علي التويتر تغريدات تحمل اتهامات بلا تحقيقات وتغريدات تعرض تحقيقات بلا اتهامات.. تغريدات غضب، شتائم، حض علي التظاهر.. تغريدات تحذر من الخروج والخوف من مصير الفوضي الذي تعيشه بلاد بجانبنا تحاول لملمت جراحها لكن العيار فلت وبات حلما أن تعود دول كما كانت. تغريدات مؤيدة للتظاهر مطالبة باستكمال الثورة تحمل هاشتاجات من بينها هاشتاج#25يناير، و#مصربتتكلمثورة، و#ينايرمنجديد، للتعبير عن آرائهم وتغريدات تحذر وتندد بالخروج ودشنوا هاشتاج بعنوان #مصرأقويمنإرهابكم دعوا فيها الشعب المصري إلي الوقوف في وجه »الإرهاب». لكن تغريدة »شهيدة الورد» أشعلت مواقع التواصل وانتشرت الهاشتاجات التي كشفت عن اختلافات في وجهات النظر..شهيدة الورد هي الناشطة السياسية والعضو في حزب التحالف الشعبي الاشتراكي شيماء صباغ ولا يزال يطغي علي حديث الثورة. وتصدر هاشتاج #شيماءالصباغ قائمة الهاشتاجات. وتغريدة: »حيازة الورد أصبح جريمة وخطرا علي الأمن القومي للبلاد ويواجه حامله عقوبة الإعدام رميا بالرصاص في الميادين العامة».. ردود الأفعال جاءت مستنكرة مقتل شيماء متداولة صورا لها قبل وفاتها بساعات وهي تحمل إكليل زهور وأخري وهي غارقة في دمائها وبعضها يحمل الشرطة مسئولية مقتلها. واهتم البعض بصور أخري لشيماء تحمل طفلها "بلال" ذا الستة أعوام فعبروا من خلال تعليقاتهم عن تعاطفهم مع الطفل "اليتيم"..وكان آخر ما كتبته شيماء في صفحتها الرسمية علي موقع فيسبوك: "البلد دي بقت بتوجع.. ومفيهاش دفا.. يارب يكون ترابها براح، وحضن أرضها، أوسع من سماها".. رحم الله شهيدة الورد. علي التويتر تغريدات تحمل اتهامات بلا تحقيقات وتغريدات تعرض تحقيقات بلا اتهامات.. تغريدات غضب، شتائم، حض علي التظاهر.. تغريدات تحذر من الخروج والخوف من مصير الفوضي الذي تعيشه بلاد بجانبنا تحاول لملمت جراحها لكن العيار فلت وبات حلما أن تعود دول كما كانت. تغريدات مؤيدة للتظاهر مطالبة باستكمال الثورة تحمل هاشتاجات من بينها هاشتاج#25يناير، و#مصربتتكلمثورة، و#ينايرمنجديد، للتعبير عن آرائهم وتغريدات تحذر وتندد بالخروج ودشنوا هاشتاج بعنوان #مصرأقويمنإرهابكم دعوا فيها الشعب المصري إلي الوقوف في وجه »الإرهاب». لكن تغريدة »شهيدة الورد» أشعلت مواقع التواصل وانتشرت الهاشتاجات التي كشفت عن اختلافات في وجهات النظر..شهيدة الورد هي الناشطة السياسية والعضو في حزب التحالف الشعبي الاشتراكي شيماء صباغ ولا يزال يطغي علي حديث الثورة. وتصدر هاشتاج #شيماءالصباغ قائمة الهاشتاجات. وتغريدة: »حيازة الورد أصبح جريمة وخطرا علي الأمن القومي للبلاد ويواجه حامله عقوبة الإعدام رميا بالرصاص في الميادين العامة».. ردود الأفعال جاءت مستنكرة مقتل شيماء متداولة صورا لها قبل وفاتها بساعات وهي تحمل إكليل زهور وأخري وهي غارقة في دمائها وبعضها يحمل الشرطة مسئولية مقتلها. واهتم البعض بصور أخري لشيماء تحمل طفلها "بلال" ذا الستة أعوام فعبروا من خلال تعليقاتهم عن تعاطفهم مع الطفل "اليتيم"..وكان آخر ما كتبته شيماء في صفحتها الرسمية علي موقع فيسبوك: "البلد دي بقت بتوجع.. ومفيهاش دفا.. يارب يكون ترابها براح، وحضن أرضها، أوسع من سماها".. رحم الله شهيدة الورد.