صرح رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن اللجنة العليا للانتخابات أصدرت دعوتها للناخبين للاقتراع في الانتخابات البرلمانية لمجلس نواب 2015. وحددت الانتخابات على مرحلتين، ولنا هنا ملحوظة من الأهمية ذكرها، أن المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية ضمت محافظات الوجه القبلي بدءا من الجيزة وإلى أسوان، في حين جاءت المرحلة الثانية لمحافظة القاهرةومحافظات الوجه البحري، وهذه مخالفة عرف انتخابي، لأول مرة نجدها،أن تكون محافظة القاهرة مرحلة ثانية في الانتخابات البرلمانية، وهذا غريب على العرف الانتخابي. ويضيف رامي محسن، كما نجد محافظة الجيزة ضمن المرحلة الأولى مع كافة محافظات الصعيد أيضا، والعامل المشترك في هذه المحافظات أنها ذات الثقل للتيار الإسلامي، حيث أن محافظات المرحلة الأولى هي المحافظات ذات الكثافة لتيار الإسلام السياسي، خاصة بني سويف، الجيزة، المنيا، سوهاج، الإسكندرية، البحيرة، مطروح، ولا نجد تفسير لذلك! وربما للجنة الانتخابات البرلمانية حكمة في ذلك لا أحد يعلمها سواها. ويقول مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، ولهذا نناشد رئيس مجلس الوزراء ألا يكرر أخطاء الماضي، ويجب أن يكون أحد يومي الانتخابات مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية أبان وكذا الإعادة بمرحلتيها أجازة رسمية بأجر، حيث أن قطاع كبير من الناخبين أماكن إقامتهم الثابتة بالرقم القومي مختلفة عن أماكن عملهم أو مصالحهم اليومية، لاسيما المحافظات السياحية أو الصناعية، وإذا كانت أيام التصويت بلا أجازة رسمية سنفقد أصوات انتخابية لا تعد ولا تحصي. ويؤكد، أنه علينا أن نتعلم من أخطاء الانتخابات السابقة، وعزوف قطاع كبير من الناخبين عن التصويت بسبب أن يوم الاقتراع يوم عمل، وبالتالي لم يتمكن قطاع كبير من الناخبين من الانتقال من وإلى أماكن الاقتراع، لاسيما العاملون بالمحافظات الصناعية أو السياحية. صرح رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن اللجنة العليا للانتخابات أصدرت دعوتها للناخبين للاقتراع في الانتخابات البرلمانية لمجلس نواب 2015. وحددت الانتخابات على مرحلتين، ولنا هنا ملحوظة من الأهمية ذكرها، أن المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية ضمت محافظات الوجه القبلي بدءا من الجيزة وإلى أسوان، في حين جاءت المرحلة الثانية لمحافظة القاهرةومحافظات الوجه البحري، وهذه مخالفة عرف انتخابي، لأول مرة نجدها،أن تكون محافظة القاهرة مرحلة ثانية في الانتخابات البرلمانية، وهذا غريب على العرف الانتخابي. ويضيف رامي محسن، كما نجد محافظة الجيزة ضمن المرحلة الأولى مع كافة محافظات الصعيد أيضا، والعامل المشترك في هذه المحافظات أنها ذات الثقل للتيار الإسلامي، حيث أن محافظات المرحلة الأولى هي المحافظات ذات الكثافة لتيار الإسلام السياسي، خاصة بني سويف، الجيزة، المنيا، سوهاج، الإسكندرية، البحيرة، مطروح، ولا نجد تفسير لذلك! وربما للجنة الانتخابات البرلمانية حكمة في ذلك لا أحد يعلمها سواها. ويقول مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، ولهذا نناشد رئيس مجلس الوزراء ألا يكرر أخطاء الماضي، ويجب أن يكون أحد يومي الانتخابات مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية أبان وكذا الإعادة بمرحلتيها أجازة رسمية بأجر، حيث أن قطاع كبير من الناخبين أماكن إقامتهم الثابتة بالرقم القومي مختلفة عن أماكن عملهم أو مصالحهم اليومية، لاسيما المحافظات السياحية أو الصناعية، وإذا كانت أيام التصويت بلا أجازة رسمية سنفقد أصوات انتخابية لا تعد ولا تحصي. ويؤكد، أنه علينا أن نتعلم من أخطاء الانتخابات السابقة، وعزوف قطاع كبير من الناخبين عن التصويت بسبب أن يوم الاقتراع يوم عمل، وبالتالي لم يتمكن قطاع كبير من الناخبين من الانتقال من وإلى أماكن الاقتراع، لاسيما العاملون بالمحافظات الصناعية أو السياحية.