استنفار أمني في نيويورك عقب هجوم "تشارلي ايبدو" بباريس

شددت قوات الشرطة في مدينة نيويورك الأمريكية الإجراءات الأمنية في أعقاب الهجوم الذي استهدف مقر صحيفة "تشارلي ايبدو" في العاصمة الفرنسية باريس.
وأصدرت شرطة المدينة الأمريكية، بيانا أكدت فيه أن لديها قدرات متقدمة لمكافحة الإرهاب .
وأشارت إلى أنه تم نشر قوات أمنية إضافية في المواقع الهامة والحيوية.
وقال رئيس وحدة مكافحة الإرهاب بشرطة نيويورك جون ميللر "إن مدينة نيويورك لا تواجه أي تهديد له ارتباط بالهجوم الذي وقع في باريس" غير أنه أكد أن العناصر الإرهابية التي استهدفت مقر الصحيفة الفرنسية ليسوا هواة بل لديهم خطة مُحكمة ويعرفون هدفهم جيدا كما أنهم على درجة عالية من التسليح".
وأضاف ميللر أن شرطة نيويورك لديها أفراد من الشرطة السرية موجودة في باريس وهم يقومون بالتنسيق مع شرطة نيويورك، مشيرا إلى أنه سيتم مواصلة مراقبة الوضع في العاصمة الفرنسية عن كثب.
واتصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في وقت سابق، بالرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، وعرض عليه تقديم المساعدة اللازمة لتحديد هوية الإرهابيين الذين نفذوا هجوم باريس وملاحقتهم لتقديمهم إلى المحاكمة.
شددت قوات الشرطة في مدينة نيويورك الأمريكية الإجراءات الأمنية في أعقاب الهجوم الذي استهدف مقر صحيفة "تشارلي ايبدو" في العاصمة الفرنسية باريس.
وأصدرت شرطة المدينة الأمريكية، بيانا أكدت فيه أن لديها قدرات متقدمة لمكافحة الإرهاب .
وأشارت إلى أنه تم نشر قوات أمنية إضافية في المواقع الهامة والحيوية.
وقال رئيس وحدة مكافحة الإرهاب بشرطة نيويورك جون ميللر "إن مدينة نيويورك لا تواجه أي تهديد له ارتباط بالهجوم الذي وقع في باريس" غير أنه أكد أن العناصر الإرهابية التي استهدفت مقر الصحيفة الفرنسية ليسوا هواة بل لديهم خطة مُحكمة ويعرفون هدفهم جيدا كما أنهم على درجة عالية من التسليح".
وأضاف ميللر أن شرطة نيويورك لديها أفراد من الشرطة السرية موجودة في باريس وهم يقومون بالتنسيق مع شرطة نيويورك، مشيرا إلى أنه سيتم مواصلة مراقبة الوضع في العاصمة الفرنسية عن كثب.
واتصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في وقت سابق، بالرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، وعرض عليه تقديم المساعدة اللازمة لتحديد هوية الإرهابيين الذين نفذوا هجوم باريس وملاحقتهم لتقديمهم إلى المحاكمة.