أمي أنا رايح أشجع.. بلاش يابني.. أمي ده الزمالك.. يابني الموت هيستناك.. يا أمي متخافيش ده احنا هنكسب وحبي للزمالك هيعيش.. يابني هتستفيد أيه.. ازاي بس ده نادينا وليه حق عليا.. روح يابني انبسط واضحك.. روح يابني وارجع فرحان وسعيد.. كلم ابنك ياحاج بيقولو فيه ضرب وموت.. اتصلت ياحاجة بس سامع صوت سكوت.. سامحيني يا أمي كان نفسي ارجعلك عايش رافع علم الزمالك.. سامحيني يا أمي الموت بيني وبينك حايش.. قولي لأبويا ميزعلش لما رحت قالي متتأخرش.. واختي اللي كان نفسي اكون اخو العروسة. أه عليك يابلد كل يوم مفقود هو ده حال الشباب في عمر الزهور بدل مايدور علي عمره اللي جاي بقي دلوقتي يستني الموت.. تنزل تروح ماتش مترجعش.. تقف في خدمتك لحراسة الوطن متعودش.. تحمي بلدك تتصدي للبلطجية برده هتموت ليه يابلد جايه علينا.. ألم تكفينا حزنًا ودموعًا علي شبابنا الذين يموتون يوميًا بسبب الإرهاب أو في مباراة كرة قدم منذ اندلاع ثورة 30 يونيو والتي خرج فيها الشعب المصري بأجمعه لإسقاط نظام إرهابي حاول تدمير البلاد حتي سقط نظام الإرهاب.. يكاد لايمر يوم إلا ويسقط شهيد سواء من رجال القوات المسلحة أو الشرطة أو شبابنا وكانت آخرها مذبحة الدفاع الجوي والتي استشهد خلالها 22 شابا من خيرة شباب مصر أعضاء الوايت نايتس لا ذنب لهم سوي أنهم ذهبوا لتشجيع ناديهم فعادوا في النعوش لأهاليهم.. الكل شاهد ماذا حدث أمام ستاد الدفاع الجوي.. الجماهير زحفت لدخول المباراة لتشجيع فريقهم »الداخلية عملت لهم كمين.. كان ممكن تحتوي الأزمة وتخرج بالمباراة لبر الأمان وهل كانت التعليمات لقوات الأمن بعدم السماح لأحد بالدخول سوي الذين يحملون التذاكر فقط فوقعت المجزرة بسبب العناد من المسئولين.. أما وزارة الداخلية متمثلة في اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية فلا أحد يقدر أن ينسي التضحيات التي يقدمها رجال الشرطة في الدفاع عن أمن البلاد والعباد والتصدي للإرهاب، كان من الممكن أن تعبر باليوم إلي بر الأمان ولكن من المسئول.. ياسيادة الرئيس يا أب كل المصريين نعلم جميعًا ما تفعله من أجل أن تعود البلاد إلي سابق عهدها، تسعي جاهدًا بشتي الطرق لوضع مصر ضمن الدول الكبار علي مستوي العالم، حان وقت التغيير والتصحيح في جميع المجالات سواء علي مستوي وزارة الداخلية أو الإعلام أو داخل المؤسسات.. وأخيرًا ياسيادة الرئيس بصفتك المسئول عن جميع المصريين.. من قتل شبابنا أمام ستاد الدفاع الجوي ولن يجيب علي هذا السؤال غير وزير الداخلية ورئيس نادي الزمالك.. ياسيادة الرئيس حان وقت التغيير لبناء مصر الحبيبة. أمي أنا رايح أشجع.. بلاش يابني.. أمي ده الزمالك.. يابني الموت هيستناك.. يا أمي متخافيش ده احنا هنكسب وحبي للزمالك هيعيش.. يابني هتستفيد أيه.. ازاي بس ده نادينا وليه حق عليا.. روح يابني انبسط واضحك.. روح يابني وارجع فرحان وسعيد.. كلم ابنك ياحاج بيقولو فيه ضرب وموت.. اتصلت ياحاجة بس سامع صوت سكوت.. سامحيني يا أمي كان نفسي ارجعلك عايش رافع علم الزمالك.. سامحيني يا أمي الموت بيني وبينك حايش.. قولي لأبويا ميزعلش لما رحت قالي متتأخرش.. واختي اللي كان نفسي اكون اخو العروسة. أه عليك يابلد كل يوم مفقود هو ده حال الشباب في عمر الزهور بدل مايدور علي عمره اللي جاي بقي دلوقتي يستني الموت.. تنزل تروح ماتش مترجعش.. تقف في خدمتك لحراسة الوطن متعودش.. تحمي بلدك تتصدي للبلطجية برده هتموت ليه يابلد جايه علينا.. ألم تكفينا حزنًا ودموعًا علي شبابنا الذين يموتون يوميًا بسبب الإرهاب أو في مباراة كرة قدم منذ اندلاع ثورة 30 يونيو والتي خرج فيها الشعب المصري بأجمعه لإسقاط نظام إرهابي حاول تدمير البلاد حتي سقط نظام الإرهاب.. يكاد لايمر يوم إلا ويسقط شهيد سواء من رجال القوات المسلحة أو الشرطة أو شبابنا وكانت آخرها مذبحة الدفاع الجوي والتي استشهد خلالها 22 شابا من خيرة شباب مصر أعضاء الوايت نايتس لا ذنب لهم سوي أنهم ذهبوا لتشجيع ناديهم فعادوا في النعوش لأهاليهم.. الكل شاهد ماذا حدث أمام ستاد الدفاع الجوي.. الجماهير زحفت لدخول المباراة لتشجيع فريقهم »الداخلية عملت لهم كمين.. كان ممكن تحتوي الأزمة وتخرج بالمباراة لبر الأمان وهل كانت التعليمات لقوات الأمن بعدم السماح لأحد بالدخول سوي الذين يحملون التذاكر فقط فوقعت المجزرة بسبب العناد من المسئولين.. أما وزارة الداخلية متمثلة في اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية فلا أحد يقدر أن ينسي التضحيات التي يقدمها رجال الشرطة في الدفاع عن أمن البلاد والعباد والتصدي للإرهاب، كان من الممكن أن تعبر باليوم إلي بر الأمان ولكن من المسئول.. ياسيادة الرئيس يا أب كل المصريين نعلم جميعًا ما تفعله من أجل أن تعود البلاد إلي سابق عهدها، تسعي جاهدًا بشتي الطرق لوضع مصر ضمن الدول الكبار علي مستوي العالم، حان وقت التغيير والتصحيح في جميع المجالات سواء علي مستوي وزارة الداخلية أو الإعلام أو داخل المؤسسات.. وأخيرًا ياسيادة الرئيس بصفتك المسئول عن جميع المصريين.. من قتل شبابنا أمام ستاد الدفاع الجوي ولن يجيب علي هذا السؤال غير وزير الداخلية ورئيس نادي الزمالك.. ياسيادة الرئيس حان وقت التغيير لبناء مصر الحبيبة.