك" فى بعض المشاهد وأمطار، لكن هناك حماسة من الجميع لخروج المسلسل بشكل جيد ويحمل رسالة مختلفة للجمهور. بعد ذلك تحدثنا مع المنتج أحمد العاطى عن مسلسل "قسمتى ونصيبك" حيث قال: "أراهن فى هذا المسلسل على السيناريو الجيد والتجربة المختلفة التى تقدم كل بطله فيها من ثلاث إلى ستة حلقات فيها، وهذا يعنى إعجابهم بالفكرة والقصة خاصة أن كل منهن مشغولة بأعمال أخرى، وبالطبع تكلفة المسلسل باهظة بسبب هذا الكم من النجوم فى عمل واحد، بالإضافة إلى تصوير أحداث كثيرة من المسلسل خارجيا، وهناك سفر داخل وخارج مصر، كل هذا بالطبع يصب فى مصلحة العمل ومصداقيته، خاصة وأننا سنسافر إلى العين السخنة والغردقة ولبنان بجانب تأجير الأستديوهات، وحاليا نصور فى فيلا بمنطقة 6 أكتوبر وستديو المسلمى".