أكد وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة، أن ما يقوم به أعداء الدين والوطن من الشخصيات والجماعات، المأجورة ممن يعملون من خارج مصر،على زعزعة أمن الوطن،واستهداف الأمة العربية والعمل على تفتيت كيانها، يتنافى مع كل القيم الدينية والوطنية والإنسانية. وطالب كل وطني مخلص أن يعلن تبرأه من هؤلاء وأفعالهم. وقال وزير الأوقاف، في بيان، الجمعة 30 يناير، إن مد هؤلاء الخونة بأي معلومات عن الوطن وما يدور فيه من أحداث يعد خيانة وطنية تستوجب المساءلة والمحاسبة، مطالبا بضرورة التحفظ على أي أموال أو ممتلكات لهؤلاء الأشخاص بحكم انتمائهم إلى الجماعة الإرهابية. وحذر جمعة بشدة من الخلايا النائمة المعروفة بالمتعاطفين، لأنها توفر الغطاء الأدبي لتحرك أعضاء الجماعات الإرهابية، مؤكدًا على خطورة تحكم أي منهم في مفاصل الدولة التنفيذية، لأنهم بلا شك يحرصون من داخلهم على إعاقة مسيرة الدولة، ويتمنون تفككها لصالح الجماعات الظلامية الآثمة، ولا فرق بين إن كانوا مقتنعين أو مضللين لأن النتيجة واحدة وهي الخطورة على أمن المجتمع وسلامته. وطالب باصطفاف وتحرك عربي سريع جدًا للضغط على الدول التي تأوي الجماعات الإرهابية، والتي تتبنى وترعى قنوات فضائية تحث على العبث بأمن منطقتنا، واتخاذ مواقف حاسمة وموحدة تجاهها، قبل أن يستشري خطر الإرهاب والذي لن يعصف بأمن المنطقة فحسب بل بأمن العالم، مشيرًا إلى أن الإرهاب يأكل من يدعمه والصامتين عليه والمترددين في مواجهته. أكد وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة، أن ما يقوم به أعداء الدين والوطن من الشخصيات والجماعات، المأجورة ممن يعملون من خارج مصر،على زعزعة أمن الوطن،واستهداف الأمة العربية والعمل على تفتيت كيانها، يتنافى مع كل القيم الدينية والوطنية والإنسانية. وطالب كل وطني مخلص أن يعلن تبرأه من هؤلاء وأفعالهم. وقال وزير الأوقاف، في بيان، الجمعة 30 يناير، إن مد هؤلاء الخونة بأي معلومات عن الوطن وما يدور فيه من أحداث يعد خيانة وطنية تستوجب المساءلة والمحاسبة، مطالبا بضرورة التحفظ على أي أموال أو ممتلكات لهؤلاء الأشخاص بحكم انتمائهم إلى الجماعة الإرهابية. وحذر جمعة بشدة من الخلايا النائمة المعروفة بالمتعاطفين، لأنها توفر الغطاء الأدبي لتحرك أعضاء الجماعات الإرهابية، مؤكدًا على خطورة تحكم أي منهم في مفاصل الدولة التنفيذية، لأنهم بلا شك يحرصون من داخلهم على إعاقة مسيرة الدولة، ويتمنون تفككها لصالح الجماعات الظلامية الآثمة، ولا فرق بين إن كانوا مقتنعين أو مضللين لأن النتيجة واحدة وهي الخطورة على أمن المجتمع وسلامته. وطالب باصطفاف وتحرك عربي سريع جدًا للضغط على الدول التي تأوي الجماعات الإرهابية، والتي تتبنى وترعى قنوات فضائية تحث على العبث بأمن منطقتنا، واتخاذ مواقف حاسمة وموحدة تجاهها، قبل أن يستشري خطر الإرهاب والذي لن يعصف بأمن المنطقة فحسب بل بأمن العالم، مشيرًا إلى أن الإرهاب يأكل من يدعمه والصامتين عليه والمترددين في مواجهته.