أكد نائب الرئيس السابق للشؤون الخارجية د. محمد البرادعي، أن استخدام الفيتو الأمريكي ضد مشروع قرار إقامة الدولة الفلسطينية أمام مجلس الأمن الدولي، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى وفق جدول زمني محدد "أمر مؤسف". وقال البرادعي، في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الأربعاء 31 ديسمبر، إن "أولئك الذين لم يؤيدوا مشروع مجلس الأمن الدولي بشأن إقامة دولة فلسطينية يقوضوا السلام ويشجعوا التطرف ". ويدعو مشروع القرار الفلسطيني إلى إجراء مفاوضات تستند إلى الحدود التي كانت قائمة قبل احتلال إسرائيل للضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة في حرب عام 1967، ويدعو كذلك إلى التوصل إلى اتفاق للسلام في غضون 12 شهرا ينهي الاحتلال الإسرائيلي بنهاية عام 2017. وحظى مشروع القرار الفلسطيني العربي المقدم من قبل الأردن إلى مجلس الأمن بتأييد 8 دول في مجلس الأمن، بينما استخدمت الولاياتالمتحدةالأمريكية "الفيتو" ضد القرار وانضمت استراليا إلى أمريكا في رفض القرار، وامتناع خمسة عن التصويت. أكد نائب الرئيس السابق للشؤون الخارجية د. محمد البرادعي، أن استخدام الفيتو الأمريكي ضد مشروع قرار إقامة الدولة الفلسطينية أمام مجلس الأمن الدولي، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى وفق جدول زمني محدد "أمر مؤسف". وقال البرادعي، في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الأربعاء 31 ديسمبر، إن "أولئك الذين لم يؤيدوا مشروع مجلس الأمن الدولي بشأن إقامة دولة فلسطينية يقوضوا السلام ويشجعوا التطرف ". ويدعو مشروع القرار الفلسطيني إلى إجراء مفاوضات تستند إلى الحدود التي كانت قائمة قبل احتلال إسرائيل للضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة في حرب عام 1967، ويدعو كذلك إلى التوصل إلى اتفاق للسلام في غضون 12 شهرا ينهي الاحتلال الإسرائيلي بنهاية عام 2017. وحظى مشروع القرار الفلسطيني العربي المقدم من قبل الأردن إلى مجلس الأمن بتأييد 8 دول في مجلس الأمن، بينما استخدمت الولاياتالمتحدةالأمريكية "الفيتو" ضد القرار وانضمت استراليا إلى أمريكا في رفض القرار، وامتناع خمسة عن التصويت.