كشفت الجبهة الوسطية لمواجهة العنف والتطرف، عن تواصل عدد من الأحزاب والقوى السياسية وشخصيات عامة، معها للدخول فى تحالفات انتخابية، أو دعم مرشحين للأحزاب. وقالت لجنة حكماء الجبهة الوسطية، اجتمعت بعد تواصل الأحزاب والقوى السياسية والأحزاب، وقرر عدم المشاركة فى الانتخابات البرلمانية المقبلة، والاكتفاء بالعمل الدعوى والخيرى، وتركت لأعضائها حرية الاشتراك من عدمه، مع التحفظ على استخدام اسم "الجبهة الوسطية" فى الدعاية الانتخابية حال قرر أى من أعضاء الجبهة المشاركة فى الانتخابات البرلمانية. وأوضح صبرة القاسمى، منسق الجبهة أن "الجبهة الوسطية" قررت منذ فترة العمل وفق استراتيجية تخدم البلاد، دون الحرص على مكاسب سياسية أو شخصية، ما تمثل فى قرار لجنة حكماء الجبهة، واللجنة العليا، فى إلغاء مشروع "الحزب السياسى"، لا سيما أن عدد الأحزاب السياسية فى مصر 92 حزبا، دون اهتمام أحزاب كثيرة بالعمل المجتمعى والخدمى للمواطنين، فاتجهت "الجبهة الوسطية" للعمل الدعوى والخيرى والمجتمعى، دون الاهتمام بالسياسية أو تحقيق مكاسب سياسية أو شخصية أو للجبهة أو أفرادها، انطلاقا من المسئولية الوطنية التى فرضتها علينا كوننا مصريين، نشارك الشعب المصرى كل ما يلم به من سعادة أو شقاء. وأوضح "القاسمى" أن لجنة الحكماء فى اجتماعها مؤخرا، قررت تجميد نشاط العضو الذى سيقرر الترشح فى الانتخابات، أو خوضها على أى من قوائم الأحزاب والقوى السياسية التى عرضت على الجبهة خوض الانتخابات، وذلك لفصل ما هو سياسى عما هو دعوى واجتماعى وخدمى. وناشدت "الجبهة الوسطية" الأحزاب والقوى السياسية والشخصيات العامة، التفاعل مع المواطن البسيط، والاحتكاك به فى الشارع، دون الاكتفاء ببرامج انتخابية دعائية، لا نجدها إلا كل 5 سنوات مع انتخابات البرلمان الجديد، واستمرار تفعيل الخدمات والتواصل مع المواطنين دون قصرها على وقت الانتخابات فقط. كشفت الجبهة الوسطية لمواجهة العنف والتطرف، عن تواصل عدد من الأحزاب والقوى السياسية وشخصيات عامة، معها للدخول فى تحالفات انتخابية، أو دعم مرشحين للأحزاب. وقالت لجنة حكماء الجبهة الوسطية، اجتمعت بعد تواصل الأحزاب والقوى السياسية والأحزاب، وقرر عدم المشاركة فى الانتخابات البرلمانية المقبلة، والاكتفاء بالعمل الدعوى والخيرى، وتركت لأعضائها حرية الاشتراك من عدمه، مع التحفظ على استخدام اسم "الجبهة الوسطية" فى الدعاية الانتخابية حال قرر أى من أعضاء الجبهة المشاركة فى الانتخابات البرلمانية. وأوضح صبرة القاسمى، منسق الجبهة أن "الجبهة الوسطية" قررت منذ فترة العمل وفق استراتيجية تخدم البلاد، دون الحرص على مكاسب سياسية أو شخصية، ما تمثل فى قرار لجنة حكماء الجبهة، واللجنة العليا، فى إلغاء مشروع "الحزب السياسى"، لا سيما أن عدد الأحزاب السياسية فى مصر 92 حزبا، دون اهتمام أحزاب كثيرة بالعمل المجتمعى والخدمى للمواطنين، فاتجهت "الجبهة الوسطية" للعمل الدعوى والخيرى والمجتمعى، دون الاهتمام بالسياسية أو تحقيق مكاسب سياسية أو شخصية أو للجبهة أو أفرادها، انطلاقا من المسئولية الوطنية التى فرضتها علينا كوننا مصريين، نشارك الشعب المصرى كل ما يلم به من سعادة أو شقاء. وأوضح "القاسمى" أن لجنة الحكماء فى اجتماعها مؤخرا، قررت تجميد نشاط العضو الذى سيقرر الترشح فى الانتخابات، أو خوضها على أى من قوائم الأحزاب والقوى السياسية التى عرضت على الجبهة خوض الانتخابات، وذلك لفصل ما هو سياسى عما هو دعوى واجتماعى وخدمى. وناشدت "الجبهة الوسطية" الأحزاب والقوى السياسية والشخصيات العامة، التفاعل مع المواطن البسيط، والاحتكاك به فى الشارع، دون الاكتفاء ببرامج انتخابية دعائية، لا نجدها إلا كل 5 سنوات مع انتخابات البرلمان الجديد، واستمرار تفعيل الخدمات والتواصل مع المواطنين دون قصرها على وقت الانتخابات فقط.