أكد وزير التربية والتعليم د.محمود أبو النصر، مشاركته في مؤتمر وزراء تعليم العالم الذي يعقد في العاصمة البريطانية لندن. وأشار إلى أن رئيس الجمهورية الرئيسي عبد الفتاح السيسي دعا وزراء التربية والتعليم العرب لمؤتمر إقليمي يعقد في مدينة شرم الشيخ تحت رعاية منظمة الأممالمتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونيسكو". وقال أبو النصر، في حديث لوكالة أنباء الشرق الأوسط، قبيل توجهه إلى العاصمة لندن، الأحد 18 يناير، للمشاركة في المؤتمر إن فعاليات مؤتمر وزراء تعليم العالم يستهدف مناقشة قضايا مهمة من أجل الابتكار في التعلم وتنمية المعارف والمهارات وتقديم أفضل النماذج للاستثمار في مجال التعليم الذي هو قاطرة الأمم إلى النهضة والتقدم. وشدد الوزير على أن وزارة التربية والتعليم لا تتحمل أي أعباء مادية في أي نشاط خارجي يقوم به مسئولو الوزارة وإنما هي دعوات خارجية تستجيب لها الوزارة دون أن نحمل ميزانية الدولة شيئا. وأضاف أبو النصر"سألتقي المتخصصين في مجال تكنولوجيا التعليم من بينهم جوس شميدلر، نائب رئيس مؤسسة "إتش بي بي بي إس" لقسم حلول التعليم ونائب رئيس نفس المؤسسة لقسم الحلول الصناعية". وتابع "سأعقد اجتماعا مع شركة بروميثيان يحضره نائب الرئيس للشرق الأوسط مجيد شرف ، ورئيس تكنولوجيا التعليم وتطوير الأعمال بالشرق الأوسط ديفيد فيربرين ". وأوضح وزير التربية والتعليم أن ندوات المؤتمر ستستمر طيلة أربعة أيام وتناقش قضايا مهمة منها على سبيل المثال لا الحصر دعم تدريس الرياضيات والعلوم "بالإنجليزية والعربية"، التفكير النقدي، وتدريب المدرسين على استخدام كتب "سي يو بي" المدرسية ودعم حلول تعلم الإنجليزية فيما يتعلق بالكتب المدرسية وتدريب المدرسين على استخدام كتب "سي يو بي" المدرسية و آخر المستجدات على صعيد العمل مع مدارس النيل المصرية يشارك فيها أكاديميون متخصصون. وذكر أن الندوات ستتطرق أيضا إلى موضوعات منها تحسين التدريس وماذا يمكننا أن نتعلم من التطورات في المدن والدول والمقاطعات وكذلك التفاهم وتقديم التعليم والتعلم البيانات لوضع السياسات كما سيتناول المشاركون الابتكار في التعلم وتنمية المعارف والمهارات وأساليب مبتكرة لتحفيز التعليم لدعم تطوير الأعمال الجديدة وإعطاء الأولوية لسياسات التعليم الحديثة و تقديم نماذج مقنعة للاستثمار في مجال التعليم. وأكد الوزير أن المؤتمر يهدف إلى رفع التحصيل العلمي والتعليمي من خلال تحسين مشاركة الطلاب وجعل المناهج وطرق التدريس أكثر فعالية وتفعيل منظومة اللامركزية بحيث يشارك مديرو المدارس في صناعة القرار. وأشار إلى أن من بين أهداف المؤتمر تحفيز الدافع لدى الطلاب لينالوا تعليما جيدا يليق بهم وبدولهم كذلك وإقامة تبادل في مجال التعليم والتعاون في ذلك حتى تنهض الأمم وترتقي الشعوب وتتعارف فيما بينها. أكد وزير التربية والتعليم د.محمود أبو النصر، مشاركته في مؤتمر وزراء تعليم العالم الذي يعقد في العاصمة البريطانية لندن. وأشار إلى أن رئيس الجمهورية الرئيسي عبد الفتاح السيسي دعا وزراء التربية والتعليم العرب لمؤتمر إقليمي يعقد في مدينة شرم الشيخ تحت رعاية منظمة الأممالمتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونيسكو". وقال أبو النصر، في حديث لوكالة أنباء الشرق الأوسط، قبيل توجهه إلى العاصمة لندن، الأحد 18 يناير، للمشاركة في المؤتمر إن فعاليات مؤتمر وزراء تعليم العالم يستهدف مناقشة قضايا مهمة من أجل الابتكار في التعلم وتنمية المعارف والمهارات وتقديم أفضل النماذج للاستثمار في مجال التعليم الذي هو قاطرة الأمم إلى النهضة والتقدم. وشدد الوزير على أن وزارة التربية والتعليم لا تتحمل أي أعباء مادية في أي نشاط خارجي يقوم به مسئولو الوزارة وإنما هي دعوات خارجية تستجيب لها الوزارة دون أن نحمل ميزانية الدولة شيئا. وأضاف أبو النصر"سألتقي المتخصصين في مجال تكنولوجيا التعليم من بينهم جوس شميدلر، نائب رئيس مؤسسة "إتش بي بي بي إس" لقسم حلول التعليم ونائب رئيس نفس المؤسسة لقسم الحلول الصناعية". وتابع "سأعقد اجتماعا مع شركة بروميثيان يحضره نائب الرئيس للشرق الأوسط مجيد شرف ، ورئيس تكنولوجيا التعليم وتطوير الأعمال بالشرق الأوسط ديفيد فيربرين ". وأوضح وزير التربية والتعليم أن ندوات المؤتمر ستستمر طيلة أربعة أيام وتناقش قضايا مهمة منها على سبيل المثال لا الحصر دعم تدريس الرياضيات والعلوم "بالإنجليزية والعربية"، التفكير النقدي، وتدريب المدرسين على استخدام كتب "سي يو بي" المدرسية ودعم حلول تعلم الإنجليزية فيما يتعلق بالكتب المدرسية وتدريب المدرسين على استخدام كتب "سي يو بي" المدرسية و آخر المستجدات على صعيد العمل مع مدارس النيل المصرية يشارك فيها أكاديميون متخصصون. وذكر أن الندوات ستتطرق أيضا إلى موضوعات منها تحسين التدريس وماذا يمكننا أن نتعلم من التطورات في المدن والدول والمقاطعات وكذلك التفاهم وتقديم التعليم والتعلم البيانات لوضع السياسات كما سيتناول المشاركون الابتكار في التعلم وتنمية المعارف والمهارات وأساليب مبتكرة لتحفيز التعليم لدعم تطوير الأعمال الجديدة وإعطاء الأولوية لسياسات التعليم الحديثة و تقديم نماذج مقنعة للاستثمار في مجال التعليم. وأكد الوزير أن المؤتمر يهدف إلى رفع التحصيل العلمي والتعليمي من خلال تحسين مشاركة الطلاب وجعل المناهج وطرق التدريس أكثر فعالية وتفعيل منظومة اللامركزية بحيث يشارك مديرو المدارس في صناعة القرار. وأشار إلى أن من بين أهداف المؤتمر تحفيز الدافع لدى الطلاب لينالوا تعليما جيدا يليق بهم وبدولهم كذلك وإقامة تبادل في مجال التعليم والتعاون في ذلك حتى تنهض الأمم وترتقي الشعوب وتتعارف فيما بينها.