أكد وزير الدولة للإرشاد والأوقاف السوداني محمد الياقوتي حرص بلاده قيادة وشعبًا على قوة ومتانة العلاقات المصرية السودانية، وأن الشعب السوداني متضامن مع مصر في حربها ضد التطرف والإرهاب . وأضاف الياقوتي مصر بالنسبة لنا عشق تبرهن عليه أشكال كثيرة من أهمها ثبات هذه العلاقة عبر السنين, مثمنين دور مصر الفكري الريادي، فهي ذات الدور الكبير في ربط جميع الأمة العربية والإسلامية بأفكارها الوسطية البناءة, مبدين سعادتهم البالغة بعودة مصر القوية إلى ريادتها العربية والإسلامية, وتبوأ المكانة التي تستحقها على الساحة الدولية, مما يصب في مصلحة العرب والمسلمين جميعًا. جاء ذلك خلال استقبال وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة له والوفد المرافق بمكتبه بديوان عام وزارة الأوقاف . ومن جانبه أكد د.محمد مختار جمعة على عمق العلاقة بين الشعبين الشقيقين المصري والسوداني، وأن مصر قادرة على مواصلة مسيرتها نحو التقدم والازدهار وأن جيشها وشرطتها وشعبها على قلب رجل واحد، منبهًا على ضرورة وعي الأمة العربية والإسلامية بقدر المصير المشترك وضرورة السعي إلى إيجاد خطة عربية دولية موحدة للخروج من الأزمات المتتابعة في الدول العربية، وأن المساجد – خاصة – تلعب دورًا جوهريًا في الدفع نحو البناء لا الهدم, والتعمير لا التخريب، وبناء الفكر الصحيح وتنمية روح الانتماء بين أفراد شعوبها. أكد وزير الدولة للإرشاد والأوقاف السوداني محمد الياقوتي حرص بلاده قيادة وشعبًا على قوة ومتانة العلاقات المصرية السودانية، وأن الشعب السوداني متضامن مع مصر في حربها ضد التطرف والإرهاب . وأضاف الياقوتي مصر بالنسبة لنا عشق تبرهن عليه أشكال كثيرة من أهمها ثبات هذه العلاقة عبر السنين, مثمنين دور مصر الفكري الريادي، فهي ذات الدور الكبير في ربط جميع الأمة العربية والإسلامية بأفكارها الوسطية البناءة, مبدين سعادتهم البالغة بعودة مصر القوية إلى ريادتها العربية والإسلامية, وتبوأ المكانة التي تستحقها على الساحة الدولية, مما يصب في مصلحة العرب والمسلمين جميعًا. جاء ذلك خلال استقبال وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة له والوفد المرافق بمكتبه بديوان عام وزارة الأوقاف . ومن جانبه أكد د.محمد مختار جمعة على عمق العلاقة بين الشعبين الشقيقين المصري والسوداني، وأن مصر قادرة على مواصلة مسيرتها نحو التقدم والازدهار وأن جيشها وشرطتها وشعبها على قلب رجل واحد، منبهًا على ضرورة وعي الأمة العربية والإسلامية بقدر المصير المشترك وضرورة السعي إلى إيجاد خطة عربية دولية موحدة للخروج من الأزمات المتتابعة في الدول العربية، وأن المساجد – خاصة – تلعب دورًا جوهريًا في الدفع نحو البناء لا الهدم, والتعمير لا التخريب، وبناء الفكر الصحيح وتنمية روح الانتماء بين أفراد شعوبها.