قال الأمين العام للإتحاد العام العربي للتأمين، عبدالخالق رؤوف، إن برامج إعادة التأمين تلعب دوراً رئيسياً في الحد من المخاطر التي تواجه شركات التأمين عبر توزيع وتفتيت الأخطار المؤمن ضدها، مما يُدعم تلك الشركات. ويأتي المؤتمر تحت شعار: "دور خبراء التأمين في إدارة مخاطر المؤسسات" في ضوء تزايد أهمية عملية إدارة المخاطر في المنطقة العربية لشركات التأمين وإعادة التأمين ومختلف المؤسسات التجارية والصناعية وكافة الأطراف ذات العلاقة بنشاط هذه المؤسسات وذلك لما تحققه إدارة المخاطر من تحسين قدرة المؤسسات على استيعاب الأزمات والمخاطر التي تواجهها . وأضاف رؤوف، خلال كلمته بالملتقى الإقليمي لإدارة المخاطر، الذي بدأ اليوم الأربعاء 25 فبراير، ويستمر حتى غدًا الخميس، بأحد فنادق القاهرة ويعقد برعاية الهيئة العامة للرقابة المالية – أن إدارة المخاطر وتوقعها هو جزء لا يتجزأ من حماية المؤمن عليهم، إلى جانب الدور الذي يلعبه خبراء التأمين من معيدي التأمين والاكتواريين ومسئولي التعويضات وخبراء المعاينة في إدارة الأخطار والوقاية منها والتحوط لها. وأشار الأمين العام للإتحاد العام العربي للتأمين، إلى أن إدارة المخاطر تهدف إلى إدارة الأزمات داخل المؤسسات من خلال محاولة تجنب الخسائر بتوقعها، ومواجهتها حال حدوثها، وتقليل آثارها إلى أدنى حد ممكن في حدود الإمكانيات المتاحة للمؤسسة أو من يديرون الخطر أو مجموعة الأخطار. وأكد رؤوف، على أن قطاع إعادة التأمين يُساعد في اجتياز الأخطار التي تواجه الشركات من حيث المنافسة وانخفاض الحصة السوقية والحد من الخسائر. يشار إلى أن سوق التأمين المصري ممثلا في الإتحاد المصري للتأمين يستضيف الملتقى وبالتنسيق مع الإتحاد العام العربي للتأمين والجمعية المصرية لإدارة الأخطار الملتقى الأول لإدارة المخاطر. قال الأمين العام للإتحاد العام العربي للتأمين، عبدالخالق رؤوف، إن برامج إعادة التأمين تلعب دوراً رئيسياً في الحد من المخاطر التي تواجه شركات التأمين عبر توزيع وتفتيت الأخطار المؤمن ضدها، مما يُدعم تلك الشركات. ويأتي المؤتمر تحت شعار: "دور خبراء التأمين في إدارة مخاطر المؤسسات" في ضوء تزايد أهمية عملية إدارة المخاطر في المنطقة العربية لشركات التأمين وإعادة التأمين ومختلف المؤسسات التجارية والصناعية وكافة الأطراف ذات العلاقة بنشاط هذه المؤسسات وذلك لما تحققه إدارة المخاطر من تحسين قدرة المؤسسات على استيعاب الأزمات والمخاطر التي تواجهها . وأضاف رؤوف، خلال كلمته بالملتقى الإقليمي لإدارة المخاطر، الذي بدأ اليوم الأربعاء 25 فبراير، ويستمر حتى غدًا الخميس، بأحد فنادق القاهرة ويعقد برعاية الهيئة العامة للرقابة المالية – أن إدارة المخاطر وتوقعها هو جزء لا يتجزأ من حماية المؤمن عليهم، إلى جانب الدور الذي يلعبه خبراء التأمين من معيدي التأمين والاكتواريين ومسئولي التعويضات وخبراء المعاينة في إدارة الأخطار والوقاية منها والتحوط لها. وأشار الأمين العام للإتحاد العام العربي للتأمين، إلى أن إدارة المخاطر تهدف إلى إدارة الأزمات داخل المؤسسات من خلال محاولة تجنب الخسائر بتوقعها، ومواجهتها حال حدوثها، وتقليل آثارها إلى أدنى حد ممكن في حدود الإمكانيات المتاحة للمؤسسة أو من يديرون الخطر أو مجموعة الأخطار. وأكد رؤوف، على أن قطاع إعادة التأمين يُساعد في اجتياز الأخطار التي تواجه الشركات من حيث المنافسة وانخفاض الحصة السوقية والحد من الخسائر. يشار إلى أن سوق التأمين المصري ممثلا في الإتحاد المصري للتأمين يستضيف الملتقى وبالتنسيق مع الإتحاد العام العربي للتأمين والجمعية المصرية لإدارة الأخطار الملتقى الأول لإدارة المخاطر.