أكد أستاذ علاج الأورام بكلية طب جامعة الإسكندرية د.ياسر القرم أنه من 10 إلى 15% من النساء أكثر عرضة للإصابة بأورام الثدي وهم من لديهم تاريخ وراثي للمرض في أسرهم. وأوضح د.ياسر خلال المؤتمر الرابع للجمعية العلمية للأورام والذي عقد الخميس 25 ديسمبر لمناقشة استخدام الفحص الجيني في علاج الأورام السرطانية أوضح أن السيدات اللاتي يكون تحليل البصمة الوراثية لهن إيجابي يكن عرضة للإصابة بالمرض بنسبة قد تتجاوز ال 80 % . وأشار إلى أنه بعض النساء يقلقهن مرحلة ما بعد استئصال الورم مؤكدا أن تحليل البصمة الوراثية يحدد العلاج اللازم والذي قد لا يتجاوز العلاج الهيرموني ، كما يمكن أن يجنب المريضة استئصال الغدد الليمفاوية تحت الثدي. وقال أستاذ الأورام بجامعة الإسكندرية د.عمر عبدالعزيز إن الهدف الرئيسي من المؤتمر هو التعريف بفوائد اختبارات البصمة الجينية في تشخيص الأورام وخاصة في المرحلة الرابعة على عكس المتبع في الوقت الحالي وهو إعطاء العلاج سواء الكيميائي أو الموجه أو الهيرموني وهو ما يقلل من معاناة المريض ويساهم في توفير المصروفات وتحسين نسب الشفاء. ومن جهته أشار أستاذ علاج الأورام بكلية طب جامعة الإسكندرية د.عبدالسلام عطية إلى ضرورة إلقاء الضوء على بعض الحالات الخاصة للمرضى ومنها وضع الحمل لافتا إلى أنه من الوارد أن تصاب المرأة بسرطان في مرحلة الحمل والتي تمتد لمدة عام بعد الولادة بسبب الرضاعة ، وهو ما يدفعنا للتدقيق في اختيار طريقة الطرق المناسبة للعلاج والتشخيص أكد أستاذ علاج الأورام بكلية طب جامعة الإسكندرية د.ياسر القرم أنه من 10 إلى 15% من النساء أكثر عرضة للإصابة بأورام الثدي وهم من لديهم تاريخ وراثي للمرض في أسرهم. وأوضح د.ياسر خلال المؤتمر الرابع للجمعية العلمية للأورام والذي عقد الخميس 25 ديسمبر لمناقشة استخدام الفحص الجيني في علاج الأورام السرطانية أوضح أن السيدات اللاتي يكون تحليل البصمة الوراثية لهن إيجابي يكن عرضة للإصابة بالمرض بنسبة قد تتجاوز ال 80 % . وأشار إلى أنه بعض النساء يقلقهن مرحلة ما بعد استئصال الورم مؤكدا أن تحليل البصمة الوراثية يحدد العلاج اللازم والذي قد لا يتجاوز العلاج الهيرموني ، كما يمكن أن يجنب المريضة استئصال الغدد الليمفاوية تحت الثدي. وقال أستاذ الأورام بجامعة الإسكندرية د.عمر عبدالعزيز إن الهدف الرئيسي من المؤتمر هو التعريف بفوائد اختبارات البصمة الجينية في تشخيص الأورام وخاصة في المرحلة الرابعة على عكس المتبع في الوقت الحالي وهو إعطاء العلاج سواء الكيميائي أو الموجه أو الهيرموني وهو ما يقلل من معاناة المريض ويساهم في توفير المصروفات وتحسين نسب الشفاء. ومن جهته أشار أستاذ علاج الأورام بكلية طب جامعة الإسكندرية د.عبدالسلام عطية إلى ضرورة إلقاء الضوء على بعض الحالات الخاصة للمرضى ومنها وضع الحمل لافتا إلى أنه من الوارد أن تصاب المرأة بسرطان في مرحلة الحمل والتي تمتد لمدة عام بعد الولادة بسبب الرضاعة ، وهو ما يدفعنا للتدقيق في اختيار طريقة الطرق المناسبة للعلاج والتشخيص