حذر حزب شباب مصر، من سيطرة رجال الأعمال المشبوهين وعناصر الإخوان الإرهابية على البرلمان القادم، والإطاحة بخطة تمكين الشباب وتلاشى دورهم أسفل قبة البرلمان وإغراء عدد منهم بالرشاوى والأموال الضخمة لاستخدامهم لتنفيذ الأهداف التي يسعى رأس المال المشبوه لتحقيقها داخل البرلمان . وقال د.أحمد عبد الهادى، رئيس حزب شباب مصر، إن هناك مليارات من الجنيهات التي تم ضخها في غالبية الدوائر البعيدة عن العاصمة وبعيدا عن الأجهزة الرقابية لصالح الدعاية الانتخابية لعدد ضخم من رجال الأعمال المشبوهين الذين ينتمي بعضهم للحزب الوطني السابق ولبعض الأحزاب التي يقودها رجال أعمال عليهم علامات استفهام ولعناصر خفية من جماعة الإخوان الإرهابية والذين اتفقوا جميعا على هدف واحد وهو السيطرة على البرلمان القادم بعد الإطاحة بأحلام شباب مصر في تفعيل دورهم وتمكينهم من أداء الدور المنوط بهم خلال المرحلة القادمة . أوضح عبد الهادي، أن غالبية مرشحي حزب شباب مصر من الشباب ممن كان يخطط لخوض انتخابات مجلس الشعب انسحبوا من الانتخابات بعد أن كبلت الدولة تحركاتهم عبر رسوم طبية مبالغ فيها في نفس التوقيت الذي يتم فيه فرض رسوم تأمين عليهم، بالإضافة إلى عشرة آلاف جنية فرضها غالبية المحافظين كرسوم لإزالة الإعلانات عقب الانتخابات. وأضاف أنه في نفس الوقت الذي تم فيه توسيع الدوائر عبر قانون متخبط يغلق الباب على مشاركة الشباب في مواجهة تغول سلطة رأس المال الذي نجح في فرض سلطان رجال أعمال مشبوهين وأحزاب عليها علامات استفهام يتم تمويلها من دول وجهات خارجية دون أن تتحرك الأجهزة الرقابية للتصدي لهذه الكارثة التي قد تودي بالبلاد إلى حالة من الفوضى . وأشار رئيس حزب شباب مصر، إلى أن الكارثة الحقيقية التي تواجهها مصر أن هناك عدد من رجال الأعمال وعدد من الأحزاب قد استأجروا عدد من الشباب وينفقوا عليهم ملايين الجنيهات لاقتحام البرلمان ليكونوا بمثابة رأس حربة لتنفيذ أهدافهم التي يسعون لها، ويجعل أصحاب رؤوس الأموال المشبوهة هم المتحكمين في البلاد وفى إرادة الشعب المصري الذي سعى جاهدا للخروج من حالة الفوضى بعد التفافه حول الرئيس عبد الفتاح السيسى الذي يواجه مئات الخصوم في الداخل والخارج وتحمل تبعة وتركة مثقلة بالهموم والتحديات . حذر حزب شباب مصر، من سيطرة رجال الأعمال المشبوهين وعناصر الإخوان الإرهابية على البرلمان القادم، والإطاحة بخطة تمكين الشباب وتلاشى دورهم أسفل قبة البرلمان وإغراء عدد منهم بالرشاوى والأموال الضخمة لاستخدامهم لتنفيذ الأهداف التي يسعى رأس المال المشبوه لتحقيقها داخل البرلمان . وقال د.أحمد عبد الهادى، رئيس حزب شباب مصر، إن هناك مليارات من الجنيهات التي تم ضخها في غالبية الدوائر البعيدة عن العاصمة وبعيدا عن الأجهزة الرقابية لصالح الدعاية الانتخابية لعدد ضخم من رجال الأعمال المشبوهين الذين ينتمي بعضهم للحزب الوطني السابق ولبعض الأحزاب التي يقودها رجال أعمال عليهم علامات استفهام ولعناصر خفية من جماعة الإخوان الإرهابية والذين اتفقوا جميعا على هدف واحد وهو السيطرة على البرلمان القادم بعد الإطاحة بأحلام شباب مصر في تفعيل دورهم وتمكينهم من أداء الدور المنوط بهم خلال المرحلة القادمة . أوضح عبد الهادي، أن غالبية مرشحي حزب شباب مصر من الشباب ممن كان يخطط لخوض انتخابات مجلس الشعب انسحبوا من الانتخابات بعد أن كبلت الدولة تحركاتهم عبر رسوم طبية مبالغ فيها في نفس التوقيت الذي يتم فيه فرض رسوم تأمين عليهم، بالإضافة إلى عشرة آلاف جنية فرضها غالبية المحافظين كرسوم لإزالة الإعلانات عقب الانتخابات. وأضاف أنه في نفس الوقت الذي تم فيه توسيع الدوائر عبر قانون متخبط يغلق الباب على مشاركة الشباب في مواجهة تغول سلطة رأس المال الذي نجح في فرض سلطان رجال أعمال مشبوهين وأحزاب عليها علامات استفهام يتم تمويلها من دول وجهات خارجية دون أن تتحرك الأجهزة الرقابية للتصدي لهذه الكارثة التي قد تودي بالبلاد إلى حالة من الفوضى . وأشار رئيس حزب شباب مصر، إلى أن الكارثة الحقيقية التي تواجهها مصر أن هناك عدد من رجال الأعمال وعدد من الأحزاب قد استأجروا عدد من الشباب وينفقوا عليهم ملايين الجنيهات لاقتحام البرلمان ليكونوا بمثابة رأس حربة لتنفيذ أهدافهم التي يسعون لها، ويجعل أصحاب رؤوس الأموال المشبوهة هم المتحكمين في البلاد وفى إرادة الشعب المصري الذي سعى جاهدا للخروج من حالة الفوضى بعد التفافه حول الرئيس عبد الفتاح السيسى الذي يواجه مئات الخصوم في الداخل والخارج وتحمل تبعة وتركة مثقلة بالهموم والتحديات .