التعليم : مستعدون لتقديم محتوى تعليمي للمواقع والبوابات الإخبارية دون تمييز

ناشد وزير التربية والتعليم د. محمود أبو النصر كافة المواقع والبوابات الإخبارية القومية منها والخاصة التعاون مع الوزارة لتوقيع بروتوكول تعاون يتم بمقتضاه بناء وتشغيل بوابة تعليمية تفاعلية يتولى الموقع أو البوابة الإخبارية إنشاءها وتشغيلها بمحتوى تعليمي وعلمي مقدم من وزارة التربية والتعليم وتحت إشرافها لخدمة الطلاب والمعلمين.
وقال أبو النصر - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط– :"أي موقع أو بوابة إخبارية ترغب في مثل هذا البروتوكول عليها أن تأتي إلى الوزارة ونحن مستعدون لذلك تماما لأن في ذلك خدمة لمعلمي مصر وطلابها الذين هم حاضر البلاد ومستقبلها".
وأضاف أبو النصر :"تلتزم الوزارة بمقتضى البروتوكول بتوفير المحتوى التعليمي والتربوي للبوابة الالكترونية التي ترغب في ذلك ويشمل المناهج التعليمية لجميع المواد الدراسية بمختلف الصفوف بالإضافة إلى الدروس التعليمية المعدة بمعرفة مستشاري المواد التعليمية بالوزارة".
وتابع :"سينعكس ذلك بالإيجاب على واقع العملية التعليمية وأيضا على الوزارة لان مثل هذا الخدمات التفاعلية تقضي على ما يروج من شائعات لان الجمهور سيكون قادرا على التواصل ومن ثم معرفة الصدق من الكذب".
ناشد وزير التربية والتعليم د. محمود أبو النصر كافة المواقع والبوابات الإخبارية القومية منها والخاصة التعاون مع الوزارة لتوقيع بروتوكول تعاون يتم بمقتضاه بناء وتشغيل بوابة تعليمية تفاعلية يتولى الموقع أو البوابة الإخبارية إنشاءها وتشغيلها بمحتوى تعليمي وعلمي مقدم من وزارة التربية والتعليم وتحت إشرافها لخدمة الطلاب والمعلمين.
وقال أبو النصر - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط– :"أي موقع أو بوابة إخبارية ترغب في مثل هذا البروتوكول عليها أن تأتي إلى الوزارة ونحن مستعدون لذلك تماما لأن في ذلك خدمة لمعلمي مصر وطلابها الذين هم حاضر البلاد ومستقبلها".
وأضاف أبو النصر :"تلتزم الوزارة بمقتضى البروتوكول بتوفير المحتوى التعليمي والتربوي للبوابة الالكترونية التي ترغب في ذلك ويشمل المناهج التعليمية لجميع المواد الدراسية بمختلف الصفوف بالإضافة إلى الدروس التعليمية المعدة بمعرفة مستشاري المواد التعليمية بالوزارة".
وتابع :"سينعكس ذلك بالإيجاب على واقع العملية التعليمية وأيضا على الوزارة لان مثل هذا الخدمات التفاعلية تقضي على ما يروج من شائعات لان الجمهور سيكون قادرا على التواصل ومن ثم معرفة الصدق من الكذب".