من ينقذ نهر النيل من التعديات والتلوث، مصانع عديدة تلقي مخلفاتها في النهر الخالد و50 الفاً فقد علي مجري النهر. وهل تحمي وثيقة إنقاذ نهر النيل تحمي النهر من هذه المخاطر ما لم يشارك 90 مليون مصري في هذه الانتفاضة مع ترشيد استخدام المياه. هل وثيقة حماية النيل التي و قعها رئيس الوزراء المهندس ابراهيم محلب وعدد من الوزراء يمكن ان يتم تفعيلها بحسم وتوقيع غرامات علي المخالفين.. واذا حاولنا ازالة التعديات بواقع الف كل شهر نحتاج إلي 50 شهرا علي الاقل وهي من اقصي الجنوب إلي الشمال ونتمني ان تكون الازالة بلااستثناءات لاي احد كان من اجل مصلحة الوطن. ووثيقة حماية نهر النيل ليست جديدة.. والمصري القديم من ايام الفراعنة يعرف قيمة هذا النهر الخالد شريان الحياة وان مصر هبة النيل وكانت اول التعاليم القديمة لاتلوث مياه النهر. والوثيقة تقضي بالتعهد بالحفاظ علي نهر النيل وكل مصري يجب ان يوقع علي هذه الوثيقة واحترامها. ان نهر النيل يتعرض لهجمة شرسة وهو شريان الحياة للمصريين.. ودستورمصر يلزم الدولة والمواطن بحماية النهر والحفاظ علي الحقوق التاريخية لمصر في المياه. وعلينا ترشيد الاستهلاك لنجد مياها للشرب والزرع. ولابد من الاسرع بتشكيل لجنة حراس النيل لحماية النهر من التعدي وتوعية المواطن بعدم تلويث النهر.. لان النيل شيء مقدس لكل المصريين وحماية النيل بعدم البناء علي ضفافه او استحمام الحيوانات فيه.. لقد اصبحنا الان لانري النيل لوجود التعديات عليه. ونهر النيل ليس مجري مياه بل ثروة سمكية يمكن ان نستفيد منهابأسماك بسعر رخيص للمواطنين. ويجب علينا جميعا التوقيع علي وثيقة حماية النيل لانه مستقبل مصر وهو مشروع قومي لكل المصريين بترشيد الاستهلاك والا نستخدم المياه في غسل السيارات ورش الشوارع لان نقطة مياه تساوي حياة. من ينقذ نهر النيل من التعديات والتلوث، مصانع عديدة تلقي مخلفاتها في النهر الخالد و50 الفاً فقد علي مجري النهر. وهل تحمي وثيقة إنقاذ نهر النيل تحمي النهر من هذه المخاطر ما لم يشارك 90 مليون مصري في هذه الانتفاضة مع ترشيد استخدام المياه. هل وثيقة حماية النيل التي و قعها رئيس الوزراء المهندس ابراهيم محلب وعدد من الوزراء يمكن ان يتم تفعيلها بحسم وتوقيع غرامات علي المخالفين.. واذا حاولنا ازالة التعديات بواقع الف كل شهر نحتاج إلي 50 شهرا علي الاقل وهي من اقصي الجنوب إلي الشمال ونتمني ان تكون الازالة بلااستثناءات لاي احد كان من اجل مصلحة الوطن. ووثيقة حماية نهر النيل ليست جديدة.. والمصري القديم من ايام الفراعنة يعرف قيمة هذا النهر الخالد شريان الحياة وان مصر هبة النيل وكانت اول التعاليم القديمة لاتلوث مياه النهر. والوثيقة تقضي بالتعهد بالحفاظ علي نهر النيل وكل مصري يجب ان يوقع علي هذه الوثيقة واحترامها. ان نهر النيل يتعرض لهجمة شرسة وهو شريان الحياة للمصريين.. ودستورمصر يلزم الدولة والمواطن بحماية النهر والحفاظ علي الحقوق التاريخية لمصر في المياه. وعلينا ترشيد الاستهلاك لنجد مياها للشرب والزرع. ولابد من الاسرع بتشكيل لجنة حراس النيل لحماية النهر من التعدي وتوعية المواطن بعدم تلويث النهر.. لان النيل شيء مقدس لكل المصريين وحماية النيل بعدم البناء علي ضفافه او استحمام الحيوانات فيه.. لقد اصبحنا الان لانري النيل لوجود التعديات عليه. ونهر النيل ليس مجري مياه بل ثروة سمكية يمكن ان نستفيد منهابأسماك بسعر رخيص للمواطنين. ويجب علينا جميعا التوقيع علي وثيقة حماية النيل لانه مستقبل مصر وهو مشروع قومي لكل المصريين بترشيد الاستهلاك والا نستخدم المياه في غسل السيارات ورش الشوارع لان نقطة مياه تساوي حياة.