يستضيف مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، مساء اليوم الخميس 15 يناير، العرض الأول عالميا للفيلم التسجيلي "تلك الإسكندرية" للمخرج شريف فتحي سالم . يتناول الفيلم تاريخ مدينة الإسكندرية خلال سنوات ازدهارها في النصف الأول من القرن العشرين؛ حيث كانت مركزا عالميا للمعرفة ونموذجا للمدينة متعددة الثقافات، و التى ولد فيها فن السينما بالشرق، والتي أنجبت شعراء وكتابا، وكانت محط أنظار الفنانين العالميين البارزين مما جعل لها مكانة عالمية هامة. وصرحت الدكتورة سحر حمودة؛ مديرة مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، أن الفيلم يستعرض تاريخ الإسكندرية من خلال قصص سبعة أشخاص ينتمون إلى جنسيات وأديان وطبقات اجتماعية مختلفة، بينهم يوناني وإيطالي وأرمني وشامي ومصري، ويجمعهم عامل واحد، أنهم سكندريون. وأشارت "حمودة" إلى أن المخرج شريف فتحي سالم قام بكتابة سيناريو وإنتاج وإخراج العديد من الأفلام التسجيلية، منها: "تلك الإسكندرية" و"طليان مصر" و"آثار مسلمي صقلية" و"الإيطاليون الجدد" و"مهاجرون سوريون"، وقد شارك عمله التسجيلي الأول "قصر من طين" في عدة مهرجانات دولية وفاز بجائزتين. يستضيف مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، مساء اليوم الخميس 15 يناير، العرض الأول عالميا للفيلم التسجيلي "تلك الإسكندرية" للمخرج شريف فتحي سالم . يتناول الفيلم تاريخ مدينة الإسكندرية خلال سنوات ازدهارها في النصف الأول من القرن العشرين؛ حيث كانت مركزا عالميا للمعرفة ونموذجا للمدينة متعددة الثقافات، و التى ولد فيها فن السينما بالشرق، والتي أنجبت شعراء وكتابا، وكانت محط أنظار الفنانين العالميين البارزين مما جعل لها مكانة عالمية هامة. وصرحت الدكتورة سحر حمودة؛ مديرة مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، أن الفيلم يستعرض تاريخ الإسكندرية من خلال قصص سبعة أشخاص ينتمون إلى جنسيات وأديان وطبقات اجتماعية مختلفة، بينهم يوناني وإيطالي وأرمني وشامي ومصري، ويجمعهم عامل واحد، أنهم سكندريون. وأشارت "حمودة" إلى أن المخرج شريف فتحي سالم قام بكتابة سيناريو وإنتاج وإخراج العديد من الأفلام التسجيلية، منها: "تلك الإسكندرية" و"طليان مصر" و"آثار مسلمي صقلية" و"الإيطاليون الجدد" و"مهاجرون سوريون"، وقد شارك عمله التسجيلي الأول "قصر من طين" في عدة مهرجانات دولية وفاز بجائزتين.