وزير الدفاع: المباحثات الفرنسية المصرية بداية جديدة للعلاقات الإستراتيجية

أشاد وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي بعلاقات الصداقة التي تربط بين الشعبين المصري والفرنسي منذ قرون عديدة من العمل المشترك على كافة الأصعدة في إطار من الاحترام المتبادل بين البلدين.
وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جون ايف لودريون، عقب التوقيع على اتفاقيات التعاون العسكري بين البلدين، إن لقائنا اليوم يمثل بداية جديدة للعلاقات الإستراتيجية بين البلدين والتي توجت بتوقيع اتفاق تحصل بموجبه مصر كأول دولة صديقة على 24 طائرة مقاتلة فرنسية من طراز رافال، والتي تعد فخر الصناعة التكنولوجية الفرنسية والفرقاطة البحرية، فريم التي تعد إضافة للبحرية المصرية.
وذكر أن الاتفاقات العسكرية التي وقعت بين مصر وفرنسا تحظي برعاية الرئيسين السيسي وأولاند، تأتى في إطار حرصهما لدعم التعاون المشترك في هذه المرحلة الاستثنائية، بما يراعي مصالح الشعبين وشعوب العالم وأيضا امن واستقرار المنطقة.
وأضاف الفريق أول صدقي صبحي، أننا نعيش مرحلة تمثل تحديا غير مسبوق في ظل تفشي ظاهرة الإرهاب، وباتت تهدد أمن واستقرار شعوبنا، لافتا إلى أن حربنا ضد الإرهاب بدأت منذ عام ونصف بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو.
وشدد على أن استقرار مصر وأمنها يعد دعامة لأمن دول حوض البحر المتوسط والاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا التي عاشت في الفترة الماضية حوادث إرهابية كبيرة.
وتابع إن تعزيز التعاون المشترك في المجال العسكري يمثل نوعه جديدة في العلاقات بين البلدين في ظل الظروف التي تمر بها البلدين والوقوف جنبا إلى جنب لمواجهة التحديات الراهنة وتفشي ظاهرة الإرهاب.
وأعرب وزير الدفاع عن سعادته بلقاء نظيره الفرنسي في بلده الثاني مصر، معربا عن تقديره له وللوفد المرافق وتمنياته لفرنسا بمزيد من التقدم والازدهار.
أشاد وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي بعلاقات الصداقة التي تربط بين الشعبين المصري والفرنسي منذ قرون عديدة من العمل المشترك على كافة الأصعدة في إطار من الاحترام المتبادل بين البلدين.
وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جون ايف لودريون، عقب التوقيع على اتفاقيات التعاون العسكري بين البلدين، إن لقائنا اليوم يمثل بداية جديدة للعلاقات الإستراتيجية بين البلدين والتي توجت بتوقيع اتفاق تحصل بموجبه مصر كأول دولة صديقة على 24 طائرة مقاتلة فرنسية من طراز رافال، والتي تعد فخر الصناعة التكنولوجية الفرنسية والفرقاطة البحرية، فريم التي تعد إضافة للبحرية المصرية.
وذكر أن الاتفاقات العسكرية التي وقعت بين مصر وفرنسا تحظي برعاية الرئيسين السيسي وأولاند، تأتى في إطار حرصهما لدعم التعاون المشترك في هذه المرحلة الاستثنائية، بما يراعي مصالح الشعبين وشعوب العالم وأيضا امن واستقرار المنطقة.
وأضاف الفريق أول صدقي صبحي، أننا نعيش مرحلة تمثل تحديا غير مسبوق في ظل تفشي ظاهرة الإرهاب، وباتت تهدد أمن واستقرار شعوبنا، لافتا إلى أن حربنا ضد الإرهاب بدأت منذ عام ونصف بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو.
وشدد على أن استقرار مصر وأمنها يعد دعامة لأمن دول حوض البحر المتوسط والاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا التي عاشت في الفترة الماضية حوادث إرهابية كبيرة.
وتابع إن تعزيز التعاون المشترك في المجال العسكري يمثل نوعه جديدة في العلاقات بين البلدين في ظل الظروف التي تمر بها البلدين والوقوف جنبا إلى جنب لمواجهة التحديات الراهنة وتفشي ظاهرة الإرهاب.
وأعرب وزير الدفاع عن سعادته بلقاء نظيره الفرنسي في بلده الثاني مصر، معربا عن تقديره له وللوفد المرافق وتمنياته لفرنسا بمزيد من التقدم والازدهار.