أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب ، برئاسة د.أحمد مجاهد ، أخر رواية للكاتب الكبير الراحل إبراهيم أصلان . وأضاف مجاهد أن في هذه الرواية يأخذنا إبراهيم أصلان في رحلة مدهشة يتداخل فيها الذاتي بالخيالي ليقدم نصا بديعا يتوفر فيه جميع الخصائص الفنية والأسلوبية التي أسستها كتابة صاحب مالك الحزين وحفرت لها بعمق في التربة السردية العربية . كعادته يبدأ أصلان من لحظة عابرة ليحولها بيد صائغ إلى عالم واسع محتشد بالتفاصيل. وأكد مجاهد أن البحث عن اسم صديق قديم غاب في غبار الأوراق المهملة وتخلت عنه الخرائط ،يبدأ البحث ، وتتشكل رحلة الاستحضار ، استحضار وجود غاب أبطاله الأصليون مخلفين بالكاد أسماء علقت بالذاكرة وتشبثت ،رافضة مغادرتها. ويخوض أصلان في صديق قديم جدا بحثا محموما ،مدعوما بذاكرة ما تزال واثقة في قدرتها ،ليس فقط على استعادة عالم مندثر لينهض متجسدا مكتملا كأنه لم ينسلخ عن صاحبه يوما. وتعد هذه الرواية رواية استثنائية تنشر لأول مرة ليكتمل عقد أصلان الروائي بها مؤكدة على عالمه المتفرد والذي لا يشبه سوى نفسه. أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب ، برئاسة د.أحمد مجاهد ، أخر رواية للكاتب الكبير الراحل إبراهيم أصلان . وأضاف مجاهد أن في هذه الرواية يأخذنا إبراهيم أصلان في رحلة مدهشة يتداخل فيها الذاتي بالخيالي ليقدم نصا بديعا يتوفر فيه جميع الخصائص الفنية والأسلوبية التي أسستها كتابة صاحب مالك الحزين وحفرت لها بعمق في التربة السردية العربية . كعادته يبدأ أصلان من لحظة عابرة ليحولها بيد صائغ إلى عالم واسع محتشد بالتفاصيل. وأكد مجاهد أن البحث عن اسم صديق قديم غاب في غبار الأوراق المهملة وتخلت عنه الخرائط ،يبدأ البحث ، وتتشكل رحلة الاستحضار ، استحضار وجود غاب أبطاله الأصليون مخلفين بالكاد أسماء علقت بالذاكرة وتشبثت ،رافضة مغادرتها. ويخوض أصلان في صديق قديم جدا بحثا محموما ،مدعوما بذاكرة ما تزال واثقة في قدرتها ،ليس فقط على استعادة عالم مندثر لينهض متجسدا مكتملا كأنه لم ينسلخ عن صاحبه يوما. وتعد هذه الرواية رواية استثنائية تنشر لأول مرة ليكتمل عقد أصلان الروائي بها مؤكدة على عالمه المتفرد والذي لا يشبه سوى نفسه.