بتواضع العلماء وبجهد العظام وبوجه بشوش استقبلنا في مكتبة , ولما لا ,وهو الرجل الذي استطاع أن يصنع معجزة داخل الشركة في فترة قصيرة جدا لا تتعدى 5 شهور, رافض أن يستكين ويفكر بتفكير رجل الحكومة, ولكنه فكر خارج الصندوق ,ونجح أن يحول نتائج شركة تختم أعاملها بالسالب إلى الشركة تختم عامها المالي بالموجب بالإضافة إلى تحقيق فائض ربح ومشروعات استثمارية . داخل مكتبة قدم لنا الدكتور مصطفى القاضي رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للثروات التعدينية " إحدى شركات هيئة الثروة المعدنية " دليل عملي تصادف تواجده في زيارتنا له انه المستثمر الكويتي عاشق مصر ويعتبرها بلدة حضر للاستثمار والإنتاج انه مدير الشركة مدير الشركة المصرية – الكويتية ماجد الرشيدي , والمدير الفني للشركة في مصر حاتم هنداوى حيث تحول اللقاء معهم إلى أشبة بجلسة ودية تبادلا الجميع إطراف الحديث والى نص الحوار كيف تنظر الى قانون الثروة المعدنية ؟ أنها خطوة كبيرة في إعادة المستثمر التعديني لمصر مرة أخري فهو انجاز كبير يحافظ على كافة الحقوق يحافظ على حق الدولة في استغلال ثرواتها وحق المستثمر في تحقيق إرباح لأمواله التي يقوم باستثمارها وساعد كثير في حل كثير من المشكلات . كيف استطعت أن تعيد الحياة مرة أخري إلى الشركة المصرية للثروات التعدينية وتعيد الحياة إلى مشروعاتها بعد أن فقدت الدولة فيها الأمل ؟ الحقيقة اننى عندما توليت الشركة أحزنني جدا حالها وما صارت إلية من خسائر ومشروعات متوقفة ومشكلات مالية وإدارية , ولكن الأمر بالنسبة لي كان إرادة وتحدى وإصرار على النجاح فمصر تحتاج إلى العطاء وبجانب مساندة السيد وزير البترول المهندس شريف إسماعيل ورئيس هيئة الثروة المعدنية الدكتور عمر طعيمة كان لابد أن ننجح وقد كان . وضعت في نصب عيني دوري في الحفاظ على ثروات البلاد وحق المستثمر في أن يكسب نظير ما يضعه من أموال في مشروعات الشركة دون إخلال أو إهدار لحق الدولة , كانت المهمة شاقة ولكنها غير مستحيلة وبدأت في المفاوضات مع المستثمرين وتقديم العروض ونجحنا في جذب العديد من المستثمرين ومنهم الشركة المصرية الكويتية التي تتواجد اليوم معنا في المكتب حاليا . ماهى أهم المشروعات التي تعتزم تنفيذها الشركة المصرية الكويتية في مصر ؟ تعتزم الشركة المصرية الكويتية وتحت إشراف الشركة المصرية للثروات التعدينية إنشاء مصنع فوسفات برأس مال يصل إلى 100 مليون دولار لإنتاج ثلاث أنواع من الأسمدة . كما أن الشركة استطاعت أن تعيد اكتشاف منجم الفوسفات بالمنطقة 4الى 5 شمال مدينة السباعية بعد أن فقدت الدولة الأمل في العثور على خام الفوسفات به ولكن الشركة استطاعت بعد إنفاق مبالغ مالية كبيرة واستقدام معدات حديثة أن تتمكن من اكتشاف المنجم وتعيد استغلاله وفق الاتفاق الموقع مع هيئة الثروة المعدنية وممثلة في هيئة الثروة المعدنية . أما المشروع الثاني هو مشروع إنتاج التنتاليم باستثمارات تقدر 150 مليون دولار عن طريق الشركة الاسترالية "جيبس لأند "وهو الخام الذي يدخل في صناعات الفضاء والصناعات الحربية والالكترونية . هل لأول مرة يتم إنتاج خام التنتاليم في مصر ؟ الحقيقة كانت الشركة الاسترالية قد حصلت على حق استغلال هذه المنجم قبل ثورة 25 يناير ولكن لظروف الثورة وما طرأ على البلاد من إحداث تأثرت الشركة وتوقفت إعمالها ولكن المستثمرين قرروا إعادة تشغيلها وضخ 150 مليون دولار لإعادة الإنتاج وهو الأمر الذي تشهده الفترة المقبلة وهو الأمر الذي يعد من الأمور المبشرة التي نستقبلها بخير كبير هل توجد مشروعات أخري استطاعت الشركة تحقيقها مستقبلا ؟ نعم هناك مشروع إنتاج أكسيد الحديد في منطق جنوبأسوان عن طريق احد المستثمرين بالإضافة إلى استغلال خام التلج " وهو الخام الذي يدخل في كثير من الصناعات الطبية ومنها بودرة الثلج للاطفا وصناعات البلاستيك والورق.