شدد وزير التنمية المحلية اللواء عادل لبيب، على سرعة إزالة أية تعديات على مجاري السيول بالمحافظات في بدايتها لسهولة ذلك وقبل تحولها لمكان إقامة لأفراد أو جهات. وقال لبيب، إن قانون الإدارة المحلية الجديد الذي يجرى الإعداد لإصداره، سيتضمن مادة جديدة لتجريم البناء في مخرات السيول، مؤكداً التنسيق مع وزارة الري لتخفيف أية أضرار تنجم عن السيول وتحويلها من نقمة إلى نعمة والاستفادة منها في أغراض الزراعة. وأشار لبيب إلى أن المحافظات رفعت حالة الطوارئ القصوى استعداداً للسيول، حيث تتابع غرفة العمليات المركزية بالوزارة وغرف العمليات الفرعية بالمحافظات النشرات والإنذارات التي تصدرها هيئة الأرصاد الجوية للتنبؤ بحالة الأمطار والسيول، إضافة إلى تحليل صور الأقمار الصناعية والاستشعار عن بعد والاستفادة منها في الاستعداد المبكر للتنبؤ بالسيول قبل حدوثها . وأكد لبيب، وضع خطة بالتنسيق مع وزارة الموارد المائية والري لرصد السيول ومواجهة الأمطار الغريزة بمحافظات البحر الأحمر وسيناء والصعيد والساحل الشمالي الغربي، حيث يتم معاينة السدود والخزانات التي تم إنشاؤها وتجهيز مجرى السيول والتأكد من سلامة الجسور. وقال إن المحافظات المعرضة للسيول تقوم بتجهيز معسكرات للإيواء وتوفير وسائل إغاثة وتوفير كميات إضافية من مياه الشرب والتموين وتوفير مخزون استراتيجي من الأغذية إضافة إلى الاستفادة من مياه السيول في الزراعة . شدد وزير التنمية المحلية اللواء عادل لبيب، على سرعة إزالة أية تعديات على مجاري السيول بالمحافظات في بدايتها لسهولة ذلك وقبل تحولها لمكان إقامة لأفراد أو جهات. وقال لبيب، إن قانون الإدارة المحلية الجديد الذي يجرى الإعداد لإصداره، سيتضمن مادة جديدة لتجريم البناء في مخرات السيول، مؤكداً التنسيق مع وزارة الري لتخفيف أية أضرار تنجم عن السيول وتحويلها من نقمة إلى نعمة والاستفادة منها في أغراض الزراعة. وأشار لبيب إلى أن المحافظات رفعت حالة الطوارئ القصوى استعداداً للسيول، حيث تتابع غرفة العمليات المركزية بالوزارة وغرف العمليات الفرعية بالمحافظات النشرات والإنذارات التي تصدرها هيئة الأرصاد الجوية للتنبؤ بحالة الأمطار والسيول، إضافة إلى تحليل صور الأقمار الصناعية والاستشعار عن بعد والاستفادة منها في الاستعداد المبكر للتنبؤ بالسيول قبل حدوثها . وأكد لبيب، وضع خطة بالتنسيق مع وزارة الموارد المائية والري لرصد السيول ومواجهة الأمطار الغريزة بمحافظات البحر الأحمر وسيناء والصعيد والساحل الشمالي الغربي، حيث يتم معاينة السدود والخزانات التي تم إنشاؤها وتجهيز مجرى السيول والتأكد من سلامة الجسور. وقال إن المحافظات المعرضة للسيول تقوم بتجهيز معسكرات للإيواء وتوفير وسائل إغاثة وتوفير كميات إضافية من مياه الشرب والتموين وتوفير مخزون استراتيجي من الأغذية إضافة إلى الاستفادة من مياه السيول في الزراعة .