أكد الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أن بلاده ستسعي إلى استعادة حيوية دبلوماسيتها وأن تكون السياسة الخارجية متزنة في مواقفها تحترم الشرعية الدولية ولا تتدخل في الشئون الداخلية للدول. كما أعرب السبسي عن أمله في أن تتمكن الدول العربية الشقيقة التي تشهد أزمات سياسية واجتماعية من تجاوز صعوباتها واستعادة استقرارها. وجدد الرئيس التونسي - في كلمة بقصر قرطاج ،الخميس 19 فبراير، أمام رؤساء البعثات الدبلوماسية والمنظمات الاقليمية والدولية بمناسبة السنة الادارية - التزام تونس بدعم قضية الشعب الفلسطيني العادلة في استرجاع كافة حقوقه الوطنية واقامة دولته المستقلة علي اراضيه وفقا لقرارات الشرعية الدولية. وتعهد بإعادة الاعتبار لرصيد الثقة الكبير الذي كانت تحظي به تونس في افريقيا وتطوير العلاقات مع دول الاتحاد الأوروبي من خلال ترجمة مفهوم الشراكة المتميزة على أرض الواقع ودعم أطر التعاون التقليدية وخلق فرص جديدة تخدم التنمية والشراكة متعددة المجالات مع بلدان القارتين الأمريكية والأسيوية. وأضاف قائد السبسي - حسب وكالة تونس افريقيا للانباء - أن سنة 2015 ستكون سنة العمل والكد بامتياز وأيضا سنة الاستقرار وتثبيت سلطة الدولة واعادة الثقة في المؤسسات ، مؤكدا أن تونس تعول في المقام الأول على امكانياتها الذاتية في مجابهة التحديات وتتطلع إلى معاضدة الأشقاء والأصدقاء والمنظمات والمؤسسات المانحة. أكد الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أن بلاده ستسعي إلى استعادة حيوية دبلوماسيتها وأن تكون السياسة الخارجية متزنة في مواقفها تحترم الشرعية الدولية ولا تتدخل في الشئون الداخلية للدول. كما أعرب السبسي عن أمله في أن تتمكن الدول العربية الشقيقة التي تشهد أزمات سياسية واجتماعية من تجاوز صعوباتها واستعادة استقرارها. وجدد الرئيس التونسي - في كلمة بقصر قرطاج ،الخميس 19 فبراير، أمام رؤساء البعثات الدبلوماسية والمنظمات الاقليمية والدولية بمناسبة السنة الادارية - التزام تونس بدعم قضية الشعب الفلسطيني العادلة في استرجاع كافة حقوقه الوطنية واقامة دولته المستقلة علي اراضيه وفقا لقرارات الشرعية الدولية. وتعهد بإعادة الاعتبار لرصيد الثقة الكبير الذي كانت تحظي به تونس في افريقيا وتطوير العلاقات مع دول الاتحاد الأوروبي من خلال ترجمة مفهوم الشراكة المتميزة على أرض الواقع ودعم أطر التعاون التقليدية وخلق فرص جديدة تخدم التنمية والشراكة متعددة المجالات مع بلدان القارتين الأمريكية والأسيوية. وأضاف قائد السبسي - حسب وكالة تونس افريقيا للانباء - أن سنة 2015 ستكون سنة العمل والكد بامتياز وأيضا سنة الاستقرار وتثبيت سلطة الدولة واعادة الثقة في المؤسسات ، مؤكدا أن تونس تعول في المقام الأول على امكانياتها الذاتية في مجابهة التحديات وتتطلع إلى معاضدة الأشقاء والأصدقاء والمنظمات والمؤسسات المانحة.