والتقط إطراف الحديث الجيولوجي علاء شتا مدير التخطيط والمتابع بالشركة المصرية للثروات التعدينية قائلا أن الشركة لم تتوقف عند هذا الحد بل سوف تعمل الشركة على الدخول في كافة الممارسات والمناقصات التي تطرحها الهيئة الثروة المعدنية بتواضع العلماء وبجهد العظام وبوجه بشوش استقبلنا في مكتبة , ولما لا ,وهو الرجل الذي استطاع أن يصنع معجزة داخل الشركة في فترة قصيرة جدا لا تتعدى 5 شهور, رافض أن يستكين ويفكر بتفكير رجل الحكومة, ولكنه فكر خارج الصندوق ,ونجح أن يحول نتائج شركة تختم أعاملها بالسالب إلى الشركة تختم عامها المالي بالموجب بالإضافة إلى تحقيق فائض ربح ومشروعات استثمارية . داخل مكتبة قدم لنا الدكتور مصطفى القاضي رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للثروات التعدينية " إحدى شركات هيئة الثروة المعدنية " دليل عملي تصادف تواجده في زيارتنا له انه المستثمر الكويتي عاشق مصر ويعتبرها بلدة حضر للاستثمار والإنتاج انه مدير الشركة مدير الشركة المصرية – الكويتية ماجد الرشيدي , والمدير الفني للشركة في مصر حاتم هنداوى حيث تحول اللقاء معهم إلى أشبة بجلسة ودية تبادلا الجميع إطراف الحديث والى نص الحوار كيف تنظر الى قانون الثروة المعدنية ؟ أنها خطوة كبيرة في إعادة المستثمر التعديني لمصر مرة أخري فهو انجاز كبير يحافظ على كافة الحقوق يحافظ على حق الدولة في استغلال ثرواتها وحق المستثمر في تحقيق إرباح لأمواله التي يقوم باستثمارها وساعد كثير في حل كثير من المشكلات . كيف استطعت أن تعيد الحياة مرة أخري إلى الشركة المصرية للثروات التعدينية وتعيد الحياة إلى مشروعاتها بعد أن فقدت الدولة فيها الأمل ؟ الحقيقة اننى عندما توليت الشركة أحزنني جدا حالها وما صارت إلية من خسائر ومشروعات متوقفة ومشكلات مالية وإدارية , ولكن الأمر بالنسبة لي كان إرادة وتحدى وإصرار على النجاح فمصر تحتاج إلى العطاء وبجانب مساندة السيد وزير البترول المهندس شريف إسماعيل ورئيس هيئة الثروة المعدنية الدكتور عمر طعيمة كان لابد أن ننجح وقد كان . وضعت في نصب عيني دوري في الحفاظ على ثروات البلاد وحق المستثمر في أن يكسب نظير ما يضعه من أموال في مشروعات الشركة دون إخلال أو إهدار لحق الدولة , كانت المهمة شاقة ولكنها غير مستحيلة وبدأت في المفاوضات مع المستثمرين وتقديم العروض ونجحنا في جذب العديد من المستثمرين ومنهم الشركة المصرية الكويتية التي تتواجد اليوم معنا في المكتب حاليا . ماهى أهم المشروعات التي تعتزم تنفيذها الشركة المصرية الكويتية في مصر ؟ تعتزم الشركة المصرية الكويتية وتحت إشراف الشركة المصرية للثروات التعدينية إنشاء مصنع فوسفات برأس مال يصل إلى 100 مليون دولار لإنتاج ثلاث أنواع من الأسمدة . كما أن الشركة استطاعت أن تعيد اكتشاف منجم الفوسفات بالمنطقة 4الى 5 شمال مدينة السباعية بعد أن فقدت الدولة الأمل في العثور على خام الفوسفات به ولكن الشركة استطاعت بعد إنفاق مبالغ مالية كبيرة واستقدام معدات حديثة أن تتمكن من اكتشاف المنجم وتعيد استغلاله وفق الاتفاق الموقع مع هيئة الثروة المعدنية وممثلة في هيئة الثروة المعدنية . أما المشروع الثاني هو مشروع إنتاج التنتاليم باستثمارات تقدر 150 مليون دولار عن طريق الشركة الاسترالية "جيبس لأند "وهو الخام الذي يدخل في صناعات الفضاء والصناعات الحربية والالكترونية . هل لأول مرة يتم إنتاج خام التنتاليم في مصر ؟ الحقيقة كانت الشركة الاسترالية قد حصلت على حق استغلال هذه المنجم قبل ثورة 25 يناير ولكن لظروف الثورة وما طرأ على البلاد من إحداث تأثرت الشركة وتوقفت إعمالها ولكن المستثمرين قرروا إعادة تشغيلها وضخ 150 مليون دولار لإعادة الإنتاج وهو الأمر الذي تشهده الفترة المقبلة وهو الأمر الذي يعد من الأمور المبشرة التي نستقبلها بخير كبير هل توجد مشروعات أخري استطاعت الشركة تحقيقها مستقبلا ؟ نعم هناك مشروع إنتاج أكسيد الحديد في منطق جنوبأسوان عن طريق احد المستثمرين بالإضافة إلى استغلال خام التلج " وهو الخام الذي يدخل في كثير من الصناعات الطبية ومنها بودرة الثلج للاطفا وصناعات البلاستيك والورق.والتقط إطراف الحديث الجيولوجي علاء شتا مدير التخطيط والمتابع بالشركة المصرية للثروات التعدينية قائلا أن الشركة لم تتوقف عند هذا الحد بل سوف تعمل الشركة على الدخول في كافة الممارسات والمناقصات التي تطرحها الهيئة الثروة المعدنية