العثور على كنز من العملات الذهبية الأثرية قبالة سواحل إسرائيل

ذكرت شبكة "سى .ان.ان " الإخبارية الأمريكية أن فريق من الغواصين عثر قبالة سواحل إسرائيل على كنز من العملات الذهبية التي تعود إلى عصر الخلافة الفاطمية.
وأضافت الشبكة إن الكنز ، الذي عثر عليه قبالة مدينة قيسارية الفلسطينية القديمة الواقعة على ساحل البحر المتوسط ، يتكون من ألفى عملة ذهبية، وذلك طبقا لهيئة الآثار الإسرائيلية.
وأعلن مدير وحدة الآثار البحرية التابعة لهيئة الآثار الإسرائيلية كوبي شارفيت، أن هذا الكنز ربما يعود إلى سفينة غارقة كانت تحمل الضرائب في طريقها إلى القاهرة لتسليمها إلى مقر الخلافة الفاطمية.
ويطرح شارفيت احتمالات أخرى بشأن هذه العملات الذهبية يقول أنها ربما كانت على متن سفينة تجارية غرقت في أعماق البحر المتوسط خلال رحلة بحرية بين موانئ هذا البحر الذي كان يحمل في الماضي اسم " بحر الروم " أو ربما تمثل كانت هذه العملات تمثل مرتبات أفراد الحامية العسكرية في مدينة قيسارية أقدم المدن المعمورة في العالم.
وقالت الشبكة الأمريكية إن الغواصين الإسرائيليين يعتزمون مواصلة البحث للعثور على أي كنوز أخرى غارقة في ذات المكان.
وأشار متحدث باسم هيئة الآثار الإسرائيلية، أن الكنز يتضمن عملات معدنية من فئات متعددة مازالت محفوظة بحالة جيدة وأقدمها عبارة عن ربع دينار تم سكه في صقلية بايطاليا خلال النصف الثاني من القرن التاسع الميلادي.
ذكرت شبكة "سى .ان.ان " الإخبارية الأمريكية أن فريق من الغواصين عثر قبالة سواحل إسرائيل على كنز من العملات الذهبية التي تعود إلى عصر الخلافة الفاطمية.
وأضافت الشبكة إن الكنز ، الذي عثر عليه قبالة مدينة قيسارية الفلسطينية القديمة الواقعة على ساحل البحر المتوسط ، يتكون من ألفى عملة ذهبية، وذلك طبقا لهيئة الآثار الإسرائيلية.
وأعلن مدير وحدة الآثار البحرية التابعة لهيئة الآثار الإسرائيلية كوبي شارفيت، أن هذا الكنز ربما يعود إلى سفينة غارقة كانت تحمل الضرائب في طريقها إلى القاهرة لتسليمها إلى مقر الخلافة الفاطمية.
ويطرح شارفيت احتمالات أخرى بشأن هذه العملات الذهبية يقول أنها ربما كانت على متن سفينة تجارية غرقت في أعماق البحر المتوسط خلال رحلة بحرية بين موانئ هذا البحر الذي كان يحمل في الماضي اسم " بحر الروم " أو ربما تمثل كانت هذه العملات تمثل مرتبات أفراد الحامية العسكرية في مدينة قيسارية أقدم المدن المعمورة في العالم.
وقالت الشبكة الأمريكية إن الغواصين الإسرائيليين يعتزمون مواصلة البحث للعثور على أي كنوز أخرى غارقة في ذات المكان.
وأشار متحدث باسم هيئة الآثار الإسرائيلية، أن الكنز يتضمن عملات معدنية من فئات متعددة مازالت محفوظة بحالة جيدة وأقدمها عبارة عن ربع دينار تم سكه في صقلية بايطاليا خلال النصف الثاني من القرن التاسع الميلادي.