قالت مؤسسة حركة "نائبات قادمات" د.ناهد شاكر، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لدولة الكويت الشقيقة زيارة تاريخية مهمة في وقت مفصلي، وتأتى في إطار استعادة مصر إلى دورها القيادي في المنطقة العربية. وأشارت إلى أن الرئيس السيسي يقوم بمجموعة من الجولات الخارجية ومنها السعودية ودول أوروبية والصين مؤخراً لدعم الاقتصاد الوطني، مؤكدة أن هذه الزيارات واعية ومدروسة وتؤتي ثمارها. وأضافت في بيان لها – الثلاثاء 6 يناير- أن زيارة الرئيس السيسي للكويت تأكيدا للم الشمل العربي والتعاون بين الدول العربية في وقت نواجه فيه العديد من التحديات وخصوصاً الإرهاب ومحاولة القضاء عليه، لافتة إلى أن الزيارة تتناول الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية والدبلوماسية مع قيادات الكويت خلال مباحثات ثنائية. وأشارت إلى أن العلاقات الثنائية بين مصر والكويت تاريخية، حيث اختلطت خلالها دماء الشهداء من مصر والكويت في حرب 1973 المجيدة وحرب تحرير الكويت العام 1991 ، موضحة أن زيارة السيسي للكويت تقديراً للمواقف الداعمة والمساندة التي أبداها كل من قيادة وشعب الكويت إزاء مصر ووقوفهم بجانبها في أعقاب ثورة 30 يونيو. وأوضحت أن زيارة السيسي للكويت تستهدف أيضاً زيادة التعاون الاقتصادي بين البلدين وضخ مزيد من الاستثمارات الكويتية والخليجية بوجه عام للمساهمة في دعم منظومة التنمية الاقتصادية، مضيفة أن حجم الاستثمارات الكويتية في مصر يتجاوز 2 مليار دولار ، وقد وصل حجم الصادرات المصرية للكويت إلى 278 مليون دولار . وأكدت أن الرئيس السيسي يواصل نجاحاته في جمع الشمل العربي ودعم علاقة مصر مع كافة الدول الشقيقة ودول الجوار وسوف تنفتح المزيد من آفاق التعاون الواعدة بين البلدين في كافة المجالات السياسية والاقتصادية وهو ما سيظهر جليا في النمو الاقتصادي المصري خلال الأيام القادمة. قالت مؤسسة حركة "نائبات قادمات" د.ناهد شاكر، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لدولة الكويت الشقيقة زيارة تاريخية مهمة في وقت مفصلي، وتأتى في إطار استعادة مصر إلى دورها القيادي في المنطقة العربية. وأشارت إلى أن الرئيس السيسي يقوم بمجموعة من الجولات الخارجية ومنها السعودية ودول أوروبية والصين مؤخراً لدعم الاقتصاد الوطني، مؤكدة أن هذه الزيارات واعية ومدروسة وتؤتي ثمارها. وأضافت في بيان لها – الثلاثاء 6 يناير- أن زيارة الرئيس السيسي للكويت تأكيدا للم الشمل العربي والتعاون بين الدول العربية في وقت نواجه فيه العديد من التحديات وخصوصاً الإرهاب ومحاولة القضاء عليه، لافتة إلى أن الزيارة تتناول الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية والدبلوماسية مع قيادات الكويت خلال مباحثات ثنائية. وأشارت إلى أن العلاقات الثنائية بين مصر والكويت تاريخية، حيث اختلطت خلالها دماء الشهداء من مصر والكويت في حرب 1973 المجيدة وحرب تحرير الكويت العام 1991 ، موضحة أن زيارة السيسي للكويت تقديراً للمواقف الداعمة والمساندة التي أبداها كل من قيادة وشعب الكويت إزاء مصر ووقوفهم بجانبها في أعقاب ثورة 30 يونيو. وأوضحت أن زيارة السيسي للكويت تستهدف أيضاً زيادة التعاون الاقتصادي بين البلدين وضخ مزيد من الاستثمارات الكويتية والخليجية بوجه عام للمساهمة في دعم منظومة التنمية الاقتصادية، مضيفة أن حجم الاستثمارات الكويتية في مصر يتجاوز 2 مليار دولار ، وقد وصل حجم الصادرات المصرية للكويت إلى 278 مليون دولار . وأكدت أن الرئيس السيسي يواصل نجاحاته في جمع الشمل العربي ودعم علاقة مصر مع كافة الدول الشقيقة ودول الجوار وسوف تنفتح المزيد من آفاق التعاون الواعدة بين البلدين في كافة المجالات السياسية والاقتصادية وهو ما سيظهر جليا في النمو الاقتصادي المصري خلال الأيام القادمة.