يحتفل المجلس الأعلى للثقافة بمرور مائة عام على ميلاد المفكر الراحل "لويس عوض" يومي 13،12 يناير الجاري بإقامة ندوة "لويس عوض ...معاصر ا". يأتي ذلك بحضور الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة د." محمد عفيفي" , وتناقش الندوة أربعة محاور رئيسية هي " لويس عوض ... الفكر النقدي" , "وتأصيل الحداثة" ,"لويس عوض .. التاريخ الحضاري والهوية" ،" لويس عوض مبدعًا" ,"معارك لويس عوض وقضايا المستقبل ". ويشارك الباحثين بعدة شهادات عن المفكر الراحل , يصدر المجلس الأعلى للثقافة احتفاءً به كتابين هما (" لويس عوض مفكراً " ، " لويس عوض .. قراءات نقدية " ويعيد المركز القومي للترجمة طباعة " النقد اليوناني " ,ووجهت الدعوة إلى 23 باحثا للمشاركة. وجدير بالذكر أن " لويس عوض مفكر ومؤلف ولد في المنيا عام 1915., تقلد العديد من المناصب حيث يعد أول رئيس مصري لقسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب جامعة القاهرة , مديرا عاما للثقافة بوزارة الثقافة، عام 1959, مستشارا ثقافيا لدار التحرير للطبع والنشر، عام 1961 , مستشارًا لمؤسسة الأهرام (1962 - 1982", أستاذا للأدب المقرن، جامعة كاليفورنيا. ونال وسام فارس في العلوم والثقافة الذي أهدته إليه وزارة الثقافة الفرنسية عام 1986, وله العديد من الأعمال ومنها: البحث عن شكسبير، عام , أقنعة الناصرية السبعة - مناقشة توفيق الحكيم ومحمد حسنين هيكل، عام , مقدمة في فقه اللغة العربية، عام , مذكرات طالب بعثة كتبت في عام ,و نشرت لأول مرة في الستينات. يحتفل المجلس الأعلى للثقافة بمرور مائة عام على ميلاد المفكر الراحل "لويس عوض" يومي 13،12 يناير الجاري بإقامة ندوة "لويس عوض ...معاصر ا". يأتي ذلك بحضور الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة د." محمد عفيفي" , وتناقش الندوة أربعة محاور رئيسية هي " لويس عوض ... الفكر النقدي" , "وتأصيل الحداثة" ,"لويس عوض .. التاريخ الحضاري والهوية" ،" لويس عوض مبدعًا" ,"معارك لويس عوض وقضايا المستقبل ". ويشارك الباحثين بعدة شهادات عن المفكر الراحل , يصدر المجلس الأعلى للثقافة احتفاءً به كتابين هما (" لويس عوض مفكراً " ، " لويس عوض .. قراءات نقدية " ويعيد المركز القومي للترجمة طباعة " النقد اليوناني " ,ووجهت الدعوة إلى 23 باحثا للمشاركة. وجدير بالذكر أن " لويس عوض مفكر ومؤلف ولد في المنيا عام 1915., تقلد العديد من المناصب حيث يعد أول رئيس مصري لقسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب جامعة القاهرة , مديرا عاما للثقافة بوزارة الثقافة، عام 1959, مستشارا ثقافيا لدار التحرير للطبع والنشر، عام 1961 , مستشارًا لمؤسسة الأهرام (1962 - 1982", أستاذا للأدب المقرن، جامعة كاليفورنيا. ونال وسام فارس في العلوم والثقافة الذي أهدته إليه وزارة الثقافة الفرنسية عام 1986, وله العديد من الأعمال ومنها: البحث عن شكسبير، عام , أقنعة الناصرية السبعة - مناقشة توفيق الحكيم ومحمد حسنين هيكل، عام , مقدمة في فقه اللغة العربية، عام , مذكرات طالب بعثة كتبت في عام ,و نشرت لأول مرة في الستينات.