أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الأحد 15 فبراير، على أن محاربة التطرف تتطلب منهجا دينيا وثقافيا وتربويا وإعلاميا وأمنيا شموليا. وشدد على ضرورة تأصيل الاعتدال والوسطية والتسامح التي يقوم عليها الدين الإسلامي الحنيف في فكر الأجيال لتوعيتهم وتنويرهم في مواجهة الفكر الإرهابي المتطرف. جاء ذلك خلال استقبال العاهل الأردني في قصر الحسينية المسئولين والجهات المعنية بتطبيق محاور الاستراتيجي الوطنية لمكافحة التطرف، حسبما أفاد بيان صادر عن الديوان الملكي الهاشمي. وبدورهم، عرض هؤلاء المسئولون المشاركون في الاجتماع دور الجهات التي يمثلونها في تطبيق محاور الإستراتيجية وخطة كل جهة في التعامل مع ذلك. أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الأحد 15 فبراير، على أن محاربة التطرف تتطلب منهجا دينيا وثقافيا وتربويا وإعلاميا وأمنيا شموليا. وشدد على ضرورة تأصيل الاعتدال والوسطية والتسامح التي يقوم عليها الدين الإسلامي الحنيف في فكر الأجيال لتوعيتهم وتنويرهم في مواجهة الفكر الإرهابي المتطرف. جاء ذلك خلال استقبال العاهل الأردني في قصر الحسينية المسئولين والجهات المعنية بتطبيق محاور الاستراتيجي الوطنية لمكافحة التطرف، حسبما أفاد بيان صادر عن الديوان الملكي الهاشمي. وبدورهم، عرض هؤلاء المسئولون المشاركون في الاجتماع دور الجهات التي يمثلونها في تطبيق محاور الإستراتيجية وخطة كل جهة في التعامل مع ذلك.